نظم العشرات من المواطنين بالجماعة القروية أغواطيم بإقليم الحوز، صباح يومه الخميس، وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة للتنديد بما يصفونه بخروقات رئيس المجلس الجماعي.
الوقفة التي شارك فيها ساكنة دوار أوراكن وأعضاء "الرابطة الوطنية للمسنين ما فوق الستين" و"الجمعية التنموية القروية السياحية لدوار أوراكن" التي يرأسها رئيس الجماعة، رفعت خلالها لافتات طالب فيها المتضررون الملك بالتدخل لحمايتهم مما أسموه طغيان رئيس جماعة أغواطيم، كما طالبوا قضاة المجلس الأعلى للحسابات بافتحاص مالية جمعية أوراكن التي يرأسها رئيس المجلس الجماعي والتي لم تعقد جمعها منذ نحو 13 عاما بحسب محتجين.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي كانت مؤازرة بنشطاء المركز المغربي لحقوق الإنسان، شعارات للتنديد بما سموه سياسة الكيل بمكيالين التي ينهجها رئيس الجماعة تجاههم بعد مطالبتهم إياه بعقد الجمع العام لجمعية دوارهم التي تشرف على تدبير مرفق الماء الصالح للشرب والتي يرأسها منذ سنوات.
ويتهم المحتجون رئيس جماعة أغواطيم بالإنفراد بقرار تحويل مقر "الرابطة الوطنية للمسنين ما فوق الستين" وفبركة الجمع العام الأخير وفرز مكتب جديد مع ما واكب ذلك من تجاوزت بحسبهم تجلت في انتخاب أعضاء غائبين بل منهم من كان خارج ارض الوطن ضمن أعضاء المكتب، وهو الأمر الذي تلاه لجوء بعضهم إلى التبرأ من الجمع العام بموجب اشهادات مصادق عليها.
من جهته طالب الناشط الحقوق محمد المديمي الذي شارك في هاته الوقفة بإيفاد لجنة من المجلس الأعلى للحسابت لافتحاص مالية جماعة أغواطيم والجمعيات التي يرأسها رئيس المجلس الجماعي، كما طالب المفتش العام لوزارة الداخلية بإرسال لجنة للتحقيق في الإختلالات التي تعرفها الجماعة على مستوى التدبير.
وكان سكان دوار أوراكن بجماعة اغواطيم التابعة لإقليم الحوز اتهموا في شكاية مشفوعة بطلب مؤازرة إلى المركز المغربي لحقوق الانسان، رئيس المجلس الجماعي بشن حرب الماء عليهم وتعريضهم للعطش بسبب مطالبتهم برحيله عن رئاسة جمعية الدوار التي تدبر قطاع الماء جراء ما وصفوه بالاختلالات الفادحة في التسيير.
نظم العشرات من المواطنين بالجماعة القروية أغواطيم بإقليم الحوز، صباح يومه الخميس، وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة للتنديد بما يصفونه بخروقات رئيس المجلس الجماعي.
الوقفة التي شارك فيها ساكنة دوار أوراكن وأعضاء "الرابطة الوطنية للمسنين ما فوق الستين" و"الجمعية التنموية القروية السياحية لدوار أوراكن" التي يرأسها رئيس الجماعة، رفعت خلالها لافتات طالب فيها المتضررون الملك بالتدخل لحمايتهم مما أسموه طغيان رئيس جماعة أغواطيم، كما طالبوا قضاة المجلس الأعلى للحسابات بافتحاص مالية جمعية أوراكن التي يرأسها رئيس المجلس الجماعي والتي لم تعقد جمعها منذ نحو 13 عاما بحسب محتجين.
ورفع المحتجون خلال الوقفة التي كانت مؤازرة بنشطاء المركز المغربي لحقوق الإنسان، شعارات للتنديد بما سموه سياسة الكيل بمكيالين التي ينهجها رئيس الجماعة تجاههم بعد مطالبتهم إياه بعقد الجمع العام لجمعية دوارهم التي تشرف على تدبير مرفق الماء الصالح للشرب والتي يرأسها منذ سنوات.
ويتهم المحتجون رئيس جماعة أغواطيم بالإنفراد بقرار تحويل مقر "الرابطة الوطنية للمسنين ما فوق الستين" وفبركة الجمع العام الأخير وفرز مكتب جديد مع ما واكب ذلك من تجاوزت بحسبهم تجلت في انتخاب أعضاء غائبين بل منهم من كان خارج ارض الوطن ضمن أعضاء المكتب، وهو الأمر الذي تلاه لجوء بعضهم إلى التبرأ من الجمع العام بموجب اشهادات مصادق عليها.
من جهته طالب الناشط الحقوق محمد المديمي الذي شارك في هاته الوقفة بإيفاد لجنة من المجلس الأعلى للحسابت لافتحاص مالية جماعة أغواطيم والجمعيات التي يرأسها رئيس المجلس الجماعي، كما طالب المفتش العام لوزارة الداخلية بإرسال لجنة للتحقيق في الإختلالات التي تعرفها الجماعة على مستوى التدبير.
وكان سكان دوار أوراكن بجماعة اغواطيم التابعة لإقليم الحوز اتهموا في شكاية مشفوعة بطلب مؤازرة إلى المركز المغربي لحقوق الانسان، رئيس المجلس الجماعي بشن حرب الماء عليهم وتعريضهم للعطش بسبب مطالبتهم برحيله عن رئاسة جمعية الدوار التي تدبر قطاع الماء جراء ما وصفوه بالاختلالات الفادحة في التسيير.