

مجتمع
قربالة بجماعة راس العين بسطات.. الضرب والجرح يؤجل المصادقة على الميزانية
برشيد / نورالدين حيمود.تسببت اتهامات بالجملة والتقسيط والوعد والوعيد، والضرب والجرح التهديد الجسدي، بين عدد من المستشارين الجماعيين، منهم من يمثل الأغلبية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، فيما فئة أخرى تصطف في المعارضة عن حزب الاتحاد الدستوري، في رفع جلسة المصادقة على النقط المدرجة، ضمن جدول الدورة الإستثنائية بالجماعة الترابية راس العين، الواقعة بالمجال الترابي لعمالة إقليم سطات، ولعل أبرز وأهم نقطة تتعلق بالمصادقة على ميزانية الجماعة، والتي كانت مقررة اليوم الجمعة الموافق ل 12 نونبر الجاري بمقر الجماعة الترابية السالفة الذكر.الأحداث التي وقعت اليوم بالجماعة الترابية راس العين، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم سطات، والتي يقودها " ر ، ب " عن حزب الوردة وهو برلماني سابق، تضمنت تهديدات جسدية و لفظية و تطورت إلى خلافات حادة انتهت بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، ودعت نظرا لما وقع من تطاحنات لا تمت إلى العمل السياسي بصلة إلى حضور مصالح الدرك الملكي بعين المكان للوقوف على هذه الوقائع و الأحداث و التهديدات التي ارتفعت حذتها، صبيحة هذا اليوم بالدورة الإستثنائية، التي انعقدت بجماعة راس العين إقليم سطات على حد تعبير مصادرنا.و صرحت في هذا الصدد مصادر مطلعة لكش 24، أن أحد الأعضاء المستشارين وعضو بالمجلس الإقليمي سطات، حضر الدورة الإستثنائية التي عقدتها الجماعة الترابية السالفة الذكر، وهو في حالة سكر و هيجان تورد المصادر نفسها، في تحد صارخ لكل الظوابط القانونية ضاربا بذلك احترام الديمقراطية التي تقتضي أن يكون الفاعل السياسي نموذجا و رمزا و قدوة بما تحمله الكلمة من معنى في تمثيل المواطنين والمواطنات.
وذكرت مصادرنا و وفقا لما وقع داخل مقر قاعة الاجتماعات بالجماعة، أن عددا من المنتخبين تعرضوا للتهديد بالقتل والتصفية الجسدية والضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض، وعاشت القاعة مع الأسف في جو من البلطجة وهو ما لا يشرف ساكنة الجماعة القروية راس العين، هذا من جهة ومن جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة، أن الصراعات و الخلافات الإعتباطية المجانية التي وصلت إلى نظر القضاء وفق تعبير المتحدث ذاته، السبب الرئيسي وراءها هو كون المعارضة لا تتوفر على أغلبية من أجل النيل من الرئيس ومن معه و تعطيل مصالح الجماعة، ولذلك لجأ مناصرو المعارضة من أجل المعارضة إلى السب و الاستفزاز و التدافع والضرب والجرح بواسطة الأسلحة البيضاء، بهدف رفع الجلسة ليضمنوا مهلة جديدة لمحاولة عدم المصادقة على ميزانية الجماعة لغاية ما في نفس يعقوب وللأسف تبقى روح الديموقراطية غائبة لدى بعض المنتخبين المصطفين في المعارضة وهذا الأسلوب يبين مستوى أصحابه على حد تعبير مصادر الجريدة.
برشيد / نورالدين حيمود.تسببت اتهامات بالجملة والتقسيط والوعد والوعيد، والضرب والجرح التهديد الجسدي، بين عدد من المستشارين الجماعيين، منهم من يمثل الأغلبية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، فيما فئة أخرى تصطف في المعارضة عن حزب الاتحاد الدستوري، في رفع جلسة المصادقة على النقط المدرجة، ضمن جدول الدورة الإستثنائية بالجماعة الترابية راس العين، الواقعة بالمجال الترابي لعمالة إقليم سطات، ولعل أبرز وأهم نقطة تتعلق بالمصادقة على ميزانية الجماعة، والتي كانت مقررة اليوم الجمعة الموافق ل 12 نونبر الجاري بمقر الجماعة الترابية السالفة الذكر.الأحداث التي وقعت اليوم بالجماعة الترابية راس العين، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم سطات، والتي يقودها " ر ، ب " عن حزب الوردة وهو برلماني سابق، تضمنت تهديدات جسدية و لفظية و تطورت إلى خلافات حادة انتهت بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات، ودعت نظرا لما وقع من تطاحنات لا تمت إلى العمل السياسي بصلة إلى حضور مصالح الدرك الملكي بعين المكان للوقوف على هذه الوقائع و الأحداث و التهديدات التي ارتفعت حذتها، صبيحة هذا اليوم بالدورة الإستثنائية، التي انعقدت بجماعة راس العين إقليم سطات على حد تعبير مصادرنا.و صرحت في هذا الصدد مصادر مطلعة لكش 24، أن أحد الأعضاء المستشارين وعضو بالمجلس الإقليمي سطات، حضر الدورة الإستثنائية التي عقدتها الجماعة الترابية السالفة الذكر، وهو في حالة سكر و هيجان تورد المصادر نفسها، في تحد صارخ لكل الظوابط القانونية ضاربا بذلك احترام الديمقراطية التي تقتضي أن يكون الفاعل السياسي نموذجا و رمزا و قدوة بما تحمله الكلمة من معنى في تمثيل المواطنين والمواطنات.
وذكرت مصادرنا و وفقا لما وقع داخل مقر قاعة الاجتماعات بالجماعة، أن عددا من المنتخبين تعرضوا للتهديد بالقتل والتصفية الجسدية والضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض، وعاشت القاعة مع الأسف في جو من البلطجة وهو ما لا يشرف ساكنة الجماعة القروية راس العين، هذا من جهة ومن جهة أخرى أكدت مصادر مطلعة، أن الصراعات و الخلافات الإعتباطية المجانية التي وصلت إلى نظر القضاء وفق تعبير المتحدث ذاته، السبب الرئيسي وراءها هو كون المعارضة لا تتوفر على أغلبية من أجل النيل من الرئيس ومن معه و تعطيل مصالح الجماعة، ولذلك لجأ مناصرو المعارضة من أجل المعارضة إلى السب و الاستفزاز و التدافع والضرب والجرح بواسطة الأسلحة البيضاء، بهدف رفع الجلسة ليضمنوا مهلة جديدة لمحاولة عدم المصادقة على ميزانية الجماعة لغاية ما في نفس يعقوب وللأسف تبقى روح الديموقراطية غائبة لدى بعض المنتخبين المصطفين في المعارضة وهذا الأسلوب يبين مستوى أصحابه على حد تعبير مصادر الجريدة.
ملصقات
