قصة عشق جنوني بين رجل وشقيقة زوجته تتحدى أسوار السجن
كشـ24
نشر في: 20 فبراير 2018 كشـ24
أسدلت المحكمة الابتدائية لمدينة تزنيت، في جلستها لظهر أمس الإثنين 19 فبراير الجاري، الستار على قضية يتابع فيها رجل وشقيقة زوجته بتهمة الخيانة الزوجية.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن هيأة المحكمة قضت بمؤاخذة العشيقين بسنة سجنا نافذا مع الغرامة لكل واحد منهما بعد اعترافاتهما أثناء جلسة المحاكمة بعشقهما لبعضهما وبإصرارهما على الإستمرار في قصتهما الغرامية رغم دخولهما السجن.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن تفاصيل العلاقة الغرامية التي تجمع "الزوج الخائن" بشقيقة زوجته تعود إلى ما قبل الزواج، حيث سبق للأخيرة أن دخلت في علاقة عاطفية مع عشقيها الذي سيقترن بشقيقتها فيما بعد، حيث لم يحل تزويجها من شخص آخر بأحد الدواوير التابعة لجماعة أيت عميرة بإقليم شتوكة أيت باها، من الإستمرار في علاقتها مع حبيبها.
وتضيف المصادر عينها، أن "الشقيقة الخائنة" كانت تنتهز فرصة زيارة شقيقتها بمنطقة لخصاص بإقليم سيدي إفني للإستفراد بزوجها وقضاء لحظات حميمية معه، بل لم تتورع في سرقة مبلغ مالي كان يدخره زوجها من أجل انفاقه على عشيقها خلال اختلائهما ببعضهما بمدن سيدي افني وكلميم.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن "الشقيقة الخائنة" التي أبلغ زوجها عن اختفائها بعد سرقة ماله، اتصلت بشقيقتها وكشفت لها عن العلاقة التي تجمعها بزوجها والتي تتجه نحو اعلان الزواج، ما جعل أختها تنقل الخبر الذي تلقته بصدمة إلى والدها الذي لم يتوانى في وضع شكاية لدى عناصر الدرك الملكي التي تحركت لتوقيف العشيقين واحالتهما على النيابة العامة قبل عرضهما على المحاكمة.
قصة العشق بين الموقوفين، تضيف المصادر، تخذت بعدا مثيرا بعد اعترافهما بحبهما لبعضهما أثناء عرضهما على النيابة العامة وخلال جلسة المحاكمة، حيث أعلنا تشبتهما ببعضهما وبأن أسوار السجن لن تستطيع إبعادهما عن بعضهما.
أسدلت المحكمة الابتدائية لمدينة تزنيت، في جلستها لظهر أمس الإثنين 19 فبراير الجاري، الستار على قضية يتابع فيها رجل وشقيقة زوجته بتهمة الخيانة الزوجية.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن هيأة المحكمة قضت بمؤاخذة العشيقين بسنة سجنا نافذا مع الغرامة لكل واحد منهما بعد اعترافاتهما أثناء جلسة المحاكمة بعشقهما لبعضهما وبإصرارهما على الإستمرار في قصتهما الغرامية رغم دخولهما السجن.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن تفاصيل العلاقة الغرامية التي تجمع "الزوج الخائن" بشقيقة زوجته تعود إلى ما قبل الزواج، حيث سبق للأخيرة أن دخلت في علاقة عاطفية مع عشقيها الذي سيقترن بشقيقتها فيما بعد، حيث لم يحل تزويجها من شخص آخر بأحد الدواوير التابعة لجماعة أيت عميرة بإقليم شتوكة أيت باها، من الإستمرار في علاقتها مع حبيبها.
وتضيف المصادر عينها، أن "الشقيقة الخائنة" كانت تنتهز فرصة زيارة شقيقتها بمنطقة لخصاص بإقليم سيدي إفني للإستفراد بزوجها وقضاء لحظات حميمية معه، بل لم تتورع في سرقة مبلغ مالي كان يدخره زوجها من أجل انفاقه على عشيقها خلال اختلائهما ببعضهما بمدن سيدي افني وكلميم.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن "الشقيقة الخائنة" التي أبلغ زوجها عن اختفائها بعد سرقة ماله، اتصلت بشقيقتها وكشفت لها عن العلاقة التي تجمعها بزوجها والتي تتجه نحو اعلان الزواج، ما جعل أختها تنقل الخبر الذي تلقته بصدمة إلى والدها الذي لم يتوانى في وضع شكاية لدى عناصر الدرك الملكي التي تحركت لتوقيف العشيقين واحالتهما على النيابة العامة قبل عرضهما على المحاكمة.
قصة العشق بين الموقوفين، تضيف المصادر، تخذت بعدا مثيرا بعد اعترافهما بحبهما لبعضهما أثناء عرضهما على النيابة العامة وخلال جلسة المحاكمة، حيث أعلنا تشبتهما ببعضهما وبأن أسوار السجن لن تستطيع إبعادهما عن بعضهما.