رياضة

كاف : عموتة ترك إرثا كبيرا في المنتخب الأردني


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 يونيو 2024

تفاعل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”مع رحيل المدرب المغربي حسين عموتة عن تدريب المنتخب الأردني “لظروف شخصية”، وتعيين مواطنه جمال سلامي خلفا له في قيادة “النشامى” لمواصلة رحلة التألق.

قال الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف” إن الحسين عموتة رحل من منصبه في المنتخب الأردني، لكنه “ترك إرثا كبيرا رغم فترة إشرافه القصيرة” على المنتخب العربي، الملقب بـ”النشامى”.

وتابع الاتحاد الإفريقي في تقرير عن المنتخب الأردني: “قاد الدولي المغربي السابق الحسين عموتة، البالغ من العمر 54 عامًا، منتخب الأردن إلى نهائي كأس أمم آسيا، هذا العام، وهو إنجاز تميز أيضا بتحقيق انتصارات على كبار المنتخبات الكروية الآسيوية مثل كوريا الجنوبية والعراق”.

وكان حسين عموتة قاد المنتخب الأردني إلى تحقيق إنجاز تاريخي في نهائيات كأس آسيا للأم، من خلال بلوغ المباراة النهائية لأول مرة في تاريخ الكرة الأردنية.

وتابع الاتحاد الإفريقي: “تألقت الأردن أيضا تحت إشراف، عموتة، في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث تتصدر مجموعتها التي تم تضم السعودية وطاجيكستان”.

وأضاف : “كان تأثير حسين عموتة، واضحا على المنتخب الأردني، وهو الأمر الذي جعله محل إشادة واسعة من طرف الجميع، على غرار لاعبه البارز، موسى التعمري، الذي أوضح تأثير عموتة في منتخب الأردن”.

كما تطرف الاتحاد الإفريقي إلى تولي جمال سلامي تدريب منتخب الأردن خلفا لمواطنه حسين عموتة بعد نهاية تعاقده مع فريق الفتح الرياضي.

وقال: “ستتجه الأنظار الآن إلى المدرب الجديد، سلامي لمعرفة ما إذا كان سيتمكن من الحفاظ على الزخم والنجاح الذي حققه سلفه حسين عموتة”.

واعتبر الاتحاد الإفريقي أن اتحاد كرة القدم الأردنية، لجأ إلى التعاقد مع المدرب جمال سلامي، من أجل “الحفاظ على استمرارية فلسفته التدريبية”، وأيضا نظرا لخبرة المدرب السابق للرجاء والفتح الرياضي، والتي اكتسبها خاصة عند إشرافه على المنتخب المغربي لفئتي أقل من 17 و20 سنة.

ويضيف : “يؤكد انتداب المدرب، سلامي، على التزام الأردن بالمدرسة التدريبية المغربية، التي قادت المنتخب الأردني لتحقيق نتائج ممتازة”.

يذكر أن أبرز تحد ينتظر المدرب جمال سلامي في قيادة المنتخب الأردني، يتمثل في التأهل إلى نهائيات كأس العالم، إذ أن قرعة التصفيات وضعت “النشامى” في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات العراق، عمان، الكويت، كوريا الجنوبية، فلسطين.

تفاعل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”مع رحيل المدرب المغربي حسين عموتة عن تدريب المنتخب الأردني “لظروف شخصية”، وتعيين مواطنه جمال سلامي خلفا له في قيادة “النشامى” لمواصلة رحلة التألق.

قال الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف” إن الحسين عموتة رحل من منصبه في المنتخب الأردني، لكنه “ترك إرثا كبيرا رغم فترة إشرافه القصيرة” على المنتخب العربي، الملقب بـ”النشامى”.

وتابع الاتحاد الإفريقي في تقرير عن المنتخب الأردني: “قاد الدولي المغربي السابق الحسين عموتة، البالغ من العمر 54 عامًا، منتخب الأردن إلى نهائي كأس أمم آسيا، هذا العام، وهو إنجاز تميز أيضا بتحقيق انتصارات على كبار المنتخبات الكروية الآسيوية مثل كوريا الجنوبية والعراق”.

وكان حسين عموتة قاد المنتخب الأردني إلى تحقيق إنجاز تاريخي في نهائيات كأس آسيا للأم، من خلال بلوغ المباراة النهائية لأول مرة في تاريخ الكرة الأردنية.

وتابع الاتحاد الإفريقي: “تألقت الأردن أيضا تحت إشراف، عموتة، في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث تتصدر مجموعتها التي تم تضم السعودية وطاجيكستان”.

وأضاف : “كان تأثير حسين عموتة، واضحا على المنتخب الأردني، وهو الأمر الذي جعله محل إشادة واسعة من طرف الجميع، على غرار لاعبه البارز، موسى التعمري، الذي أوضح تأثير عموتة في منتخب الأردن”.

كما تطرف الاتحاد الإفريقي إلى تولي جمال سلامي تدريب منتخب الأردن خلفا لمواطنه حسين عموتة بعد نهاية تعاقده مع فريق الفتح الرياضي.

وقال: “ستتجه الأنظار الآن إلى المدرب الجديد، سلامي لمعرفة ما إذا كان سيتمكن من الحفاظ على الزخم والنجاح الذي حققه سلفه حسين عموتة”.

واعتبر الاتحاد الإفريقي أن اتحاد كرة القدم الأردنية، لجأ إلى التعاقد مع المدرب جمال سلامي، من أجل “الحفاظ على استمرارية فلسفته التدريبية”، وأيضا نظرا لخبرة المدرب السابق للرجاء والفتح الرياضي، والتي اكتسبها خاصة عند إشرافه على المنتخب المغربي لفئتي أقل من 17 و20 سنة.

ويضيف : “يؤكد انتداب المدرب، سلامي، على التزام الأردن بالمدرسة التدريبية المغربية، التي قادت المنتخب الأردني لتحقيق نتائج ممتازة”.

يذكر أن أبرز تحد ينتظر المدرب جمال سلامي في قيادة المنتخب الأردني، يتمثل في التأهل إلى نهائيات كأس العالم، إذ أن قرعة التصفيات وضعت “النشامى” في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات العراق، عمان، الكويت، كوريا الجنوبية، فلسطين.



اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة