

سياسة
قضية “المعتصم”..بن كيران يهدد بالإستقالة ويؤكد استعداده لمساعدة “أخنوش”
قال عبد الإله بن كيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن "جامع المعتصم لم يختبئ ورائي ولم يطلب مني أي شيئ، وكان مترددا في قبول نشر ذلك التوضيح، وكان عنده تصور مغاير لكيفية معالجة هذه القضية، كان يريد الاتصال بأخنوش ويطلب منه نشر توضيح بشكل أو بآخر، لأنه هو الذي طلب منه البقاء معه".وأشار بن كيران في بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، إلى أن هناك عددا من أعضاء الحزب انساقوا مع حملة مغرضة يقودها أشخاص مشبوهين، بغض النظر عن بعض الخصوم المنصفين".وأضاف، " نحن معارضة للفساد والإفساد ومخالفات الشرع، نحن لسنا معارضة للدولة أو الحكومة، عزيز أخنوش خصم سياسي، خصمي أنا قبلكم جميعا، هو من وقف وراء عدم تأسيس حكومة 2016، وأنا أعرفه وأعرف ظروفه، وربما في بعض الأحيان يتصرف ضد قناعاته".وتابع "بعدما أصبح رئيس حكومة لم يعد خصما، لذلك عندما أصبحت أمينا عاما وصادفت حملة ضده من قبل من أسميتهم "النكافات" ولا يزالون...، وقلت لكم لا تنظموا إلى هذه الجوقة".واسترسل بن كيران: "لا مشكلة لدي اليوم أن أقدم يد العون لأخنوش في أمور تخدم الصالح العام"، مضيفا أن "ما يهمنا هي مصلحة الوطن والمواطنين"، مشيرا إلى أنه "كان ينتظر أن يخرج رئيس الحكومة عن صمته ليؤكد أنه هو من تشبث ببقاء المعتصم في رئاسة الحكومة".وعلاقة بالموضوع، هدد عبد الإله بنكيران، بتقديم استقالته من قيادة “المصباح” في حال استمر أعضاء الحزب في إثارة ما أسماه بـ”الزوبعة” حول اشتغال نائبه الأول في ديوان رئيس الحكومة عزيز أخنوش مكلفا بمهام.وقال: "سيأتي وقت وأشعر أنني لم أعد أصلح لقيادتكم، ليس جامع الذي يجب عليه أن يستقيل، أنا من عليه الرحيل...، تأكدوا أنكم إن استمريتم في هذه الحملة، أنا أول من سيستقيل، هذا ليس لعبا".
قال عبد الإله بن كيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن "جامع المعتصم لم يختبئ ورائي ولم يطلب مني أي شيئ، وكان مترددا في قبول نشر ذلك التوضيح، وكان عنده تصور مغاير لكيفية معالجة هذه القضية، كان يريد الاتصال بأخنوش ويطلب منه نشر توضيح بشكل أو بآخر، لأنه هو الذي طلب منه البقاء معه".وأشار بن كيران في بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، إلى أن هناك عددا من أعضاء الحزب انساقوا مع حملة مغرضة يقودها أشخاص مشبوهين، بغض النظر عن بعض الخصوم المنصفين".وأضاف، " نحن معارضة للفساد والإفساد ومخالفات الشرع، نحن لسنا معارضة للدولة أو الحكومة، عزيز أخنوش خصم سياسي، خصمي أنا قبلكم جميعا، هو من وقف وراء عدم تأسيس حكومة 2016، وأنا أعرفه وأعرف ظروفه، وربما في بعض الأحيان يتصرف ضد قناعاته".وتابع "بعدما أصبح رئيس حكومة لم يعد خصما، لذلك عندما أصبحت أمينا عاما وصادفت حملة ضده من قبل من أسميتهم "النكافات" ولا يزالون...، وقلت لكم لا تنظموا إلى هذه الجوقة".واسترسل بن كيران: "لا مشكلة لدي اليوم أن أقدم يد العون لأخنوش في أمور تخدم الصالح العام"، مضيفا أن "ما يهمنا هي مصلحة الوطن والمواطنين"، مشيرا إلى أنه "كان ينتظر أن يخرج رئيس الحكومة عن صمته ليؤكد أنه هو من تشبث ببقاء المعتصم في رئاسة الحكومة".وعلاقة بالموضوع، هدد عبد الإله بنكيران، بتقديم استقالته من قيادة “المصباح” في حال استمر أعضاء الحزب في إثارة ما أسماه بـ”الزوبعة” حول اشتغال نائبه الأول في ديوان رئيس الحكومة عزيز أخنوش مكلفا بمهام.وقال: "سيأتي وقت وأشعر أنني لم أعد أصلح لقيادتكم، ليس جامع الذي يجب عليه أن يستقيل، أنا من عليه الرحيل...، تأكدوا أنكم إن استمريتم في هذه الحملة، أنا أول من سيستقيل، هذا ليس لعبا".
ملصقات
