جهوي

قضاة جطو يحلون بجماعة أولاد بوعلي الواد بقلعة السراغنة‎


كريم الوافي نشر في: 20 مارس 2018

حل قضاة المجلس الجهوي للحسابات بالجماعة القروية أولاد بوعلي الواد بتراب اقليم قلعة السراغنة، من أجل افتحاص الملفات المتعلقة بتدبير أمور الجماعة، خصوصا الملفات التي تتعلق بالجوانب المالية إضافة إلى ملفات التعمير، وخاصة جانب الرخص منها، وكل ما يحيط بالصفقات التي وقعتها المصالح المختصة مع المقاولين بخصوص المشاريع التي شهدتها الجماعة، والاطلاع على ظروف وملابسات تفويت عقار سلالي الى شركة خاصة، وكذا التراخيص التي حصلت عليها الشركة قبل انتقال ملكية العقار لفائدتها. وكانت الفرقة الجهوية لجرائم الأموال التابعة للشرطة القضائية بمراكش، استمعت في وقت سابق إلى رئيس الجماعة القروية أولاد بوعلي الواد وباقي مستشاري الجماعة في شأن ظروف وملابسات تفويت العقار المذكور إلى شركة خاصة من أجل إقامة تجزئة سكنية دون مقابل.وحسب مصادر "كش 24"، فإن الترخيص الممنوح للشركة السالف ذكرها لا يعدو أن يكون ترخيصا مبدئيا بالنظر إلى أن العقار المعني بإنشاء تجزئة سكنية مسموح فيه بالبناء، وأن رئيس البلدية اشترط على صاحب المشروع الادعاء بجميع الوثائق الإدارية والقانونية اللازمة، قبل أن تراسل مصالح البلدية، عبر مفوض قضائي، الممثل القانوني للشركة منبهة إياه إلى كونه لم يدل بالوثائق المذكورة وبالتالي فإن البلدية لم ترخص بإقامة أي مشروع على العقار المذكور. وسبق ل11 مستشارا من أصل 15، يمثلون مجلس الجماعة القروية أولاد بوعلي الواد، أن تقدموا بشكاية أمام الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، بمؤازرة من الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، اتهموا من خلالها رئيس الجماعة بتزوير محرر رسمي، عبر تضمين محاضر دورة ماي 2016، مقررين أحدهما يقضي باقتناء عقار سلالي يوجد بمدينة قلعة السراغنة، على بعد حوالي 38 كلم من الجماعة القروية المذكورة، ومقرر ثاني يقضي بتفويت هذا العقار، دون مقابل، لفائدة أحد المقاولين من أجل إنشاء تجزئة سكنية.

حل قضاة المجلس الجهوي للحسابات بالجماعة القروية أولاد بوعلي الواد بتراب اقليم قلعة السراغنة، من أجل افتحاص الملفات المتعلقة بتدبير أمور الجماعة، خصوصا الملفات التي تتعلق بالجوانب المالية إضافة إلى ملفات التعمير، وخاصة جانب الرخص منها، وكل ما يحيط بالصفقات التي وقعتها المصالح المختصة مع المقاولين بخصوص المشاريع التي شهدتها الجماعة، والاطلاع على ظروف وملابسات تفويت عقار سلالي الى شركة خاصة، وكذا التراخيص التي حصلت عليها الشركة قبل انتقال ملكية العقار لفائدتها. وكانت الفرقة الجهوية لجرائم الأموال التابعة للشرطة القضائية بمراكش، استمعت في وقت سابق إلى رئيس الجماعة القروية أولاد بوعلي الواد وباقي مستشاري الجماعة في شأن ظروف وملابسات تفويت العقار المذكور إلى شركة خاصة من أجل إقامة تجزئة سكنية دون مقابل.وحسب مصادر "كش 24"، فإن الترخيص الممنوح للشركة السالف ذكرها لا يعدو أن يكون ترخيصا مبدئيا بالنظر إلى أن العقار المعني بإنشاء تجزئة سكنية مسموح فيه بالبناء، وأن رئيس البلدية اشترط على صاحب المشروع الادعاء بجميع الوثائق الإدارية والقانونية اللازمة، قبل أن تراسل مصالح البلدية، عبر مفوض قضائي، الممثل القانوني للشركة منبهة إياه إلى كونه لم يدل بالوثائق المذكورة وبالتالي فإن البلدية لم ترخص بإقامة أي مشروع على العقار المذكور. وسبق ل11 مستشارا من أصل 15، يمثلون مجلس الجماعة القروية أولاد بوعلي الواد، أن تقدموا بشكاية أمام الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش، بمؤازرة من الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، اتهموا من خلالها رئيس الجماعة بتزوير محرر رسمي، عبر تضمين محاضر دورة ماي 2016، مقررين أحدهما يقضي باقتناء عقار سلالي يوجد بمدينة قلعة السراغنة، على بعد حوالي 38 كلم من الجماعة القروية المذكورة، ومقرر ثاني يقضي بتفويت هذا العقار، دون مقابل، لفائدة أحد المقاولين من أجل إنشاء تجزئة سكنية.



اقرأ أيضاً
المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يُنذر شركة “أوزون”ويتوعد بإجراءات صارمة
تعيش مدينة قلعة السراغنة على وقع توقف مؤقت لخدمة الكنس وجمع النفايات، وذلك بسبب الإضراب الذي يخوضه مستخدمو شركة "أوزون قلعة السراغنة"، الشركة المفوض لها تدبير قطاع النظافة بالمدينة. وقد أعلن رئيس المجلس الجماعي عن هذا التوقف، مشيراً إلى أن الإضراب يأتي احتجاجاً على التأخر غير المبرر في صرف الأجور الشهرية للعاملين، بالإضافة إلى مطالب أخرى تتعلق بتحسين ظروف العمل والأوضاع الاجتماعية. وردا على هذا الوضع، أكد المجلس الجماعي لقلعة السراغنة، في بلاغ له، حرصه على استمرارية مرفق النظافة وضمان حقوق المستخدمين، مشدداً على أنه يعمل على تفعيل جميع المقتضيات القانونية والإجرائية الضرورية لإعادة الأمور إلى نصابها وإلزام الشركة باحترام التزاماتها التعاقدية. وقد اتخذ المجلس الجماعي مجموعة من التدابير في هذا الصدد، حيث أكد على أنه لم يسجل أي تأخير في صرف مستحقات الشركة منذ بداية تنفيذ العقد، محملاً الشركة وحدها مسؤولية صرف أجور العمال في وقتها. كما دعا الشركة إلى الإسراع بصرف الأجور دون تأخير، مع تحميلها كامل المسؤولية عن التبعات الناجمة عن هذا الإضراب. ولم يتوان المجلس الجماعي في التلويح بتطبيق القانون بصرامة، حيث أعلن عن اتخاذ مجموعة من التدابير على رأسها، تفعيل مقتضيات المادة 68 من الاتفاقية المبرمة مع الشركة، والتي تنص على فرض غرامات مالية تتجاوز 100 ألف درهم شهرياً في حال الإخلال بالالتزامات، كما أشار إلى عقد اجتماعات للجنة التتبع لدراسة إمكانية تجريد الشركة من حق الاستمرار في تدبير المرفق (LA DéCHÉANCE)، بالإضافة إلى توجيه إنذارات رسمية للشركة بضرورة الالتزام الصارم ببنود الاتفاقية وتحسين تدبير قطاع النظافة. وفي السياق ذاته، أوضح البلاغ أن هناك تنسيقاً مستمراً مع السلطة الإقليمية، ممثلة في شخص عامل الإقليم، الذي يتابع الموضوع عن كثب من أجل اتخاذ التدابير الضرورية لضمان استمرارية الخدمة والمحافظة على الاستقرار المهني والاجتماعي للمستخدمين. كما عبّر رئيس المجلس الجماعي، نيابة عن كافة أعضائه وساكنة المدينة، عن تضامنه الكامل مع العمال ودعمه لمطالبهم المشروعة، مندداً في الوقت نفسه بما وصفه بسوء تدبير الشركة وانعدام المسؤولية، الأمر الذي أثر سلباً على سير مرفق حيوي يهم صحة وبيئة المواطنين. وفي انتظار استئناف خدمة الكنس وجمع النفايات بشكل طبيعي، دعا المجلس الجماعي كافة المواطنات والمواطنين إلى اتخاذ ما يلزم من احتياطات وتدابير لتخفيف العبء، وذلك من خلال ترشيد إخراج النفايات ووضعها في الأكياس المخصصة لها وفي الأوقات المناسبة.
جهوي

بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة