منوعات

قواعد جديدة تسري على المستخدمين والمدونين في موقع يوتيوب.. فماذا تغير؟


كشـ24 نشر في: 2 يونيو 2021

تسري اعتبارا من 1 يونيو قواعد جديدة في "يوتيوب"، وسيكون لهذا الموقع الذي تملكه شركة غوغل الحق في تضمين الإعلانات في جميع مقاطع الفيديو التي ينشرها مستخدموه.كما يبدأ فرض ضرائب على الدخل من خدمات الموقع بموجب قوانين الولايات المتحدة، فكيف ستؤثر القواعد الجديدة على مستخدمي يوتيوب واصحاب مدونات الفيديو؟سيظهر التغيير الرئيس الذي سيؤثر على جميع المستخدمين، من خلال حق يوتيوب في استثمار محتويات جميع مقاطع الفيديو في الموقع.ويمكن للشركة الآن عرض الإعلانات داخل الفيديو الخاص بكم، وتحصيل رسوم للوصول إليها من خلال الاشتراكات في "YouTube Premium"، وفي نفس الوقت، إذا لم يكن المدون مرتبطا بالبرنامج التابع، فلن يتلقى أي مدفوعات مقابل إبداعاته.وكانت هذه القواعد قد دخلت حيز التنفيذ في الولايات المتحدة في نوفمبر الماضي، ويجرى إدخالها منذ يونيو في بلدان أخرى، من بينها روسيا.كل ذلك يعني أن الشركة يمكنها الآن عرض الإعلانات في بعض مقاطع الفيديو الخاصة بكم، حتى لو لم تكن أنت مرتبطا ببرنامج الإعلانات. ومع ذلك، لن يحصل أصحاب مثل هذه المقاطع على دخل من هذه الإعلانات.وإذا وصلت القناة إلى المؤشرات المطلوبة، كما في السابق، يمكن لصاحبها الانضمام إلى برنامج الإعلانات.ولم تتغير شروط الانضمام إلى برنامج الإعلانات، ومنها على سبيل المثال توفر ما لا يقل عن 1000 مشترك في القناة، والحصول على 4000 ساعة من المشاهدة من مقاطع الفيديو المنشورة في المجال العام.والسؤال العام هل سيدفع المدونون أنفسهم لموقع يوتيوب الآن؟التغيير اللافت يمس المدونين الذين يتلقون مدفوعات من الخدمة، ولذلك، اعتبارا من 1 يونيو 2021، ستُعتبر عائدات يوتيوب من خدمات "الرعاية" و"سوبر تشات" والمشاركة في برنامج شركاء يوتيوب، بمثابة أرباح، وسيتم فرض ضرائب عليها، وفقا لقوانين الولايات المتحدة.هذا يعني أن غوغل يمكنها الآن البدء في اقتطاع الضرائب على دخل منشئي قنوات يوتيوب الذين يعيشون خارج الولايات المتحدة، إذا تم تلقي هذا الدخل من المشاهدين في الولايات المتحدة.وقالت الخدمة الصحفية لهذه الشركة بهذا الشأن: "تدفع غوغل ضرائب في كل بلد تعمل فيه، وهي ملزمة بجمع المعلومات الضريبية من جميع المؤلفين الذين يحصلون على دخول ويعيشون خارج الولايات المتحدة، لكنهم يتلقون الدخل من مشاهدين أمريكيين"، وسيتم اقتطاع هذه الضرائب من قبل الشركة ذاتها.ومع ذلك، نظرا لاتفاقية الازدواج الضريبي، لن يدفع، على سبيل المثال، المؤلفون من روسيا ضرائب إضافية إذا قدموا المعلومات الضريبية المطلوبة في حساب "Adsense" الخاص بهم.وحذرت شركة غوغل من أنه "إذا لم يقدم المؤلفون معلومات ضريبية بحلول الموعد النهائي المحدد، فقد يبدأ حجب دخلهم المتأتي من جميع البلدان بمعدل يصل إلى 24٪".المصدر: روسيا اليوم عن تاس

تسري اعتبارا من 1 يونيو قواعد جديدة في "يوتيوب"، وسيكون لهذا الموقع الذي تملكه شركة غوغل الحق في تضمين الإعلانات في جميع مقاطع الفيديو التي ينشرها مستخدموه.كما يبدأ فرض ضرائب على الدخل من خدمات الموقع بموجب قوانين الولايات المتحدة، فكيف ستؤثر القواعد الجديدة على مستخدمي يوتيوب واصحاب مدونات الفيديو؟سيظهر التغيير الرئيس الذي سيؤثر على جميع المستخدمين، من خلال حق يوتيوب في استثمار محتويات جميع مقاطع الفيديو في الموقع.ويمكن للشركة الآن عرض الإعلانات داخل الفيديو الخاص بكم، وتحصيل رسوم للوصول إليها من خلال الاشتراكات في "YouTube Premium"، وفي نفس الوقت، إذا لم يكن المدون مرتبطا بالبرنامج التابع، فلن يتلقى أي مدفوعات مقابل إبداعاته.وكانت هذه القواعد قد دخلت حيز التنفيذ في الولايات المتحدة في نوفمبر الماضي، ويجرى إدخالها منذ يونيو في بلدان أخرى، من بينها روسيا.كل ذلك يعني أن الشركة يمكنها الآن عرض الإعلانات في بعض مقاطع الفيديو الخاصة بكم، حتى لو لم تكن أنت مرتبطا ببرنامج الإعلانات. ومع ذلك، لن يحصل أصحاب مثل هذه المقاطع على دخل من هذه الإعلانات.وإذا وصلت القناة إلى المؤشرات المطلوبة، كما في السابق، يمكن لصاحبها الانضمام إلى برنامج الإعلانات.ولم تتغير شروط الانضمام إلى برنامج الإعلانات، ومنها على سبيل المثال توفر ما لا يقل عن 1000 مشترك في القناة، والحصول على 4000 ساعة من المشاهدة من مقاطع الفيديو المنشورة في المجال العام.والسؤال العام هل سيدفع المدونون أنفسهم لموقع يوتيوب الآن؟التغيير اللافت يمس المدونين الذين يتلقون مدفوعات من الخدمة، ولذلك، اعتبارا من 1 يونيو 2021، ستُعتبر عائدات يوتيوب من خدمات "الرعاية" و"سوبر تشات" والمشاركة في برنامج شركاء يوتيوب، بمثابة أرباح، وسيتم فرض ضرائب عليها، وفقا لقوانين الولايات المتحدة.هذا يعني أن غوغل يمكنها الآن البدء في اقتطاع الضرائب على دخل منشئي قنوات يوتيوب الذين يعيشون خارج الولايات المتحدة، إذا تم تلقي هذا الدخل من المشاهدين في الولايات المتحدة.وقالت الخدمة الصحفية لهذه الشركة بهذا الشأن: "تدفع غوغل ضرائب في كل بلد تعمل فيه، وهي ملزمة بجمع المعلومات الضريبية من جميع المؤلفين الذين يحصلون على دخول ويعيشون خارج الولايات المتحدة، لكنهم يتلقون الدخل من مشاهدين أمريكيين"، وسيتم اقتطاع هذه الضرائب من قبل الشركة ذاتها.ومع ذلك، نظرا لاتفاقية الازدواج الضريبي، لن يدفع، على سبيل المثال، المؤلفون من روسيا ضرائب إضافية إذا قدموا المعلومات الضريبية المطلوبة في حساب "Adsense" الخاص بهم.وحذرت شركة غوغل من أنه "إذا لم يقدم المؤلفون معلومات ضريبية بحلول الموعد النهائي المحدد، فقد يبدأ حجب دخلهم المتأتي من جميع البلدان بمعدل يصل إلى 24٪".المصدر: روسيا اليوم عن تاس



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة