قناة إسرائيلية: المغرب سيقتدي بالإمارات وسيبرم اتفاقية سلام مع إسرائيل – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 10:49

سياسة

قناة إسرائيلية: المغرب سيقتدي بالإمارات وسيبرم اتفاقية سلام مع إسرائيل


كشـ24 نشر في: 16 أغسطس 2020

زعمت قناة “i24” الإسرائيلية نقلا عن جهات في الإدارة الأمريكية أن المغرب قد يكون من بين الدول العربية القادمة، التي ستطبّع علاقاتها مع إسرائيل.ووفق المصدر ذاته، فإن واشنطن تضغط على الرباط لإعلان علاقاتها مع إسرائيل مقابل اعتراف الأخيرة بالسيادة المغربية على الصحراء.وقالت القناة عبر موقعها الإلكتروني إن الحديث عن تطبيع المغرب لعلاقاته مع إسرائيل يأتي "بسبب وجود بنية تحتية للعلاقات مع إسرائيل، من حيث وجود سياحة وتجارة، وحماية للجالية اليهودية في المملكة".وأضافت أن المغرب سيربح من تطيع علاقاته مع الدولة العبرية "تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة"، كما "سيحصل على اعتراف إسرائيلي، بالسيادة المغربية في الصحراء الغربية. وقد أبلغت إسرائيل الأميركيين في الماضي، أنها تدعم هذه الخطوة".وأكد المصدر نفسه، أنه سبق للإدارة الأمريكية أن ضغطت خلال شهر دجنبر الماضي على الرباط، بغية توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل، إلا أن المغرب رفض ذلك.جدير بالذكر، أنه بالإضافة للإمارات العربية المتحدة، سبق لمصر أن وقعت اتفاق سلام مع إسرائيل سنة 1978 برعاية من الإدارة الأمريكية، كما سبق للأردن أن وقعت اتفاقا مماثلا سنة 1994 برعاية أمريكية أيضا

زعمت قناة “i24” الإسرائيلية نقلا عن جهات في الإدارة الأمريكية أن المغرب قد يكون من بين الدول العربية القادمة، التي ستطبّع علاقاتها مع إسرائيل.ووفق المصدر ذاته، فإن واشنطن تضغط على الرباط لإعلان علاقاتها مع إسرائيل مقابل اعتراف الأخيرة بالسيادة المغربية على الصحراء.وقالت القناة عبر موقعها الإلكتروني إن الحديث عن تطبيع المغرب لعلاقاته مع إسرائيل يأتي "بسبب وجود بنية تحتية للعلاقات مع إسرائيل، من حيث وجود سياحة وتجارة، وحماية للجالية اليهودية في المملكة".وأضافت أن المغرب سيربح من تطيع علاقاته مع الدولة العبرية "تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة"، كما "سيحصل على اعتراف إسرائيلي، بالسيادة المغربية في الصحراء الغربية. وقد أبلغت إسرائيل الأميركيين في الماضي، أنها تدعم هذه الخطوة".وأكد المصدر نفسه، أنه سبق للإدارة الأمريكية أن ضغطت خلال شهر دجنبر الماضي على الرباط، بغية توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل، إلا أن المغرب رفض ذلك.جدير بالذكر، أنه بالإضافة للإمارات العربية المتحدة، سبق لمصر أن وقعت اتفاق سلام مع إسرائيل سنة 1978 برعاية من الإدارة الأمريكية، كما سبق للأردن أن وقعت اتفاقا مماثلا سنة 1994 برعاية أمريكية أيضا



اقرأ أيضاً
تنصيب لجنة تحكيم جائزة الأبحاث حول العمل البرلماني
أشرف كل من رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي ورئيس مجلس المستشارين محمد ولد الرشيد اليوم الخميس 24 أبريل 2025 بمقر البرلمان في الرباط، على تنصيب لجنة تحكيم الجائزة الوطنية للدراسات والأبحاث حول العمل البرلماني في إطار دورتها الخامسة برسم سنة 2025، والتي تنظم هذه السنة باسم مؤسسة البرلمان بمجلسيه، مجلس النواب ومجلس المستشارين. وتتألف لجنة تحكيم الجائزة الوطنية للدراسات والأبحاث حول العمل البرلماني من نخبة من الأساتذة الباحثين برئاسة عبد الإلاه العبدي، وعضوية كل من أحمد أجعون، ومارية بوجداين، وعمر الشرقاوي، ويمينة هكو. وتنظم هذه الجائزة سنويا وتمنح للأعمال العلمية المتميزة التي تندرج في إطار اختصاص البرلمان، ولاسيما ما يتعلق بالتشريع، والمراقبة البرلمانية، وتقييم السياسات العمومية والدبلوماسية البرلمانية، وما له علاقة بالممارسة الديمقراطية والتنمية السياسية المرتبطة بالعمل البرلماني. وتهدف هذه الجائزة إلى تثمين البحث العلمي المتخصص في مجال العمل البرلماني، وتشجيع الباحثين في مجال القانون البرلماني.
سياسة

إمبراير تختار المغرب شريكا إقليميا لتطوير سلسلة التوريد الخاصة
اختارت شركة إمبراير المغرب كشريك إقليمي رئيسي لتطوير برنامج قوي لسلسلة التوريد. لقد أثبتت صناعة الطيران والفضاء المغربية قدرات قوية في مجالات مثل الهياكل الجوية، والتصنيع، والصفائح المعدنية، والمواد المركبة. وقد يشمل التعاون أيضًا برامج تدريبية، وقدرات الصيانة والإصلاح والتجديد، ومجالات إضافية للتعاون المحتمل، مثل البحث والتكنولوجيا، حسب الموقع المتخصص "Actualidad Aeroespacial". واختتم وفد رفيع المستوى من شركة إمبراير زيارة رسمية إلى المغرب، الخميس، لتقييم سلسلة توريد قطاع الطيران والفضاء في البلاد. وتأتي هذه المبادرة في أعقاب مذكرة التفاهم التي تم توقيعها مؤخرًا بين حكومة المغرب وشركة إمبراير لاستكشاف المشاريع المشتركة المحتملة. وترى شركة إمبراير فرصا كبيرة للتعاون التجاري والصناعي، حيث تتقاسم البرازيل والمملكة المغربية التزاما قويا بتعميق التعاون والاستثمار. وتمتد هذه الفرص إلى الطيران التجاري والدفاع والتنقل الجوي الحضري. وقال روبرتو تشافيز، نائب الرئيس التنفيذي للمشتريات العالمية وسلسلة التوريد في شركة إمبراير: "تتمتع المغرب بصناعة طيران وفضاء سريعة النمو، وقد حددنا الموردين الرئيسيين الذين لديهم القدرة على الاندماج في سلسلة التوريد العالمية لدينا". "إننا نؤمن بوجود فرص لتحقيق منافع متبادلة، على المدى القصير والطويل، من خلال الابتكار والنمو الاقتصادي في كلا البلدين."
سياسة

الجمارك التجارية بين المغرب وإسبانيا.. ألباريس يُقدم تقريرا أمام البرلمان
من المقرر أن يمثل وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، أمام لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس يوم الاثنين المقبل لمناقشة مستجدات نظام الجمارك التجارية في سبتة ومليلية. ويأتي ظهور الوزير الباريس في إطار جدول أعمال يتميز بتعزيز العلاقات الثنائية مع المغرب. ويعقد الاجتماع، المقرر عقده في الساعة الرابعة مساء، بناء على طلب وزير الخارجية نفسه، وسيعمل أيضًا على تحديد الخطوط الرئيسية للسياسة الخارجية الإسبانية للعام المقبل، بالإضافة إلى استراتيجية العمل الخارجي 2025-2028. ويأتي تدخل ألباريس بعد ثلاثة أشهر ونصف تقريبا من "اللحظة التاريخية" التي شهدتها المدينتان في 15 يناير الماضي، مع تسجيل أول عملية تصدير رسمية عبر مكاتب الجمارك فيهما. وأكدت ذلك مندوبة الحكومة في مدينة مليلية، صابرينا محمد، أمس الأربعاء بأن جمارك مليلية "تخضع لعملية تطبيع إضافية". وأعرب المندوبة عن ثقتها في إمكانية توسيع العمليات الجمركية على المدى القريب لتشمل منتجات جديدة.
سياسة

“سفاح” بن أحمد يصل البرلمان
وجه المهدي الفاطمي، النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي، سؤالا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، في شأن الصحة النفسية بالمغرب وأخطار الإهمال، سفاح بن أحمد نموذجا. وقال النائب البرلماني، في سؤال: "إن واقعة العثور على بقايا عظام بشرية بمدينة بن أحمد، والتي يشتبه في ارتباطها بشخص يعاني من اضطرابات عقلية، أثارت صدمة عميقة في الرأي العام وأعادت إلى الواجهة إشكالية طالما جرى تجاهلها أو التعامل معها بشكل هامشي، وهي الصحة النفسية في المغرب. وأضاف المتحدث ذاته: " أن هذه الواقعة، بما تحمله من دلالات صادمة، ليست معزولة عن سياق أوسع يتسم بضعف كبير في البنية التحتية للصحة النفسية، وغياب سياسة عمومية شاملة وفعالة في هذا المجال حيث تعيش الصحة النفسية في المغرب وضعاً مطلقاً يثير الكثير من علامات الاستفهام حول مدى جدية التعاطي المؤسساتي مع هذا الجانب الحيوي من الصحة العمومية. فمع تزايد الضغوط الاجتماعية والاقتصادية، وتنامي مؤشرات الاضطرابات النفسية في صفوف مختلف الفئات العمرية، تبرز الحاجة الملحة إلى مراجعة شاملة للسياسات العمومية المعتمدة في هذا المجال، والتي لا تزال تعاني من أعطاب هيكلية ونقص فادح في الموارد البشرية والتجهيزات. وأكد النائب البرلماني، أن واقع الحال يُظهر هشاشة خطِرة في منظومة التكفل بالأمراض النفسية والعقلية، فعدد الأطباء المتخصصين لا يوازي حجم الطلب المتزايد، والبنيات الاستشفائية المتوفرة تتركز في المدن الكبرى، مما يقصي فئة الكلمة من المواطنين، خصوصاً في المناطق القروية وشبه الحضرية من الحق في العلاج والمتابعة، كما أن ضعف التنسيق بين القطاعات المعنية وغياب رؤية مندمجة للتعامل مع المرضى النفسيين ينتج حالات من الإهمال قد تتحول في بعض الأحيان إلى مآسٍ اجتماعية أو تهديدات حقيقية للأمن العام وفاجعة بن أحمد نموذجا. وساءل البرلماني ذاته، الوزير عن عدد الأطباء النفسيين العاملين حالياً في المستشفيات العمومية، وكيف يتم توزيعهم جغرافياً بين الجهات، وكذا الاستراتيجية الوطنية المعتمدة حالياً للنهوض بالصحة النفسية، ومدى تقدم تنفيذها على أرض الواقع. كما تساءل، عن عدد مراكز العلاج النفسي والعقلي العمومية، وعدد الأسرة المتوفرة للمرضى العقليين على الصعيد الوطني، وعن وجود آلية رسمية لرصد وتتبع حالات المرضى العقليين الذين يشكلون خطراً محتملاً على أنفسهم أو على محيطهم، إلى جانب الإجراءات المتخذة لضمان استمرارية العلاج والمتابعة للمصابين باضطرابات عقلية بعد خروجهم من المستشفيات، والإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزار اتخاذها لتفادي تكرار ماسي ناتجة عن غياب الرعاية النفسية.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة