رياضة

كان الكوت ديفوار.. نزال قوي بين السنغال والكاميرون


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 18 يناير 2024

يلتقي منتخب السنغال حامل اللقب المعروف باسم "أسود التيرانغا" مع أسود الكاميرون "غير المروّضة" في مباراة تنبئ بنزال قوي الجمعة في الجولة الثانية من دور المجموعات لكأس أمم إفريقيا في كرة القدم المقامة في ساحل العاج.
وتأمل السنغال (3 نقاط) في الفوز لحسم تأهلها مبكرا، فيما تسعى الكاميرون (نقطة واحدة) بدورها للفوز لتجنب الدخول في حسابات معقدة للتأهل للدور الثاني، حين يصطدمان في قمة المجموعة الثالثة على ملعب شارل كونان باني في ياموسوكرو.

وقدّمت السنغال أداءً مقنعاً خلال الفوز على غامبيا المنقوصة 3-0 افتتاحاً، فيما لم تقدّم الكاميرون المرجو وفشلت في التغلب على غينيا التي خاضت شوطا كاملا بعشرة لاعبين (1-1).

وفي ما تتمتع السنغال بخط هجوم فتّاك بقيادة لاعب النصر السعودي ساديو مانيه، جناح مارسيليا الفرنسي إسماعيلا سار، مهاجم تشلسي الإنجليزي نيكولاس جاكسون، واليافع لاعب متز الفرنسي لامين كامارا الذي سجّل هدفين في اللقاء الافتتاحي، بدا واضحا أنّ الكاميرون تعاني هجوميا.

وفي غياب قائدها مهاجم بشيكتاش التركي فنسان أبو بكر المصاب والمخضرم إريك ماكسيم تشوبو موتينغ المستبعد لأسباب فنية، عانت الكاميرون خلال مباراتها الافتتاحية لترجمة الفرص إلى أهداف أمام مرمى غينيا المكتلة دفاعياً.

وتسعى السنغال، المصنّفة 20 عالميا، لاستغلال توهج جيلها الذهبي الحالي لإضافة ثاني نجماتها في البطولة القارية التي خضعت لها أخيرا مطلع 2022، وتعيش السنغال راهنا فترة ذهبية كرويا، علما أنها بلغت ثمن نهائي مونديال قطر 2022.

وسبق والتقى مدربا الفريقين في البطولة لكنّ كلاعبين حين هزّمت الكاميرون بقيادة ريغوبير سونغ السنغال بقيادة أليو سيسيه بركلات الترجيح في نهائي 2002 في مالي.

ومنذ 2010 لم ينجح أي بطل في الاحتفاظ بلقبه، بل أن بعضهم فشل أساساً في التأهل للنسخة التالية (مصر 2010 ونيجيريا 2013).

وتلتقي أيضا غينيا وغامبيا لحساب نفس المجموعة الجمعة على الملعب عينه.

ورغم تلقيها ضربة موجعة بطرد قائدها مهاجم ابها السعودي فرانسوا كامانو نهاية الشوط الأول، صمد دفاع غينيا بقيادة حارس مرماها ابراهيم كونيه أمام سيل من الهجمات الكاميرونية.

ويأمل منتخب "الفيل الوطني" أنّ يستعيد خدمات مهاجم شتوتغارت سيرهو غيراسي، ثاني هدافي البونسليغا برصيد 17 هدفا، وأنّ يواصل مهاجم لوهافر الفرنسي محمد بايو تألقه.

كما ستكون حذرة لتفادي لدغات "عقارب" غامبيا التي تشارك للمرة الثانية فقط وتسلّلت في النسخة الماضية لربع النهائي.

وفي المجموعة الثانية، يلعب الرأس الأخضر (3 نقاط) مع موزامبيق (نقطة) وعينها على الفوز لضمان تأهلها حسابياً.

وخلافا للتوقعات، تصدّرت الرأس الأخضر المجموعة الثانية بعد فوزها في الوقت القاتل على غانا، حاملة اللقب أربع مرات، 2-1، بعد مباراة شهدت ندية كبيرة بين الفريقين رغم الفارق الفني والتاريخي الشاسع بينهما.

ويعزّز من طموح الرأس الأخضر بمواجهة موزامبيق، حقيقة أنها خسرت مباراة واحدة فقط من أصل عشر في مرحلة المجموعات (3 انتصارات و6 تعادلات).

وتمني الرأس الأخضر التي تخوض البطولة للمرة الرابعة (2013-2015-2021)، النفس بالفوز لضمان الصعود للدور الثاني مجدداً بعد 2013 و2021.

لكنّ أحلام "القروش الزرقاء" تصطدم بآمال موزامبيق المعروفة باسم "أفاعي المامبا" التي كانت على بعد ثوان قليلة من تحقيق أول فوز لها على الإطلاق بالنهائيات، قبل أنّ يتعادل لمصر محمد صلاح عبر ضربة جزاء في الرمق الأخير (2-2).

وتأمل موزامبيق أنّ يواصل لاعب ناسيونال البرتغالي ويتنس كويمبو، الذي سجّل في مصر برأسية قوية، تألقه.

ويضمن متصدرو كل مجموعة وأصحاب المركز الثاني التأهل مباشرة الى الدور الـ 16، بينما تتأهل أيضًا أفضل أربعة منتخبات في المركز الثالث من المجموعات الست الى الأدوار الإقصائية.

يلتقي منتخب السنغال حامل اللقب المعروف باسم "أسود التيرانغا" مع أسود الكاميرون "غير المروّضة" في مباراة تنبئ بنزال قوي الجمعة في الجولة الثانية من دور المجموعات لكأس أمم إفريقيا في كرة القدم المقامة في ساحل العاج.
وتأمل السنغال (3 نقاط) في الفوز لحسم تأهلها مبكرا، فيما تسعى الكاميرون (نقطة واحدة) بدورها للفوز لتجنب الدخول في حسابات معقدة للتأهل للدور الثاني، حين يصطدمان في قمة المجموعة الثالثة على ملعب شارل كونان باني في ياموسوكرو.

وقدّمت السنغال أداءً مقنعاً خلال الفوز على غامبيا المنقوصة 3-0 افتتاحاً، فيما لم تقدّم الكاميرون المرجو وفشلت في التغلب على غينيا التي خاضت شوطا كاملا بعشرة لاعبين (1-1).

وفي ما تتمتع السنغال بخط هجوم فتّاك بقيادة لاعب النصر السعودي ساديو مانيه، جناح مارسيليا الفرنسي إسماعيلا سار، مهاجم تشلسي الإنجليزي نيكولاس جاكسون، واليافع لاعب متز الفرنسي لامين كامارا الذي سجّل هدفين في اللقاء الافتتاحي، بدا واضحا أنّ الكاميرون تعاني هجوميا.

وفي غياب قائدها مهاجم بشيكتاش التركي فنسان أبو بكر المصاب والمخضرم إريك ماكسيم تشوبو موتينغ المستبعد لأسباب فنية، عانت الكاميرون خلال مباراتها الافتتاحية لترجمة الفرص إلى أهداف أمام مرمى غينيا المكتلة دفاعياً.

وتسعى السنغال، المصنّفة 20 عالميا، لاستغلال توهج جيلها الذهبي الحالي لإضافة ثاني نجماتها في البطولة القارية التي خضعت لها أخيرا مطلع 2022، وتعيش السنغال راهنا فترة ذهبية كرويا، علما أنها بلغت ثمن نهائي مونديال قطر 2022.

وسبق والتقى مدربا الفريقين في البطولة لكنّ كلاعبين حين هزّمت الكاميرون بقيادة ريغوبير سونغ السنغال بقيادة أليو سيسيه بركلات الترجيح في نهائي 2002 في مالي.

ومنذ 2010 لم ينجح أي بطل في الاحتفاظ بلقبه، بل أن بعضهم فشل أساساً في التأهل للنسخة التالية (مصر 2010 ونيجيريا 2013).

وتلتقي أيضا غينيا وغامبيا لحساب نفس المجموعة الجمعة على الملعب عينه.

ورغم تلقيها ضربة موجعة بطرد قائدها مهاجم ابها السعودي فرانسوا كامانو نهاية الشوط الأول، صمد دفاع غينيا بقيادة حارس مرماها ابراهيم كونيه أمام سيل من الهجمات الكاميرونية.

ويأمل منتخب "الفيل الوطني" أنّ يستعيد خدمات مهاجم شتوتغارت سيرهو غيراسي، ثاني هدافي البونسليغا برصيد 17 هدفا، وأنّ يواصل مهاجم لوهافر الفرنسي محمد بايو تألقه.

كما ستكون حذرة لتفادي لدغات "عقارب" غامبيا التي تشارك للمرة الثانية فقط وتسلّلت في النسخة الماضية لربع النهائي.

وفي المجموعة الثانية، يلعب الرأس الأخضر (3 نقاط) مع موزامبيق (نقطة) وعينها على الفوز لضمان تأهلها حسابياً.

وخلافا للتوقعات، تصدّرت الرأس الأخضر المجموعة الثانية بعد فوزها في الوقت القاتل على غانا، حاملة اللقب أربع مرات، 2-1، بعد مباراة شهدت ندية كبيرة بين الفريقين رغم الفارق الفني والتاريخي الشاسع بينهما.

ويعزّز من طموح الرأس الأخضر بمواجهة موزامبيق، حقيقة أنها خسرت مباراة واحدة فقط من أصل عشر في مرحلة المجموعات (3 انتصارات و6 تعادلات).

وتمني الرأس الأخضر التي تخوض البطولة للمرة الرابعة (2013-2015-2021)، النفس بالفوز لضمان الصعود للدور الثاني مجدداً بعد 2013 و2021.

لكنّ أحلام "القروش الزرقاء" تصطدم بآمال موزامبيق المعروفة باسم "أفاعي المامبا" التي كانت على بعد ثوان قليلة من تحقيق أول فوز لها على الإطلاق بالنهائيات، قبل أنّ يتعادل لمصر محمد صلاح عبر ضربة جزاء في الرمق الأخير (2-2).

وتأمل موزامبيق أنّ يواصل لاعب ناسيونال البرتغالي ويتنس كويمبو، الذي سجّل في مصر برأسية قوية، تألقه.

ويضمن متصدرو كل مجموعة وأصحاب المركز الثاني التأهل مباشرة الى الدور الـ 16، بينما تتأهل أيضًا أفضل أربعة منتخبات في المركز الثالث من المجموعات الست الى الأدوار الإقصائية.



اقرأ أيضاً
تصدي بونو يشغل عالم الرياضة
أصبح تصدي حارس مرمى الهلال السعودي، ياسين بونو، حديث عالم كرة القدم، بسبب جودته وبراعته، التي أذهلت المتابعين. وفي الشوط الأول من لقاء الهلال أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، ببطولة كأس العالم للأندية، بدا وكأن السيتي في طريقه ليجعل النتيجة 2-0، عندما انفرد البرازيلي سافينيو، وراوغ حارس المرمى، المغربي ياسين بونو. لكن بونو مد جسمه بشكل إعجازي، ومد يده لينقذ كرة بدت داخلة المرمى، لينقذ فريقه من تأخر كان قد يعقد الأمور. بونو استكمل تألقه خلال اللقاء، وقاد الهلال للانتصار بنتيجة 4-3 على مانشستر سيتي، ليصل إلى ربع نهائي مونديال الأندية في أميركا. وانتشرت لقطة تصدي بونو على مواقع التواصل الاجتماعي، وتغنت بها معظم المواقع الأجنبية الرياضية. المصدر: سكاي نيوز عربية
رياضة

الإشادات تنهال على بونو بعد تعملقه أمام “رفاق هالاند”
نال اللاعب المغربي، ياسين بونو، اشادات واسعة من طرف عشاف كرة القدم بسبب تألقه الكبير خلال القمة المثيرة التي جمعت نادي الهلال السعودي بمانشستر سيتي. وتمكن النادي السعودي من التأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية بـ 4-3 بعد التمديد، عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي على ملعب كامبينغ وورلد ستاديوم في أورلاندو، وذلك خلال مباراة كان بطلها الرئيسي ياسين بونو. وتصدى النجم المغربي للعديد من محاولات "السيتي"، مما جعله نجم المباراة الأول، بتنقيط 8.9 من 10، حسب موقع صوفا سكور، ليتبث بذلك مجددا أنه أحد أفضل حراس المرمى في العالم. وأثار بونو إعجاب متابعي البطولة، الذين أكدوا أن المستوى الذي قدمه ساهم بشكل مباشر في تحقيق ناديه لهذا الإنجاز التاريخي الذي كان عكس جميع التوقعات.
رياضة

الهلال وبونو يصنعون “ملحمة” وينتصرون على السيتي في ثمن نهائي كاس العالم
فجّر الهلال السعودي أكبر مفاجآت مسابقة كأس العالم للأندية بكرة القدم 2025 وأقصى مانشستر سيتي الإنكليزي 4-3 بعد التمديد، عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي الإثنين على ملعب كامبينغ وورلد ستاديوم في أورلاندو، في مباراة عرفت تألق الحارس الدولي المغربي ياسين بونو.وسجل للهلال كل من البرازيليين ماركوس ليوناردو (46 و112) ومالكوم (52) والسنغالي كاليدو كوليبالي (94) ولسيتي كل من البرتغالي برناردو سيلفا (9) والنروجي إرلينغ هالاند (55) والبديل فيل فودن (104). وضرب الفريق السعودي موعدا مع فلوميننسي البرازيلي الفائز بدوره على إنتر ميلان الإيطالي 2-0، في ربع النهائي في الرابع من يوليوز على ملعب كامبينغ وورلد ستاديوم في أورلاندو. قال كوليبالي بعد المباراة لمنصة "دازون" للبث التدفقي "كانت مباراة صعبة أمام أحد أصعب الفرق في العالم. أردنا إظهار أفكارنا ومهاراتنا وقوتنا وقدمنا مباراة جيدة جدا". وأضاف عن تسجيله هدفا "كان من الرائع تسجيل هدف في مرمى مانشستر سيتي في مونديال الأندية. إنه شعور رائع". وكان الهلال حقق مفاجأة في أولى مبارياته ضمن دور المجموعات، حين فرض التعادل على ريال مدريد الإسباني 1-1، قبل تعادله مع سالزبورغ النمسوي سلبا ثم فوزه على باتشوكا المكسيكي 2-0. في المقابل، كان سيتي الفريق الوحيد الذي حقق العلامة الكاملة في دور المجموعات بفوزه أولا على الوداد المغربي 2-0، ثم تحقيقه لانتصارين ساحقين على العين الإماراتي 6-0 ويوفنتوس الإيطالي 5-2. ودخل الإيطالي سيموني إينزاغي مدرب الهلال المباراة برسم 5-3-2 لمحاولة إيقاف خطورة سيتي الهجومية، معتمدا على الهجمات المرتدة بقيادة البرازيليين مالكوم وليوناردو، خاصة في ظل الإصابات العديدة في فريقه أبرزها المهاجم القائد سالم الدوسري بسبب الإصابة. نجح مدرب إنتر ميلان الإيطالي السابق بخطته ولو أن شباك فريقه تلقت ثلاثة أهداف ولعب الحارس المغربي ياسين بونو دورا كبيرا في الدفاع عن مرماه. في المباراة التي تابعها 42.311 مشجع، وجّه المدافع البرتغالي روبن دياش إنذارا إلى الهلال برأسية بعدما ارتقى لكرة وصلته من ركنية، لكن الحارس المغربي ياسين بونو أمسك الكرة (7). وتقدم الهلال ثلاث مرات في المباراة، بعد تأخره أولا بهدف سيلفا الذي افتتح التسجيل حين اخترق الجزائري ريان آيت-نوري الدفاع ولعب عرضية أبعدها البرازيلي رينان لودي، لكنها ارتطمت بالألماني إيلكاي غوندوغان وتهيّأت أمام سيلفا الذي سددها في المرمى (9). واعترض لاعبو الهلال كثيرا على الهدف على أساس أن الكرة ارتدت من يد آيت نوري، لكن الحكم رفض العودة إلى حكم الفيديو المساعد "في ايه آر" وأكّد أن الكرة لم تلمس يد الألماني. وكاد البرازيلي سافينيو يسجل الثاني بتسديدة إلى يسار المرمى تصدى لها بونو (24) الذي منع الكرواتي يوشكو غفارديول من التسجيل أيضا (30). وحاول البلجيكي جيريمو دوكو بدوره، إلا أن بونو واصل تألقه وتصدى لتسديدته نحو منتصف المرمى (38). وجاء رد الهلال الأول عبر ليوناردو بتسديدة غير دقيقة فوق المرمى على الرغم من أنه كان في موقع جيد (43). الهلال بشكل مختلف في الشوط الثاني وتغيّر شكل الهلال في الشوط الثاني مباشرة، وتمكن من تعديل النتيجة بسرعة عبر ليوناردو، حين لعب البرتغالي جواو كانسيلو عرضية إلى داخل منطقة الجزاء، أبعدها الحارس البرازيلي إيدرسون، ارتطمت بدياش، منه إلى مالكوم الذي سددها في جسد البرتغالي لتعود إلى ليوناردو فتابعها برأسية إلى الشباك (46). وكاد كانسيلو يفاجأ سيتي بالثاني سريعا بتسديدة قوية إثر تمريرة من مالكوم لكنها كانت قوية فوق المرمى (48). وجاء هدف الهلال الثاني بعد هجمة مرتدة حين لعب كانسيلو تمريرة طويلة نحو مالكوم الذي انفرد وسدد كرة زاحفة نحو المرمى (52). ودفع المدرب الإسباني لسيتي بيب غوارديولا سريعا بثلاثة لاعبين لتغيير مجريات الأمور، وهو ما حصل بعد أقل من ثلاثة دقائق حين سجل هالاند التعادل من ركلة ركنية لعبها سيلفا وصلت إلى داخل المنطقة بعد دربكة وسددها في المرمى (55). وتصدى بونو لرأسية البديل السويسري مانويل أكانجي إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى، لكنه وصلت إلى هالاند الذي تابعها بصعوبة نحو المرمى، إلا أن البديل علي لاجامي خلصها من على خط المرمى ببراعة (84). وواصل بونو تألقه الكبير وهذه المرة أمام تسديدة دياش من على مشارف المنطقة وأبعدها إلى ركنية (86). وخطف كوليبالي هدف الهلال الثالث برأسية بعدما ارتقى فوق المدافعين للكرة التي لعبها البرتغالي روبن نيفيش (94). وخرج برونو من مرماه للتصدي لرأسية البديل الإسباني رودريغو الذي أخرجه غوارديولا على الرغم من دخوله في الدقيقة 53، في تبديله الخامس بدخول فيل فودن (100). وفعلها الدولي الإنكليزي بتسديدة على الطاير إثر تمريرة من البديل الآخر الفرنسي ريان شرقي (104). وفعلها الهلال حين ارتقى الصربي سيرغي ميلينكوفيتش-سافيتش برأسه لعرضية لودي ووجّه الكرة مباشرة نحو المرمى، تصدى لها إيدرسون بصعوبة وتهادت أمام ليوناردو الذي تابعها في المرمى (113). وكاد نيفيش ينهي الأمور من هجمة مرتدة حين وصلته كرة قريبة سددها لكن الهولندي البديل نايثان أكيه أبعدها في اللحظة الأخيرة (117).
رياضة

مشاريع تطوير البنيات الرياضية تدفع “سونارجيس” لتحيين أنظمتها
ترأس محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال اجتماع مجلس المراقبة للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية – سونارجيس. وخصص الاجتماع لتدارس عدد من النقاط التنظيمية والتقنية، أبرزها عرض حصيلة عمل الشركة لسنة 2024، وتتبع تنفيذ قرارات المجلس، وتقديم تقارير اللجان المتخصصة، وكذا المصادقة على تعيين أعضاء جدد وتحيين تركيبة المجلس واللجان.كما تم بالمناسبة عقد الجمع العام العادي الذي تمت خلاله المصادقة على حسابات السنة المالية 2024 ونتائجها، في حين خصص الجمع العام غير العادي لمناقشة تحيين أنظمة الشركة، من خلال تحديث غرض الشركة، بما ينسجم مع توجهات تطوير البنيات التحتية الرياضية على المستوى الوطني.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة