

حوادث
قضية “جورج فلويد المغربي” تعود إلى الواجهة
عادت قضية إلياس الطاهري أو "جورج فلويد المغربي" إلى الواجهة الإعلامية، بعدما تقدم رئيس حركة ضد التعصب بالمساعدة القانونية لأسرة الضحية من خلال النيابة الخاصة التي تصف الوقائع بأنها جريمة قتل بسبب الإهمال الجسيم.
وينتظر المحامي أنخيل غوميز سان خوسيه، استنتاجات المدعي العام حول القضية من أجل اتباع مسطرة قانونية جديدة في متابعة المتهمين الأربعة، وهم حراس أمن بمركز إيواء القاصرين بمدينة ألميريا.
وفي يوليوز 2019، أكدت صحيفة "الباييس" الإسبانية أن الضحية توفي في مركز إيواء في ألميريا جنوب إسبانيا في ظروف تطرح حولها الكثير من الأسئلة.وكانت النيابة العامة طلبت إعادة فتح تحقيق في أسباب الوفاة.
واعتبر قاضي التحقيق، أن الواقعة كانت ناجمة عن "حادث عرضي". إلا أن تسريبات "الباييس" كشفت وجها آخر للقضية. وجاءت صور "الباييس" لتكشف معطيات جديدة، حيث لم يظهر الفيديو أي مقاومة من هذا الشاب، تبرر أسلوب العنف المستخدم ضده أثناء تثبيته على سرير، والعدد الهائل من الحراس الذين أحاطوا به لأجل ذلك.
وتكشف مشاهد الفيديو حراس المركز، الذي تديره مؤسسة خاصة، وهم يلقون بإلياس بعنف على سرير، وكل واحد منهم يستخدم قوته لتثبيته، في الوقت الذي كان يضغط أحدهم على أسفل ظهره بركبته لشد حزام حول خصره قبل أن يكتشف أنه لا يتنفس.
عادت قضية إلياس الطاهري أو "جورج فلويد المغربي" إلى الواجهة الإعلامية، بعدما تقدم رئيس حركة ضد التعصب بالمساعدة القانونية لأسرة الضحية من خلال النيابة الخاصة التي تصف الوقائع بأنها جريمة قتل بسبب الإهمال الجسيم.
وينتظر المحامي أنخيل غوميز سان خوسيه، استنتاجات المدعي العام حول القضية من أجل اتباع مسطرة قانونية جديدة في متابعة المتهمين الأربعة، وهم حراس أمن بمركز إيواء القاصرين بمدينة ألميريا.
وفي يوليوز 2019، أكدت صحيفة "الباييس" الإسبانية أن الضحية توفي في مركز إيواء في ألميريا جنوب إسبانيا في ظروف تطرح حولها الكثير من الأسئلة.وكانت النيابة العامة طلبت إعادة فتح تحقيق في أسباب الوفاة.
واعتبر قاضي التحقيق، أن الواقعة كانت ناجمة عن "حادث عرضي". إلا أن تسريبات "الباييس" كشفت وجها آخر للقضية. وجاءت صور "الباييس" لتكشف معطيات جديدة، حيث لم يظهر الفيديو أي مقاومة من هذا الشاب، تبرر أسلوب العنف المستخدم ضده أثناء تثبيته على سرير، والعدد الهائل من الحراس الذين أحاطوا به لأجل ذلك.
وتكشف مشاهد الفيديو حراس المركز، الذي تديره مؤسسة خاصة، وهم يلقون بإلياس بعنف على سرير، وكل واحد منهم يستخدم قوته لتثبيته، في الوقت الذي كان يضغط أحدهم على أسفل ظهره بركبته لشد حزام حول خصره قبل أن يكتشف أنه لا يتنفس.
ملصقات
