

مغاربة العالم
قنصلية المغرب بالإمارات تحذف الرخصة الإستثنائية للعودة إلى أرض الوطن
أعلنت القنصلية العامة للمملكة المغربية بدبي والإمارات الشمالية، أنه لم تعد هناك حاجة الى رخصة استثنائية من أجل الذهاب إلى المغرب.وأوضحت القنصلية المغربية في إعلان عبر صفحتها على "فيسبوك" ، أن على الأجانب الخاضعين لنظام التأشيرة طلبها بشرط احترام قواعد الوقاية من فيروس كورونا مع الالتزام بتقديم اختبار PCR لا يتعدى تاريخ انجازه 48 ساعة قبل الرحلة والتوقيع على تصريح بالشرف والخضوع لحجر صحي لمدة 10 أيام بأحد الفنادق المصرح لها بذلك.وكان مغاربة الإمارات عبروا في رسالة إلى بوريطة عن غضبهم من بعض التدابير التي اتخذتها وزارته التي اعتبروها مجحفة بشكل كبير في حقهم، ولا تأخذ بعين الإعتبار أن حركة التنقل الجوي بين المغرب والإمارات كانت مفتوحة يوميا وبشكل طبيعي منذ أكثر من 8 شهور وإلى الآن بدون أي إجراءات استثنائية، ما عدا التوفر على نتيجة سلبية لاختبار PCR.وأضافوا أنهم تلقوا باستغراب كبير وضع الإمارات في اللائحة "ب" رغم أنها تعرف وضعا وبائيا مستقرا وتعتبر من أكثر الدل نجاحا في حملة التلقيح التي تجاوزت 85 في المائة من ساكنتها التي تضم ما يفوق 200 جنسية من مختلف دول العالم، خلافا لبعض الدول المدرجة ضمن اللائحة "أ" والتي مازالت تعرف خصاصا وصعوبات في مباشرة حملة التلقيح.وأشار المصدر ذاته، إلى أن أكثر الإجراءات قسوة في حق المغاربة المقيمين بالإمارات، هي شرط الحصول على ترخيص استثنائي قبل السفر إلى المغرب، والحجر الصحي لمدة 10 أيتم عند الوصول، لافتا إلى أن الترخيص الإستثنائي سيعقد أكثر ترتيبات السفر إلى المغرب نظرا لأم المصالح الإدارية بالسفارة المغربية بأبوظبي والقنصلية بدبي لا تتوفر على الموارد البشرية الكافية لمواجهة الأعداد الكبيرة من طلبات الترخيص سواء من المقيمين المغاربة أو مواطني الدولة أو المقيمين بالدولة غير المغاربة الذين يعتزمون زيارة المغرب.وأضاف مغاربة الإمارات، أنه لا يعقل أن يطالب مواطن مغربي تلقى جرعتي اللقاح، ويتوفر على شهادة سلبية لاختبار "PCR"، بأن يخضع هو وعائلته لحجر صحي في بلده لمدة 10 أيام وعلى حسابه، بينما ستخصم هذه الأيام من إجازته.وتساءلوا كيف سيكون الامر بالنسبة لعائلة مغربية تتكون من الوالدين وأطفال، هل سيسكن كل واحد منهم في غرفة لوحده، وكم سيكلف ذلك ميزانية الأسرة؟
أعلنت القنصلية العامة للمملكة المغربية بدبي والإمارات الشمالية، أنه لم تعد هناك حاجة الى رخصة استثنائية من أجل الذهاب إلى المغرب.وأوضحت القنصلية المغربية في إعلان عبر صفحتها على "فيسبوك" ، أن على الأجانب الخاضعين لنظام التأشيرة طلبها بشرط احترام قواعد الوقاية من فيروس كورونا مع الالتزام بتقديم اختبار PCR لا يتعدى تاريخ انجازه 48 ساعة قبل الرحلة والتوقيع على تصريح بالشرف والخضوع لحجر صحي لمدة 10 أيام بأحد الفنادق المصرح لها بذلك.وكان مغاربة الإمارات عبروا في رسالة إلى بوريطة عن غضبهم من بعض التدابير التي اتخذتها وزارته التي اعتبروها مجحفة بشكل كبير في حقهم، ولا تأخذ بعين الإعتبار أن حركة التنقل الجوي بين المغرب والإمارات كانت مفتوحة يوميا وبشكل طبيعي منذ أكثر من 8 شهور وإلى الآن بدون أي إجراءات استثنائية، ما عدا التوفر على نتيجة سلبية لاختبار PCR.وأضافوا أنهم تلقوا باستغراب كبير وضع الإمارات في اللائحة "ب" رغم أنها تعرف وضعا وبائيا مستقرا وتعتبر من أكثر الدل نجاحا في حملة التلقيح التي تجاوزت 85 في المائة من ساكنتها التي تضم ما يفوق 200 جنسية من مختلف دول العالم، خلافا لبعض الدول المدرجة ضمن اللائحة "أ" والتي مازالت تعرف خصاصا وصعوبات في مباشرة حملة التلقيح.وأشار المصدر ذاته، إلى أن أكثر الإجراءات قسوة في حق المغاربة المقيمين بالإمارات، هي شرط الحصول على ترخيص استثنائي قبل السفر إلى المغرب، والحجر الصحي لمدة 10 أيتم عند الوصول، لافتا إلى أن الترخيص الإستثنائي سيعقد أكثر ترتيبات السفر إلى المغرب نظرا لأم المصالح الإدارية بالسفارة المغربية بأبوظبي والقنصلية بدبي لا تتوفر على الموارد البشرية الكافية لمواجهة الأعداد الكبيرة من طلبات الترخيص سواء من المقيمين المغاربة أو مواطني الدولة أو المقيمين بالدولة غير المغاربة الذين يعتزمون زيارة المغرب.وأضاف مغاربة الإمارات، أنه لا يعقل أن يطالب مواطن مغربي تلقى جرعتي اللقاح، ويتوفر على شهادة سلبية لاختبار "PCR"، بأن يخضع هو وعائلته لحجر صحي في بلده لمدة 10 أيام وعلى حسابه، بينما ستخصم هذه الأيام من إجازته.وتساءلوا كيف سيكون الامر بالنسبة لعائلة مغربية تتكون من الوالدين وأطفال، هل سيسكن كل واحد منهم في غرفة لوحده، وكم سيكلف ذلك ميزانية الأسرة؟
ملصقات
مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

