وتبدأ صحيفة كش24 جولتها الصحفية بما كتب عن مراكش بجريدة الاحداث المغربية التي أوردت، ضحايا مشروع عقاري يحاصرون مبني الولاية وجاء في التفاصيل :"لا لا يا مسؤول هاذ الشي ماشي معقول" شعار صدحت به عشرات الأصوات امام مقر ولاية جهة مراكش ، على امتداد ساعات الصباح من اول امس الخميس ، لمطالبة والي الجهة ، بالعمل على إرجاع الاموال المنهوبة ، في إطارا لمشروع العقاري "أبراج السبيل". ازيد من 600 اسرة، ذهبت ضحية عملية نصب كبيرة ، بطلها احد المستثمرين العقاريين ، الذي لهف منهم مبالغ تتراوح بين 5 و16 مليون سنتيم ، للاستفادة من مشروعه العقاري، قبل ان يتبين ان المشروع عبارة عن وهم كبير، لتتحرك الى القضاء وتدين صاحب المشروع بخمس سنوات سجنا نافذا لكل واحد منهما ، ليبقى الضحايا في خامة انتظار استرجاع أموالهم ، تفاصيل اخرى في الصفحة 5 من يومية الاحداث المغربية. والتي أوردت خبرا آخراً مفاده استمرار حملات التمشيط بحثا عن عصابة بمراكش، وجاء في تفاصيل الخبر، بعد مرور اربعة ايام على حادث اطلاق النار اتجاه صدور عناصر الدرك، من طرف مروجي مخدرات بجماعة اولاد حسون بمراكش ، لم تتمكن كل مجهودات القوات العمومية والسلطات المحلية ، من تحديد اماكن اختباء المتورطين الذين لاذو بالفرار ، مدججين ببعض الاسلحة.للمزيد الاطلاع على يومية الاحداث المغربية. اما يومية الصباح فأردت خبرين اولهما ،سهرات رمضان بمراكش ...الف ليلة وليلة :وفي التفاصيل نقرا،تميز حلول شهر رمضان بمراكش بارتفاع درجة الحرارة ، ما اجبر العديد من سكانها على مغادرة منازلهم والبحث عن فضاءات خضراء للترويح عن النفس او مقاهي ومراقص للاستمتاع بالموسيقى
والطرب لعلها تنسيهم حرارة النهار. وتحولت العديد من المراقص والعلب الليلية الى قاعات للأفراح تصدح بالموسيقى والأهازيج الشعبية، يرتادها زبناء اعتادو ولوج تلك الفضاءات في أوقات متأخرة من الليل لاستكمال السهر، لكن حنينها يجتذبهم خلال الشهر الفضيل لقضاء فترة معينة على نغمات الموسيقى التي ألفوا الاستماع اليها تحت وقع الخمور. اما الخبر الثاني فجاء فيه، رمضان يصيب سوق الدعارة بمراكش بالكساد : مومسات يعلن التوبة وقاصرات يملآن مقاهي جيليز وفضاءات الشيشة : تعيش مراكش على إيقاع ارتفاع نسبة الكساد التي أصابت سوق الدعارة بالمدينة، والتي تجاوزت نسبة 70% في بعض الفضاءات المعروفة بتوافد المومسات ، والتي تعتبر أوكارا للدعارة ، إذ تؤكد مومسات ان حرمة شهر رمضان الكريم، والحملات الأمنية ساهم بشكل كبير في تراجع سوق الدعارة . تفاصيل الخبر في يومية الصباح.
وتبدأ صحيفة كش24 جولتها الصحفية بما كتب عن مراكش بجريدة الاحداث المغربية التي أوردت، ضحايا مشروع عقاري يحاصرون مبني الولاية وجاء في التفاصيل :"لا لا يا مسؤول هاذ الشي ماشي معقول" شعار صدحت به عشرات الأصوات امام مقر ولاية جهة مراكش ، على امتداد ساعات الصباح من اول امس الخميس ، لمطالبة والي الجهة ، بالعمل على إرجاع الاموال المنهوبة ، في إطارا لمشروع العقاري "أبراج السبيل". ازيد من 600 اسرة، ذهبت ضحية عملية نصب كبيرة ، بطلها احد المستثمرين العقاريين ، الذي لهف منهم مبالغ تتراوح بين 5 و16 مليون سنتيم ، للاستفادة من مشروعه العقاري، قبل ان يتبين ان المشروع عبارة عن وهم كبير، لتتحرك الى القضاء وتدين صاحب المشروع بخمس سنوات سجنا نافذا لكل واحد منهما ، ليبقى الضحايا في خامة انتظار استرجاع أموالهم ، تفاصيل اخرى في الصفحة 5 من يومية الاحداث المغربية. والتي أوردت خبرا آخراً مفاده استمرار حملات التمشيط بحثا عن عصابة بمراكش، وجاء في تفاصيل الخبر، بعد مرور اربعة ايام على حادث اطلاق النار اتجاه صدور عناصر الدرك، من طرف مروجي مخدرات بجماعة اولاد حسون بمراكش ، لم تتمكن كل مجهودات القوات العمومية والسلطات المحلية ، من تحديد اماكن اختباء المتورطين الذين لاذو بالفرار ، مدججين ببعض الاسلحة.للمزيد الاطلاع على يومية الاحداث المغربية. اما يومية الصباح فأردت خبرين اولهما ،سهرات رمضان بمراكش ...الف ليلة وليلة :وفي التفاصيل نقرا،تميز حلول شهر رمضان بمراكش بارتفاع درجة الحرارة ، ما اجبر العديد من سكانها على مغادرة منازلهم والبحث عن فضاءات خضراء للترويح عن النفس او مقاهي ومراقص للاستمتاع بالموسيقى
والطرب لعلها تنسيهم حرارة النهار. وتحولت العديد من المراقص والعلب الليلية الى قاعات للأفراح تصدح بالموسيقى والأهازيج الشعبية، يرتادها زبناء اعتادو ولوج تلك الفضاءات في أوقات متأخرة من الليل لاستكمال السهر، لكن حنينها يجتذبهم خلال الشهر الفضيل لقضاء فترة معينة على نغمات الموسيقى التي ألفوا الاستماع اليها تحت وقع الخمور. اما الخبر الثاني فجاء فيه، رمضان يصيب سوق الدعارة بمراكش بالكساد : مومسات يعلن التوبة وقاصرات يملآن مقاهي جيليز وفضاءات الشيشة : تعيش مراكش على إيقاع ارتفاع نسبة الكساد التي أصابت سوق الدعارة بالمدينة، والتي تجاوزت نسبة 70% في بعض الفضاءات المعروفة بتوافد المومسات ، والتي تعتبر أوكارا للدعارة ، إذ تؤكد مومسات ان حرمة شهر رمضان الكريم، والحملات الأمنية ساهم بشكل كبير في تراجع سوق الدعارة . تفاصيل الخبر في يومية الصباح.