

سياسة
قضية بلفقيه..لشكر يحمل المسؤولية الأخلاقية للتحالف الحكومي الجديد
حمل ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، المسؤولية الأخلاقية لمكونات التحالف الحكومي الجديد في ما وقع لعبد الوهاب بلفقيه، أحد أعيان جهة كلميم ـ واد نون والذي اعتزل السياسة بسبب ما أسماه بالغدر الذي تعرض له، قبل أن يصدم الجميع بوفاته متأثرا بطلق ناري ببندقية صيد في منزله بمنطقة سيدي إيفني. وتورد التحريات الأولية للملف على أنه قد يكون انتحر باستعمال بندقية صيد تم حجزها لفائدة البحث.وقال لشكر الذي كان يتحدث، صباح اليوم الأربعاء، في ندوة صحفية عقدها بمقر الحزب بالرباط، لإعلان انخراط حزب "الوردة" في المعارضة، بأن هذه الأحزاب كلها دقت عليها، في محاولة لاستمالته، قبل أن يلتحق بحزب "البام".وكان بلفقيه حينها ينتمي إلى حزب الاتحاد الاشتراكي. وغادر نحو حزب الأصالة والمعاصرة، وترسح باسمه للانتخابات الماضية. وقرر أن يترشح باسمه لرئاسة مجلس الجهة، لكن عبد اللطيف وهبي، وجه رسالة إلى وزير الداخلية، بشكل مفاجئ، يعلن من خلالها سحب ترشيح بلفقيه لرئاسة مجلس الجهة. وقرر الرئيس السابق لبلدية كلميم اعتزال السياسة، وتحدث عن غدر تعرض له.وأشار لشكر إلى أنه تحدث إليه أسبوعا قبل حادث وفاته، وأكد له بأن وعودا أعطيت له لطي ملف متابعته من قبل جرائم المال، وهي الوعود التي تقف وراء مغادرته لحزب الاتحاد الاشتراكي للترشح باسم حزب الأصالة والمعاصرة.
حمل ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، المسؤولية الأخلاقية لمكونات التحالف الحكومي الجديد في ما وقع لعبد الوهاب بلفقيه، أحد أعيان جهة كلميم ـ واد نون والذي اعتزل السياسة بسبب ما أسماه بالغدر الذي تعرض له، قبل أن يصدم الجميع بوفاته متأثرا بطلق ناري ببندقية صيد في منزله بمنطقة سيدي إيفني. وتورد التحريات الأولية للملف على أنه قد يكون انتحر باستعمال بندقية صيد تم حجزها لفائدة البحث.وقال لشكر الذي كان يتحدث، صباح اليوم الأربعاء، في ندوة صحفية عقدها بمقر الحزب بالرباط، لإعلان انخراط حزب "الوردة" في المعارضة، بأن هذه الأحزاب كلها دقت عليها، في محاولة لاستمالته، قبل أن يلتحق بحزب "البام".وكان بلفقيه حينها ينتمي إلى حزب الاتحاد الاشتراكي. وغادر نحو حزب الأصالة والمعاصرة، وترسح باسمه للانتخابات الماضية. وقرر أن يترشح باسمه لرئاسة مجلس الجهة، لكن عبد اللطيف وهبي، وجه رسالة إلى وزير الداخلية، بشكل مفاجئ، يعلن من خلالها سحب ترشيح بلفقيه لرئاسة مجلس الجهة. وقرر الرئيس السابق لبلدية كلميم اعتزال السياسة، وتحدث عن غدر تعرض له.وأشار لشكر إلى أنه تحدث إليه أسبوعا قبل حادث وفاته، وأكد له بأن وعودا أعطيت له لطي ملف متابعته من قبل جرائم المال، وهي الوعود التي تقف وراء مغادرته لحزب الاتحاد الاشتراكي للترشح باسم حزب الأصالة والمعاصرة.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

