الجمعة 24 مايو 2024, 18:09

رياضة

كرة القدم النسوية تحقق إنجازات مبهرة بفضل استراتيجية محكمة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 10 مارس 2024

حققت كرة القدم النسوية المغربية، خلال السنوات الأخيرة، نتائج مبهرة ساهمت في النهوض بالممارسة الكروية في أوساط الفتيات في شتى ربوع المملكة، وذلك بفضل استراتيجية محكمة ترمي إلى جعل المغرب نموذجا يحتذى به في مجال تطوير هذا التخصص.


يعزى النجاح الكبير الذي تشهده كرة القدم النسوية الوطنية إلى مختلف الإنجازات التي حققتها المنتخبات والأندية الوطنية، في جميع الفئات العمرية، على المستويين القاري والدولي.

وكان المنتخب الوطني الأول للسيدات قد شارك، لأول مرة في تاريخه، في نهائيات كأس العالم، التي نظمت من 20 يوليوز إلى 20 غشت 2023، بشكل مشترك في أستراليا ونيوزيلندا، حيث احتل، بصفته أول منتخب شمال إفريقي يشارك في المونديال، المركز الثاني في مجموعته، متفوقا على كل من ألمانيا وكوريا، ليتأهل إلى الدور ثمن النهائي رفقة كولومبيا، قبل أن يغادر المنافسة بهزيمته ضد فرنسا (0-4)، بعدما بصم على مشاركة رائعة ستظل محفورة في سجلات كرة القدم الوطنية.

وعلاوة على ذلك، تفوق المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية على نظيره التونسي (4-1)، في 28 فبراير المنصرم، برسم إياب الدور الثالث من إقصائيات المنطقة الإفريقية المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024، بعد أن تغلب عليه في مباراة الذهاب (2-1) بتونس، ليحجز بذلك تذكرة العبور إلى الدور الرابع والأخير.

وكان المنتخب المغربي، بقيادة المدرب الإسباني، خورخي فيلدا، قد تخطى عقبة ناميبيا في الدور الثاني (4-0 في مجموع المباراتين).

وسيواجه المنتخب المغربي، خلال الجولة الأخيرة من التصفيات (من 1 إلى 9 أبريل المقبل) نظيره الزامبي، الذي تأهل على حساب غانا، من أجل حجز تذكرة التأهل للألعاب الأولمبية المقبلة كواحد من المنتخبيْن الممثليْن لإفريقيا.

وعلى غرار المنتخب الأول، حققت لاعبات المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 20 سنة، بدورهن، تأهلا تاريخيا إلى نهائيات كأس العالم لهذه الفئة.

وسيرا على خطى لبؤات الأطلس، اللواتي تأهلن لأول مرة في التاريخ إلى نهائيات كأس العالم 2023، بعد أن وصلن إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم للسيدات 2022، تعتزم لاعبات المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة التألق خلال المونديال، الذي سيقام في الفترة من 31 غشت إلى 22 شتنبر القادمين في كولومبيا.

ولم يقتصر حصد الإنجازات على منتخبات كرة القدم النسوية المغربية، بل إن الأندية أيضا أبرزت علو كعبها وتمكنت من مقارعة كبار القارة.

وهكذا، احتل نادي سبورتينغ الدار البيضاء المركز الثاني في دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسختها الثالثة، التي نظمها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم في نونبر الماضي بكوت ديفوار.

صحيح أن نادي سبورتينغ اكتفى باحتلال هذا المركز المشرف بعد الهزيمة أمام فريق ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي، لكن اللاعبات نجحن في إعطاء صورة رائعة عن كرة القدم النسوية المغربية.

وإضافة إلى ذلك، احتل الجيش الملكي المركز الثالث بعد فوزه على أمبيم داركوا الغاني (2-0)، ليحصد بهذا الفوز الميدالية البرونزية ويضمن تواجده على منصة التتويج في جميع نسخ دوري أبطال إفريقيا.

وكان الجيش الملكي أول فريق يشارك في مباراة الترتيب أكثر من مرة، علما أن المغرب هو أول بلد يمثل بفريقين مختلفين تمكنا من الوصول إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا للسيدات، وهما سبورتينغ الدار البيضاء (2023) والجيش الملكي (2022).

وفي ظل هذا التألق المتواصل، اكتسبت نجمات المنتخب المغربي، من قبيل العميدة غزلان الشباك وفاطمة تاكناوت وروزيلا عيان، شعبية كبيرة في شتى أرجاء البلاد.

وقد أثارت النهضة التي حققتها كرة القدم النسوية الوطنية، بفضل السياسة التي تنهجها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل تشجيع الفتيات على ممارسة كرة القدم، اهتماما واسعا بمباريات الفرق النسوية، التي أضحت تقام أمام أنظار آلاف المشجعين في الملاعب، وخير دليل على ذلك هو كأس إفريقيا للأمم 2022، التي نظمت بالمملكة، وسجلت رقما قياسيا من حيث الحضور الجماهيري، إلى جانب عشرات آلاف المتابعين أمام الشاشات.

ولا شك أن تنظيم المغرب لكأس الأمم الإفريقية للسيدات 2024 سيشكل فرصة جديدة للبؤات الأطلس للتألق والسعي للظفر بباكورة ألقابها القارية.

حققت كرة القدم النسوية المغربية، خلال السنوات الأخيرة، نتائج مبهرة ساهمت في النهوض بالممارسة الكروية في أوساط الفتيات في شتى ربوع المملكة، وذلك بفضل استراتيجية محكمة ترمي إلى جعل المغرب نموذجا يحتذى به في مجال تطوير هذا التخصص.


يعزى النجاح الكبير الذي تشهده كرة القدم النسوية الوطنية إلى مختلف الإنجازات التي حققتها المنتخبات والأندية الوطنية، في جميع الفئات العمرية، على المستويين القاري والدولي.

وكان المنتخب الوطني الأول للسيدات قد شارك، لأول مرة في تاريخه، في نهائيات كأس العالم، التي نظمت من 20 يوليوز إلى 20 غشت 2023، بشكل مشترك في أستراليا ونيوزيلندا، حيث احتل، بصفته أول منتخب شمال إفريقي يشارك في المونديال، المركز الثاني في مجموعته، متفوقا على كل من ألمانيا وكوريا، ليتأهل إلى الدور ثمن النهائي رفقة كولومبيا، قبل أن يغادر المنافسة بهزيمته ضد فرنسا (0-4)، بعدما بصم على مشاركة رائعة ستظل محفورة في سجلات كرة القدم الوطنية.

وعلاوة على ذلك، تفوق المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية على نظيره التونسي (4-1)، في 28 فبراير المنصرم، برسم إياب الدور الثالث من إقصائيات المنطقة الإفريقية المؤهلة للألعاب الأولمبية باريس 2024، بعد أن تغلب عليه في مباراة الذهاب (2-1) بتونس، ليحجز بذلك تذكرة العبور إلى الدور الرابع والأخير.

وكان المنتخب المغربي، بقيادة المدرب الإسباني، خورخي فيلدا، قد تخطى عقبة ناميبيا في الدور الثاني (4-0 في مجموع المباراتين).

وسيواجه المنتخب المغربي، خلال الجولة الأخيرة من التصفيات (من 1 إلى 9 أبريل المقبل) نظيره الزامبي، الذي تأهل على حساب غانا، من أجل حجز تذكرة التأهل للألعاب الأولمبية المقبلة كواحد من المنتخبيْن الممثليْن لإفريقيا.

وعلى غرار المنتخب الأول، حققت لاعبات المنتخب الوطني لكرة القدم تحت 20 سنة، بدورهن، تأهلا تاريخيا إلى نهائيات كأس العالم لهذه الفئة.

وسيرا على خطى لبؤات الأطلس، اللواتي تأهلن لأول مرة في التاريخ إلى نهائيات كأس العالم 2023، بعد أن وصلن إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم للسيدات 2022، تعتزم لاعبات المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة التألق خلال المونديال، الذي سيقام في الفترة من 31 غشت إلى 22 شتنبر القادمين في كولومبيا.

ولم يقتصر حصد الإنجازات على منتخبات كرة القدم النسوية المغربية، بل إن الأندية أيضا أبرزت علو كعبها وتمكنت من مقارعة كبار القارة.

وهكذا، احتل نادي سبورتينغ الدار البيضاء المركز الثاني في دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسختها الثالثة، التي نظمها الاتحاد الإفريقي لكرة القدم في نونبر الماضي بكوت ديفوار.

صحيح أن نادي سبورتينغ اكتفى باحتلال هذا المركز المشرف بعد الهزيمة أمام فريق ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي، لكن اللاعبات نجحن في إعطاء صورة رائعة عن كرة القدم النسوية المغربية.

وإضافة إلى ذلك، احتل الجيش الملكي المركز الثالث بعد فوزه على أمبيم داركوا الغاني (2-0)، ليحصد بهذا الفوز الميدالية البرونزية ويضمن تواجده على منصة التتويج في جميع نسخ دوري أبطال إفريقيا.

وكان الجيش الملكي أول فريق يشارك في مباراة الترتيب أكثر من مرة، علما أن المغرب هو أول بلد يمثل بفريقين مختلفين تمكنا من الوصول إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا للسيدات، وهما سبورتينغ الدار البيضاء (2023) والجيش الملكي (2022).

وفي ظل هذا التألق المتواصل، اكتسبت نجمات المنتخب المغربي، من قبيل العميدة غزلان الشباك وفاطمة تاكناوت وروزيلا عيان، شعبية كبيرة في شتى أرجاء البلاد.

وقد أثارت النهضة التي حققتها كرة القدم النسوية الوطنية، بفضل السياسة التي تنهجها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل تشجيع الفتيات على ممارسة كرة القدم، اهتماما واسعا بمباريات الفرق النسوية، التي أضحت تقام أمام أنظار آلاف المشجعين في الملاعب، وخير دليل على ذلك هو كأس إفريقيا للأمم 2022، التي نظمت بالمملكة، وسجلت رقما قياسيا من حيث الحضور الجماهيري، إلى جانب عشرات آلاف المتابعين أمام الشاشات.

ولا شك أن تنظيم المغرب لكأس الأمم الإفريقية للسيدات 2024 سيشكل فرصة جديدة للبؤات الأطلس للتألق والسعي للظفر بباكورة ألقابها القارية.



اقرأ أيضاً
برشلونة يعلن رسميا إقالة مدربه تشافي
قرر نادي برشلونة إقالة المدير الفني تشافي هيرنانديز، بعد الاجتماع الذي جرى صباح اليوم بين المدرب، ورئيس النادي خوان لابورتا. وقد استقرت إدارة برشلونة في الفترة الماضية على استمرار تشافي مدربا للفريق في الموسم المقبل، إلا أنها تراجعت عن هذا القرار بعد تصريحات المدرب. وذكرت تقارير إعلامية بأن نادي برشلونة سيعلن عن تعاقده مع المدرب الألماني هانزي فليك الإثنين المقبل.
رياضة

المنتخب المغربي لمبتوري الأطراف يبلغ نصف نهائي كأس أفريقيا
نجح المنتخب المغربي لـ”مبتوري الأطراف” في العبور إلى نصف نهائي كأس أمم أفريقيا المؤهلة إلى المونديال عقب الانتصار على نظيره المصري. وحسم المنتخب الوطني المغربي تأهله بعد فوزه على صاحب الأرض والجمهور المنتخب المصري، مساء أمس الخميس، بنتيجة (4-2). وسيواجه المنتخب الوطني المغربي في نصف النهائي، المتأهل من آخر مباريات ربع النهائي التي ستجمع نيجيريا بنظيره الليبيري. وتعد هذه المنافسة، التي يشارك فيها 13 منتخبا، مؤهِلة لكأس العالم المقبلة لكرة القدم لمبتوري الأطراف التي ستجري أطوارها سنة 2026. يشار إلى أن المنتخب الوطني المغربي احتل المركز الخامس خلال كأس العالم الأخيرة التي احتضنتها إسطنبول من 30 شتنبر إلى 9 أكتوبر 2022.
رياضة

الكوكب المراكشي ..”قالُّوا بّاك طاح، قالُّوا من الخيمة خرج مايْل”
يعيش فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم على صفيح ساخن هذه الايام مع توالي النتائج السلبية وتضييعه للنقاط التي كانت كفيلة بأن تعود به الى مكانه الطبيعي رفقة كبار كرة القدم الوطنية، الشيء الذي جعله يفقد صدارة الترتيب لصالح النادي المكناسي وبعدها يفقد الوصافة لصالح الدفاع الحسني الجديدي. فإذ نظرنا بتمعن في مسار الفريق منذ بداية الموسم فإن مايعيشه الفريق من تذبذب النتائج كان نتاجا لتسيير فاشل يدار عن بعد من طرف رئيس الفريق ادريس حنيفة بالاضافة الى اخطاء كارثية ارتكبت في حق الفريق وجمهوره، أولها تخلي رضوان الحيمر عن ركائز الفريق التي ساهمت في عودة فارس النخيل بسرعة الى القسم الاحترافي الثاني بعدما تكالبت عليه الظروف ولعب مُكْرها بقسم الهواة. وبالعودة الى بداية الموسم فقد حقق الفريق نتائج ايجابية مع انطلاقة الموسم، لكن بعد توالي سلسلة التعادلات قرر الرئيس ومكتبه فك الارتباط مع الحيمر، فقلنا حنيفة ومن معه أعلم، ليأتي بعدها التعاقد مع مدرب جديد اسمه عادل الراضي لم يسبق له أن كان على رأس العارضة التقنية لأي نادي في الدوري المغربي، وقلنا حنيفة ومن معه أعلم جاء الراضي وكنا نعلم انه لن يعمر طويلا، وتوالت النتائج السلبية لكن هذه المرة الفريق اصبح يتعرض للهزيمة داخل ميدانه ويهدر نقاطا سهلة آخرها امام شباب المسيرة. ولأن الجماهير المراكشية هدفها هو رؤية فارس النخيل في مكانه الطبيعي تحملت كل هذه الخيبات واعتبرت مباراة الاثنين الماضي امام النادي المكناسي بمثابة مفتاح الصعود حجّت بكثرة كعادتها للدفع بالنادي لتحقيق الهدف المنشود لكن فلسفة الراضي ورعونة لاعبيه وتماطل مسؤولي الفريق في الوقوف على كل التفاصيل لم تجدي نفعا لتحقيق الفوز، ليفقد الفريق الوصافة لصالح الدفاع الحسني الجديدي في سيناريو مؤلم لم تتقبله الجماهير وهي تشاهد حلم الصعود يتلاشى بعدما كان في المتناول. ليزف بعدها المكتب المسير للفريق خبر الانفصال عن الراضي على بعد 4 دورات من نهاية الموسم، ليتم بعدها التعاقد مع مدرب اشتهر بالنزول الى القسم الاحترافي الثاني المدرب فؤاد الصحابي الذي سبق له وان خاض تجربة فاشلة مع الكوكب. مايجعلنا نقول من جديد حنيفة ومن معه أعلم وننتظر نهاية سعيدة لموسم عاشت معه الجماهير الكوكابية مشاعر متقلبة آملة ان تشاهد فريقها ينافس في مكانه الطبيعي رفقة كبار الاندية الوطنية.
رياضة

بعد تسريب مقطع صوتي.. تبرئة ميسي من فضيحة مالية كبرى
كشفت تقارير صحفية صباح الأربعاء، عن تورط الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي والإسباني جيرارد بيكيه، في قضية فساد جديدة خلال تواجدهما مع فريق برشلونة في موسم 2020. وتصدر ميسي، المشهد مجددا في الأوساط الكروية الإسبانية بعد تسريب صوتي يفيد بتدخله لدى لويس روباليس رئيس الاتحاد الإسباني السابق للتوسط لدى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" بشأن حل مشكلة تخفيض رواتب لاعبي برشلونة. وذكر تقرير نشره موقع theobjective الإسباني أن جيرارد بيكيه نجم برشلونة الأسبق أخبر رئيس الاتحاد الإسباني بأن ميسي قام بتفويضه لحل مشكلة تخفيض الرواتب من جانب برشلونة بنسبة تصل إلى 70% خلال شهر أبريل 2020. وأرسل روبياليس إلى ألكسندر تشيفيرين رئيس الاتحاد الأوروبي مقترحه الاقتصادي، والذي يقترح فيه إعادة هيكلة 4% من حقوق البث لجميع مباريات الاتحاد الأوروبي، والتي كانت موزعة مسبقا بطريقة محددة بين الاتحادات الوطنية. وواجه ميسي اتهامات بالتورط في قضية استغلال النفوذ مع روباليس بجانب زميله السابق في برشلونة بيكيه. ولكن مصادر من الاتحاد الأوروبي وأيضا الاتحاد الإسباني أكدت لموقع ESPANOL أن ميسي كان يتفاوض بشكل شخصي مع رئيس يويفا للحاجة الماسة لإنشاء صندوق يكفل دفع جزء من رواتب اللاعبين الذين تضرروا كثيرا خلال فترة الجائحة. وأوضح ميسي لرئيس الاتحاد الأوروبي، أنه يفضل عدم تقاضي أي رواتب إذا لم تكن هناك أموال لمساعدة الآخرين. وأكدت الصحيفة الإسبانية أن إنشاء صندوق من هذا النوع هو أمر قانوني تمامًا رغم عدم اكتمال المشروع. وأوضحت الصحيفة، أن الاتحاد الدولي "فيفا" اتفق مع اتحاد اللاعبين المحترفين "فيفبرو" وتم إنشاء صندوق مشابه وقتذاك قبل فترة توقف النشاط بسبب جائحة كورونا بأسابيع.
رياضة

أتلانتا الإيطالي “يقسو” على رفاق أمين عدلي ويتوّج بطلا للدوري الأوروبي
أحرز أتالانتا باكورة ألقابه القارية وتوّج بلقب الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) بعدما ألحق الخسارة الأولى بباير ليفركوزن الألماني في مختلف المسابقات هذا الموسم 3-0 الأربعاء. ويعود الفضل في فوز أتالانتا لمهاجمه النيجيري أديمولا لوكمان الذي سجّل الأهداف الثلاثة في المباراة. وحقق أتالانتا أول لقب منذ 61 عاما بعد كأس إيطاليا الذي رفعه عام 1963. وبهذا يتوج المدرب جيان بييرو جاسبريني بلقب طال انتظاره لمدة عقدين من الزمن. وفي المقابل، تلقى باير بطل الدوري الألماني لأول مرة في تاريخه خسارته الأولى بعد 51 مباراة في مختلف المسابقات.
رياضة

الفوتصال.. سفيان المسرار مرشح لجائرة أفضل لاعب في العالم
تمكن سفيان المسرار قائد المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة “الفوتصال” من ضمان مكانه في لائحة اللاعبين العشرة المرشحين للظفر بجائزة أفضل لاعب في العالم. وقدم اللاعب المغربي سفيان المسرار مستويات مبهرة، سواء مع المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة أو مع فريقه الفرنسي "etoile lavalloise futsal"، كما تصدر قائمة هدافي الدوري الفرنسي لكرة القدم داخل القاعة للمرة الثانية على التوالي. وقد حقق اللاعب المسرار رقما قياسيا في مساهماته التهديفية خلال الموسم الحالي، والتي بلغت 25 هدفا.وقد شهدت القائمة النهائية المرشحة لجائزة أفضل لاعب في العالم تواجد 3 لاعبين من البرازيل ولاعبين من منتخب إيران إضافة إلى لاعبين من منتخب البرتغال ولاعب واحد من المغرب وإسبانيا والأرجنتين.
رياضة

عاجل.. فؤاد الصحابي مدربا جديدا لنادي الكوكب المراكشي
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة أن إدارة نادي الكوكب المراكشي قد قررت، اليوم الأربعاء 22 ماي الجاري، التعاقد مع الإطار الوطني فؤاد الصحابي خلفا لعادل الراضي الذي تمت إقالته أمس الثلاثاء بعد توالي سلسلة النتائج السلبية.ومن المرتقب أن يتولى عادل الصحابي قيادة النادي المراكشي خلال الموسم الحالي، حيث أشرف الصحابي على أول حصة تدريبية للنادي يومه الأربعاء، وذلك استعدادا لأول اختبار له يوم الأحد المقبل، أمام سريع وادي زم، خلال الجولة 27 من البطولة الاحترافية في قسمها الثاني.وجدير بالذكر أن فؤاد الصحابي سبق وأن درب عناصر نادي الكوكب المراكشي سنة 2016، في عهد الرئيس محسن مربوح، قبل أن تتقرر إقالته، بعد تعرض الفريق المراكشي لخمس هزائم متتالية، علما أنه ترك فارس النخيل في الرتبة 15 المؤدية للنزول للقسم الاحترافي الثاني.
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 24 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة