مجتمع
كان قادما من مراكش.. درك برشيد يوقف مرتكب جريمة قتل بنواحي السوالم
تمكنت مصالح المركز القضائي لدرك سرية برشيد، التابع نفوذيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي سطات، في ظرف قارب الأسبوع، من توقيف وإعتقال المشتبه به، المزداد سنة 1974، في قتل عشيقته الثلاثينية، بعدما أقدم فجر الثلاثاء الماضي، الموافق ل 31 أكتوبر الماضي من السنة الجارية، على توجيه ضربات قاتلة، بواسطة حجر إلى رفيقة دربه، تسببت في مفارقتها للحياة بعين المكان، بدوار أولاد علال، جماعة وقيادة الساحل أولاد احريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد.
وقالت مصادر كشـ24، إن المشتبه فيه الموقوف والمحروس نظريا، كان رفقة الضحية في جلسة خمرية ماجنة، ولما لعبت الخمر بعقليهما، أقدم على توجيه ضربات قاتلة، لعشيقته بواسطة حجر، على مستوى الرأس ليرديها قتيلة على الفور وبعين المكان، ولاذ بالفرار والإختباء في مكان مجهول، مضيفة المصادر نفسها للجريدة، أن الجاني كانت تجمعه بالضحية علاقة مشبوهة، في إنتظار ما ستسفر عنه الأبحاث والتحريات الأولية، من طرف مصالح درك المركز القضائي لسرية برشيد، تحت الإشراف الفعلي للوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات.
وكانت الأبحاث الأولية التي باشرتها المصالح الدركية من شرطة علمية وتقنية، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بجنائية سطات، قد حددت هوية الواقف وراء الجريمة، إلى نصبت له عناصر المركز القضائي بسرية برشيد، مساء اليوم السبت 11 نونبر من العام الجاري، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، كمينا محكما مكنها من توقيفه وإعتقاله، على مستوى جماعة الغنيميين التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد، حينما كان قادما من مراكش الحمراء، متوجها صوب أحد أقاربه، يسكن بأربعاء أولاد سعيد، الواقعة بالنفوذ الترابي لعمالة إقليم سطات.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، سيتم الإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، لمعرفة الدوافع والأسباب الحقيقية، التي وراء إرتكابه لهذه الجريمة البشعة، التي إهتزت لها ساكنة المنطقة، في إنتظار عرضه على أنظار ممثل الحق العام بالمحكمة نفسها، للنظر في صك الإتهامات الموجهة إليه والقيام بالمتطلب، وإحالته على العدالة الجنائية، لترتيب الجزاءات القانونية في حقه، ومتابعته وفق فصول المتابعة.
تمكنت مصالح المركز القضائي لدرك سرية برشيد، التابع نفوذيا للقيادة الجهوية للدرك الملكي سطات، في ظرف قارب الأسبوع، من توقيف وإعتقال المشتبه به، المزداد سنة 1974، في قتل عشيقته الثلاثينية، بعدما أقدم فجر الثلاثاء الماضي، الموافق ل 31 أكتوبر الماضي من السنة الجارية، على توجيه ضربات قاتلة، بواسطة حجر إلى رفيقة دربه، تسببت في مفارقتها للحياة بعين المكان، بدوار أولاد علال، جماعة وقيادة الساحل أولاد احريز، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد.
وقالت مصادر كشـ24، إن المشتبه فيه الموقوف والمحروس نظريا، كان رفقة الضحية في جلسة خمرية ماجنة، ولما لعبت الخمر بعقليهما، أقدم على توجيه ضربات قاتلة، لعشيقته بواسطة حجر، على مستوى الرأس ليرديها قتيلة على الفور وبعين المكان، ولاذ بالفرار والإختباء في مكان مجهول، مضيفة المصادر نفسها للجريدة، أن الجاني كانت تجمعه بالضحية علاقة مشبوهة، في إنتظار ما ستسفر عنه الأبحاث والتحريات الأولية، من طرف مصالح درك المركز القضائي لسرية برشيد، تحت الإشراف الفعلي للوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات.
وكانت الأبحاث الأولية التي باشرتها المصالح الدركية من شرطة علمية وتقنية، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بسطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بجنائية سطات، قد حددت هوية الواقف وراء الجريمة، إلى نصبت له عناصر المركز القضائي بسرية برشيد، مساء اليوم السبت 11 نونبر من العام الجاري، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، كمينا محكما مكنها من توقيفه وإعتقاله، على مستوى جماعة الغنيميين التابعة ترابيا لعمالة إقليم برشيد، حينما كان قادما من مراكش الحمراء، متوجها صوب أحد أقاربه، يسكن بأربعاء أولاد سعيد، الواقعة بالنفوذ الترابي لعمالة إقليم سطات.
وبأمر من الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بسطات، سيتم الإستماع إليه في محضر رسمي حول المنسوب إليه، لمعرفة الدوافع والأسباب الحقيقية، التي وراء إرتكابه لهذه الجريمة البشعة، التي إهتزت لها ساكنة المنطقة، في إنتظار عرضه على أنظار ممثل الحق العام بالمحكمة نفسها، للنظر في صك الإتهامات الموجهة إليه والقيام بالمتطلب، وإحالته على العدالة الجنائية، لترتيب الجزاءات القانونية في حقه، ومتابعته وفق فصول المتابعة.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع