رياضة
قبيل الموعد الافريقي.. كلام لا بد منه بخصوص “رابع العالم”
قبل الدخول في صلب الموضوع أتمنى صادقا أن أكون مخطئ في تحليلي وفي رأيتي للطريقة التي دبر بيها مدرب المنتخب وليد الركراكي فترة مابعد المونديال خصوصا وأن طموحات الجماهير المغربية باتت كبيرة بعد إنجاز قطر 2022
وهذا ما يدفعنا للتساؤل هل كان وليد صائبا في إختياره اللعب مع البيرو بعد مباراة البرازيل التي إعتبرناها مباراة دولية إستعراضية بعد الإنجاز المونديالي وهل الهزيمة أمام جنوب إفريقيا في إطار تصفيات كأس إفريقيا أظهرت لنا مراكز الخصاص أم تم تجاهل الأمر، وهل اللعب مع بوركينا فاسو في أجواء ممطرة بفرنسا كان محكا حقيقيًا لختبار جاهزية الأسود.
أسئلة إتضح جوابها عند مواجهة فيلة الكوت ديفوار؛ خصوصا في الشوط الأول ماطرح العديد من علامات الإستفهام عند جماهير المنتخب تلتها مباراة ليبيريا والتي لا يمكن إعتبرها مقياسا مع إحترامي الكامل لمنتخب ليبيريا.
ومع إعلان وليد على لائحة أسود الأطلس اليوم شخصيا زادت مخاوفي بخصوص المنتخب الكل شاهد كيف عانى خط دفاع المنتخب في المونديال بعد إصابة جل الركائز اليوم وليد ينادي على عبد الكبير أبقار تقريبا للمرة الخامسة دون أن تمنحه الفرصة للعب ولو لمرة واحدة كرسمي اليوم تتم المناداة على يونس عبد الحميد صاحب 36 سنة وهذا مايطرح العديد من التساؤلات ??
اليوم تشكيل وليد الركراكي ضم 3 لاعبين يلعبون في مركز الظهير الأيمن "حكيمي العملود و مزراوي" ولاعب واحد يلعب على مستوى الظهير الأيسر "يحيى عطية الله " مع العلم أن مشكل الظهير الأيسر عانينا منه في فترة هيرڤي رونار وفترة العجوز وحيد خاليلوزيتش ، فاليوم نحن رابع العالم إذن كفانا ترقيعا، لان المنافسة لن تكون سهلة داخل أدغال القارة، والجميع بات يضرب ألف حساب للمنتخب ومستويات المنتخبات الافريقية في تقارب كبير.
اما بخصوص خط الوسط فبات واضحا ان مستوى النحلة عز الدين اوناحي بات في تراجع كبير بعد مباراة البرازيل بالاضافة الى بدايته السيئة مع مرسيليا هذا الموسم ومشكل الاصابات التي تكررت في الايام الاخيرة، بالاضافة الى الفترة الصعبة والعصيبة التي يمر منها الاسد سفيان امرابط داخل نادي مانشستر يونايتد تبقى نقطة الضوء في أمير ريتشاردسون وبلال الخنوس واسماعيل الصيباري على امل تعافي كل من سليم املاح واسامة العزوزي .
أما على مستوى خط الهجوم الجميع لاحظ تراجع أداء لاعبين مركز المهاجم الصريح "النصيري تيسودالي والكعبي" أرقامهم تأكد ذللك في وقت نشاهد تألق كل من سفيان رحيمي ومراد باتنا واللذان لم تمنح لهما الفرصة لحمل قميص المنتخب في هذه الفترة.
وبخصوص المناداة على سفيان ديوب لاول مرة في مواجهة تنزانيا وإريتريا وهوما مواجهتين رسميتين خصوصا مواجهة تانزانيا بدار السلام والجميع يتذكر كيف نهارة نواة الطاوسي ومساعده وليد الركراكي أنداك أمام المنتخب التنزاني في دار السلام في إطار تصفيات كأس العالم البرازيل 2014 هذا ما يدفعنا دائما إلى التسائل هل نحن واعون بالمنافسة داخل قارتنا ومواجهة كبارها أم أننا لا زلنا نعيش نشوة بلوغ نصف نهائي كأس العالم ، خصوصا وأن كل الترشيحات تتجه صوب منتخبنا والمنتخب السينغالي حامل اللقب.
جميعنا ذاق مرارة خروج المنتخب امام المنتخب المصري في كان 2017 تلاها خروجنا المرير والقاسي امام منتخب البنين في كان 2019 وكنا المرشح الأول للتتويج باللقب تلاها إقصاء مر أمام فراعنة مصر في كان 2021 وبصريح العبارة أقصينا أنفسنا في نسخة كانت الأضعف لو كان معنا مدرب أخر غير العجوز وحيد كنا سنتوج باللقب.
وها نحن اليوم على بعد أيام قليلة من أخر توقف دولي في إطار التصفيات المونديالية يليه بعد ذالك كأس افريقيا والذي نتمنى صادقين تتويج منتخبنا الوطني باللقب وأن نرى لاعبين المنتخب وصاحب مقولة نديرو النية يحتفلون بالأميرة السمراء فوق "البوديوم "وتعم الفرحة الجماهير المغربية من طنجة الى الكويرة العزيزة .
قبل الدخول في صلب الموضوع أتمنى صادقا أن أكون مخطئ في تحليلي وفي رأيتي للطريقة التي دبر بيها مدرب المنتخب وليد الركراكي فترة مابعد المونديال خصوصا وأن طموحات الجماهير المغربية باتت كبيرة بعد إنجاز قطر 2022
وهذا ما يدفعنا للتساؤل هل كان وليد صائبا في إختياره اللعب مع البيرو بعد مباراة البرازيل التي إعتبرناها مباراة دولية إستعراضية بعد الإنجاز المونديالي وهل الهزيمة أمام جنوب إفريقيا في إطار تصفيات كأس إفريقيا أظهرت لنا مراكز الخصاص أم تم تجاهل الأمر، وهل اللعب مع بوركينا فاسو في أجواء ممطرة بفرنسا كان محكا حقيقيًا لختبار جاهزية الأسود.
أسئلة إتضح جوابها عند مواجهة فيلة الكوت ديفوار؛ خصوصا في الشوط الأول ماطرح العديد من علامات الإستفهام عند جماهير المنتخب تلتها مباراة ليبيريا والتي لا يمكن إعتبرها مقياسا مع إحترامي الكامل لمنتخب ليبيريا.
ومع إعلان وليد على لائحة أسود الأطلس اليوم شخصيا زادت مخاوفي بخصوص المنتخب الكل شاهد كيف عانى خط دفاع المنتخب في المونديال بعد إصابة جل الركائز اليوم وليد ينادي على عبد الكبير أبقار تقريبا للمرة الخامسة دون أن تمنحه الفرصة للعب ولو لمرة واحدة كرسمي اليوم تتم المناداة على يونس عبد الحميد صاحب 36 سنة وهذا مايطرح العديد من التساؤلات ??
اليوم تشكيل وليد الركراكي ضم 3 لاعبين يلعبون في مركز الظهير الأيمن "حكيمي العملود و مزراوي" ولاعب واحد يلعب على مستوى الظهير الأيسر "يحيى عطية الله " مع العلم أن مشكل الظهير الأيسر عانينا منه في فترة هيرڤي رونار وفترة العجوز وحيد خاليلوزيتش ، فاليوم نحن رابع العالم إذن كفانا ترقيعا، لان المنافسة لن تكون سهلة داخل أدغال القارة، والجميع بات يضرب ألف حساب للمنتخب ومستويات المنتخبات الافريقية في تقارب كبير.
اما بخصوص خط الوسط فبات واضحا ان مستوى النحلة عز الدين اوناحي بات في تراجع كبير بعد مباراة البرازيل بالاضافة الى بدايته السيئة مع مرسيليا هذا الموسم ومشكل الاصابات التي تكررت في الايام الاخيرة، بالاضافة الى الفترة الصعبة والعصيبة التي يمر منها الاسد سفيان امرابط داخل نادي مانشستر يونايتد تبقى نقطة الضوء في أمير ريتشاردسون وبلال الخنوس واسماعيل الصيباري على امل تعافي كل من سليم املاح واسامة العزوزي .
أما على مستوى خط الهجوم الجميع لاحظ تراجع أداء لاعبين مركز المهاجم الصريح "النصيري تيسودالي والكعبي" أرقامهم تأكد ذللك في وقت نشاهد تألق كل من سفيان رحيمي ومراد باتنا واللذان لم تمنح لهما الفرصة لحمل قميص المنتخب في هذه الفترة.
وبخصوص المناداة على سفيان ديوب لاول مرة في مواجهة تنزانيا وإريتريا وهوما مواجهتين رسميتين خصوصا مواجهة تانزانيا بدار السلام والجميع يتذكر كيف نهارة نواة الطاوسي ومساعده وليد الركراكي أنداك أمام المنتخب التنزاني في دار السلام في إطار تصفيات كأس العالم البرازيل 2014 هذا ما يدفعنا دائما إلى التسائل هل نحن واعون بالمنافسة داخل قارتنا ومواجهة كبارها أم أننا لا زلنا نعيش نشوة بلوغ نصف نهائي كأس العالم ، خصوصا وأن كل الترشيحات تتجه صوب منتخبنا والمنتخب السينغالي حامل اللقب.
جميعنا ذاق مرارة خروج المنتخب امام المنتخب المصري في كان 2017 تلاها خروجنا المرير والقاسي امام منتخب البنين في كان 2019 وكنا المرشح الأول للتتويج باللقب تلاها إقصاء مر أمام فراعنة مصر في كان 2021 وبصريح العبارة أقصينا أنفسنا في نسخة كانت الأضعف لو كان معنا مدرب أخر غير العجوز وحيد كنا سنتوج باللقب.
وها نحن اليوم على بعد أيام قليلة من أخر توقف دولي في إطار التصفيات المونديالية يليه بعد ذالك كأس افريقيا والذي نتمنى صادقين تتويج منتخبنا الوطني باللقب وأن نرى لاعبين المنتخب وصاحب مقولة نديرو النية يحتفلون بالأميرة السمراء فوق "البوديوم "وتعم الفرحة الجماهير المغربية من طنجة الى الكويرة العزيزة .
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة