جهوي

قطاع التعليم بجهة مراكش آسفي والرهان على الصحافة


كريم بوستة نشر في: 23 ديسمبر 2021

محمد تكناوي.لا نفشي سرا ادا قلنا ان الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، تعد من اكثر المصالح الخارجية للقطاعات الحكومية بمراكش، حرصا على الإعلام والتواصل ، والتجاوز لمفاهيم المحدودية في التداول، سواء من حيث وفرة البلاغات والبيانات الاخبارية التي تعممها، او من حيث كثرة الايام الدراسية والتكوينية، او الندوات واللقاءات الجهوية والوطنية وحتى الدولية، التي تساهم فيها او تنظمهاويتم فتح مختلف اللقاءات والفعاليات امام رجال الإعلام واقلام التنوير بالجهة، ليس فقط تيسيرا لحوار دائم مستمر، وهادف وبناء، ولكن ايضا لضمان سيولة المعلومات والمعطيات الموضوعية والميدانية، وتبادل الآراء، للاسهام في مساءلة قضايا الخطاب التربوي وعقلنة اشكالاته، واسماع صوت التوافق والتعايش والاستقرار الدي اصبح يميز الساحة التعليمية بجهة مراكش آسفي في السنوات الأخيرة على كل المستويات.ولا شك أن قطاع التربية الوطنية بجهة بحجم جهة مراكش آسفي اكثر من 4 ملايين نسمة ، وبالاهمية التي يكتسبها وحجم موارده ووحداته وخريطته التي يغلب عليها الطابع القروي 228جماعة قروية من اصل 255 ، ومساحات اهتمامه اكثر من مليون متمدرسة ومتمدرس، يستحق كل هدا الوهج والاهتمام الاعلامي.هو اعلام تعتبره الاستراتيجية التواصلية للاكاديمية، شريك يهتم ،ويوجه، ويرافق، ويفيد ،ويستدرك، ويواظب، ويدعم مشاريع الاصلاح والتجديد والانفتاح والتسامح ، والتي تميز التدبير المتبع بالأكاديمية و بمختلف مصالحها وبنياتها الداخلية والخارجية. وانطلاقا ايضا من قناعة راسخة وهي ان الشفافية والنزاهة والمصداقية قيم هي وحدها دون سواها تؤسس لعلاقة موضوعية بين الصحافة وقطاع التعليم بجهة مراكش آسفي.وهدا التقارب والانفتاح والدعم الإيجابي من طرف الفاعلين في مجال الإعلام والاتصال، يجد ملاذه في مفاتيح الرؤية التدبيرية للأكاديمية والمتمثلة في اعتماد المقاربة التعاقدية في التدبير المالي، والالتزام بالمقاربة التشاورية في معالجة ملفات التربية والتكوين، وتوطيد المقاربة التواصلية مع كل الشركاء وبصفة خاصة المنابر والمواقع الإعلامية إقليمية او جهوية او وطنية كانت.فمن عمق هده الرؤية تستمد الأكاديمية تمسكها في التدبير والتخطيط، وفي التعامل مع كل الشركاء خاصة الإعلام الدي يبقى خيطا ناظما ووسيطا اساسيا في عملية كسب تحديات الاصلاح المنشود للمنظومة التربوية والتكوينية بجهة مراكش آسفي.

محمد تكناوي.لا نفشي سرا ادا قلنا ان الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، تعد من اكثر المصالح الخارجية للقطاعات الحكومية بمراكش، حرصا على الإعلام والتواصل ، والتجاوز لمفاهيم المحدودية في التداول، سواء من حيث وفرة البلاغات والبيانات الاخبارية التي تعممها، او من حيث كثرة الايام الدراسية والتكوينية، او الندوات واللقاءات الجهوية والوطنية وحتى الدولية، التي تساهم فيها او تنظمهاويتم فتح مختلف اللقاءات والفعاليات امام رجال الإعلام واقلام التنوير بالجهة، ليس فقط تيسيرا لحوار دائم مستمر، وهادف وبناء، ولكن ايضا لضمان سيولة المعلومات والمعطيات الموضوعية والميدانية، وتبادل الآراء، للاسهام في مساءلة قضايا الخطاب التربوي وعقلنة اشكالاته، واسماع صوت التوافق والتعايش والاستقرار الدي اصبح يميز الساحة التعليمية بجهة مراكش آسفي في السنوات الأخيرة على كل المستويات.ولا شك أن قطاع التربية الوطنية بجهة بحجم جهة مراكش آسفي اكثر من 4 ملايين نسمة ، وبالاهمية التي يكتسبها وحجم موارده ووحداته وخريطته التي يغلب عليها الطابع القروي 228جماعة قروية من اصل 255 ، ومساحات اهتمامه اكثر من مليون متمدرسة ومتمدرس، يستحق كل هدا الوهج والاهتمام الاعلامي.هو اعلام تعتبره الاستراتيجية التواصلية للاكاديمية، شريك يهتم ،ويوجه، ويرافق، ويفيد ،ويستدرك، ويواظب، ويدعم مشاريع الاصلاح والتجديد والانفتاح والتسامح ، والتي تميز التدبير المتبع بالأكاديمية و بمختلف مصالحها وبنياتها الداخلية والخارجية. وانطلاقا ايضا من قناعة راسخة وهي ان الشفافية والنزاهة والمصداقية قيم هي وحدها دون سواها تؤسس لعلاقة موضوعية بين الصحافة وقطاع التعليم بجهة مراكش آسفي.وهدا التقارب والانفتاح والدعم الإيجابي من طرف الفاعلين في مجال الإعلام والاتصال، يجد ملاذه في مفاتيح الرؤية التدبيرية للأكاديمية والمتمثلة في اعتماد المقاربة التعاقدية في التدبير المالي، والالتزام بالمقاربة التشاورية في معالجة ملفات التربية والتكوين، وتوطيد المقاربة التواصلية مع كل الشركاء وبصفة خاصة المنابر والمواقع الإعلامية إقليمية او جهوية او وطنية كانت.فمن عمق هده الرؤية تستمد الأكاديمية تمسكها في التدبير والتخطيط، وفي التعامل مع كل الشركاء خاصة الإعلام الدي يبقى خيطا ناظما ووسيطا اساسيا في عملية كسب تحديات الاصلاح المنشود للمنظومة التربوية والتكوينية بجهة مراكش آسفي.



اقرأ أيضاً
استنفار أمني كبير بعد العثور على رزم من “الشيرا” بشاطئ نواحي آسفي
شهد شاطئ لالة فاطنة، شمال مدينة آسفي، صباح اليوم الثلاثاء، استنفارا أمنيا كبيرا ، عقب لفظ أمواج البحر لكميات كبيرة من مخدر "الشيرا"، كانت معبأة بإحكام داخل رزم بلاستيكية مربوطة بحبال احترافية، يُرجح أنها كانت على متن قارب مخصص للتهريب البحري. وفور علمها بالواقعة، انتقلت عناصر الدرك الملكي والسلطات المحلية إلى عين المكان، حيث تم تطويق المنطقة وفتح تحقيق عاجل تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد مصدر هذه الشحنة الكبيرة والكشف عن الأطراف المتورطة في محاولة تهريبها. ووفق مصادر محلية، فإن الكميات المحجوزة تُقدر بالأطنان، مما يعزز فرضية فشل عملية تهريب أو لجوء المهربين إلى التخلص من الشحنة في عرض البحر لتفادي الملاحقة الأمنية.وتجدر الإشارة إلى أن سواحل إقليم آسفي تعرف بين الفينة والأخرى حوادث مماثلة، ما يعيد إلى الواجهة التساؤلات حول نشاط شبكات التهريب البحري، وضرورة تشديد الرقابة وتعزيز آليات التصدي لها. التحقيقات ما تزال متواصلة، فيما تواصل المصالح الأمنية عمليات التمشيط على امتداد الشاطئ تحسبًا لوجود شحنات إضافية لم يتم رصدها بعد.
جهوي

نبذة عن سمير اليزيدي الذي عينه صاحب الجلالة عاملا على إقليم قلعة السراغنة
ولد سمير اليزيدي، الذي عينه الملك محمد السادس، يوم أمس الإثنين، عاملا على إقليم قلعة السراغنة، بتاريخ 2 يناير 1962 بالرباط. وبدأ سمير اليزيدي، الحاصل على الدكتوراه في القانون العام من جامعة محمد الخامس بالرباط، مساره المهني سنة 1986 كمكلف بمهمة لدى الوزير المنتدب المكلف بالتخطيط، وتولى نفس المهام لدى مجموعة من القطاعات الوزارية، ثم لدى الوزير الأول سنة 1994. وحظي سمير اليزيدي بثقة الملك محمد السادس حيث عينه عاملا على إقليم تيزنيت بتاريخ 10 ماي 2012، وبعد ذلك عاملا على إقليم بن سليمان مند سنة 2018 المهمة التي ظل يزاولها إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية حيث عينه الملك عاملا على إقليم قلعة السراغنة بتاريخ 12 ماي 2025. و اليزيدي متزوج وأب لثلاثة أبناء.
جهوي

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
جهوي

جديد الجريمة المروعة التي هزت المحطة الطرقية بالصويرة
شهدت المحطة الطرقية بمدينة الصويرة، صباح أمس الأحد، جريمة قتل خطيرة راح ضحيتها سائق حافلة، حيث عثر عليه جثة هامدة قرب مركبته فور وصوله من مدينة الدار البيضاء. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد وصل السائق إلى المحطة في وقت مبكر من صباح أمس، حيث نشب خلاف حاد بينه وبين أحد مساعدي السائقين "كريسون"، قبل أن يتطور إلى شجار عنيف أدى إلى فقدان السائق للوعي. وفور علمها بالحادث انتقلت عناصر الأمن إلى مكان الحادث، حيث تم فتح تحقيق قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مكن من توقيف شاب يُشتبه تورطه في الاعتداء الجسدي على سائق حافلة بالمحطة الطرقية، وهي الحادثة التي أسفرت عن وفاة السائق في ظروف لا تزال قيد التحقيق. 
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة