بدأ حصاد الأرواح مبكرا من قناة لاروكاد "زارابا" المعروفة في قلعة السراغنة، إذ أتت على ثلاث أطفال إثنان الأحد 10 يوليوز وضحية أمس الاثنين.
وتعتبر هذه القناة المائية الخطرة الملجأ الوحيد لأبناء المدينة مع غلاء المسابح الموجودة والمؤدى عنها مما يدفع بالصغار والكبار إلى هذا الملاذ الغير آمن في عز الحرارة المفرطة التي تمر بها البلاد هذه الأيام.
ويخلف فصل الصيف سنويا الكثير من الضحايا خصوصا من الغرباء والأجانب والزوار الذين لا يعرفون عواقبها ويتفاجؤون بصعوبة التعامل معها بخلاف أبناء المنطقة الذين يعتبرون طعما في الغالب لتزهق أرواحهم بسبب التهور وغياب التوعية والمراقبة، وتغاضي السلطات عن إيجاد حلول لهذا المشكل الخطير مند سنوات.
بدأ حصاد الأرواح مبكرا من قناة لاروكاد "زارابا" المعروفة في قلعة السراغنة، إذ أتت على ثلاث أطفال إثنان الأحد 10 يوليوز وضحية أمس الاثنين.
وتعتبر هذه القناة المائية الخطرة الملجأ الوحيد لأبناء المدينة مع غلاء المسابح الموجودة والمؤدى عنها مما يدفع بالصغار والكبار إلى هذا الملاذ الغير آمن في عز الحرارة المفرطة التي تمر بها البلاد هذه الأيام.
ويخلف فصل الصيف سنويا الكثير من الضحايا خصوصا من الغرباء والأجانب والزوار الذين لا يعرفون عواقبها ويتفاجؤون بصعوبة التعامل معها بخلاف أبناء المنطقة الذين يعتبرون طعما في الغالب لتزهق أرواحهم بسبب التهور وغياب التوعية والمراقبة، وتغاضي السلطات عن إيجاد حلول لهذا المشكل الخطير مند سنوات.