

سياسة
قضية “بيغاسوس”.. المغرب يقاضي صحيفة “لومانيتي” الفرنسية
قرر المغرب رفع دعوى قضائية ضد صحيفة “لومانيتي” الفرنسية بتهمة التشهير، وذلك بعد أن نشرت معطيات لها علاقة بتسريبات “بيغاسوس”.ووفقا لصحيفة “لوموند” الفرنسية التي نقلت الخبر، فقد تقدم المغرب بشكاية لدى المحكمة الجنائية بباريس ضد صحيفة “لومانيتي”، بسبب ارتباطها بملف “بيغاسوس”.وقبل أسابيع، نشرت “لومانتي”، مقالا حمل عنوان “المراقبة الإلكترونية في المغرب”، كجزء من سلسلة الكشف عن تفاصيل ما أسمته “فضيحة بيغاسوس”، أعادت كاتبته ترويج الاتهامات الموجهة إلى المغرب بشأن استعمال برنامج التجسس “بيغاسوس”.وكان المحامي أوليفييه باراتيللي، الذي كلفه المغرب لمقاضاة كلا من منظمة “العفو الدولية” و “فوربيدن ستوريز”، على خلفية اتهامه بالتجسس، كشف في يوليوز الماضي، أنه قام بإصدار “أربع استدعاءات مباشرة بتهمة التشهير".ووفق ما نقلته وكالة “فرانس برس”، عن المحامي المذكور، فإن الأمر يتعلق بكل من صحيفة “لوموند”، عضو الاتحاد الإعلامي الذي كشف عن فضيحة بيغاسوس، ومديرها جيروم فينوغليو، وضد “ميديابارت” ومديرها إدوي بلينيل والأخيرة ضد “راديو فرنسا” العضو في الاتحاد المذكور.ويشار إلى أن المغرب، قرر متابعة منظمة “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية أمام محكمة الجنحية في باريس، وقال بيان صادر عن محامي المملكة أن “هذه الأخيرة وسفيرها لدى باريس قاما بتكليفه بإصدار استدعائين مباشرين بتهمة التشهير ضد هاتين المنظمتين اللتين كانتا وراء الكشف عن عملاء برنامج التجسس المصمم من قبل شركة ‘إن إس أو'” .
قرر المغرب رفع دعوى قضائية ضد صحيفة “لومانيتي” الفرنسية بتهمة التشهير، وذلك بعد أن نشرت معطيات لها علاقة بتسريبات “بيغاسوس”.ووفقا لصحيفة “لوموند” الفرنسية التي نقلت الخبر، فقد تقدم المغرب بشكاية لدى المحكمة الجنائية بباريس ضد صحيفة “لومانيتي”، بسبب ارتباطها بملف “بيغاسوس”.وقبل أسابيع، نشرت “لومانتي”، مقالا حمل عنوان “المراقبة الإلكترونية في المغرب”، كجزء من سلسلة الكشف عن تفاصيل ما أسمته “فضيحة بيغاسوس”، أعادت كاتبته ترويج الاتهامات الموجهة إلى المغرب بشأن استعمال برنامج التجسس “بيغاسوس”.وكان المحامي أوليفييه باراتيللي، الذي كلفه المغرب لمقاضاة كلا من منظمة “العفو الدولية” و “فوربيدن ستوريز”، على خلفية اتهامه بالتجسس، كشف في يوليوز الماضي، أنه قام بإصدار “أربع استدعاءات مباشرة بتهمة التشهير".ووفق ما نقلته وكالة “فرانس برس”، عن المحامي المذكور، فإن الأمر يتعلق بكل من صحيفة “لوموند”، عضو الاتحاد الإعلامي الذي كشف عن فضيحة بيغاسوس، ومديرها جيروم فينوغليو، وضد “ميديابارت” ومديرها إدوي بلينيل والأخيرة ضد “راديو فرنسا” العضو في الاتحاد المذكور.ويشار إلى أن المغرب، قرر متابعة منظمة “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية أمام محكمة الجنحية في باريس، وقال بيان صادر عن محامي المملكة أن “هذه الأخيرة وسفيرها لدى باريس قاما بتكليفه بإصدار استدعائين مباشرين بتهمة التشهير ضد هاتين المنظمتين اللتين كانتا وراء الكشف عن عملاء برنامج التجسس المصمم من قبل شركة ‘إن إس أو'” .
ملصقات
