

سياحة
قبيل البوناني.. سيّاح يهربون إلى الضواحي للإفلات من إغلاق كورونا
تحوّلت عدد من المنتجعات السياحية بضواحي مراكش، في الأيام الأخيرة، إلى مقصد رئيسي لعدد من السيّاح الأجانب و الباحثين عن متنفس للهروب من الإجراءات المشددة الجديدة التي فرضتها السلطات لمنع احتفالات رأس السنة، في إطار التدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا.ومع تشديد الإجراءات في الفنادق وإغلاق المطاعم وانتشار الدوريات الأمنية المراقبة لأي خرق للقرارات الحكومية الجديدة، يفضّل العديد من الوافدين على المدينة الحمراء الهروبَ من قرارات الإغلاق بالمدينة بحثاً عن فسحة ومتنفس يجده في المنتجعات القروية بالضواحي.وعلى الرّغم من غيابِ بعض المرافق السّياحية الضرورية بتلك المناطق القروية، فإنّ ذلك لم يمنع العديد من السياح وبل وحتى النجوم من خوض “مغامرة” اكتشافِ هذه المناطق “العذراء” التي تجذبُ الزّوار بنقائها الصّافي وهدوئها الشّافي.وخير مثال على ذلك لا الحصر نجم فريق باريس سان جرمان "كيليان مبابي" الذي شوهد وهو يستمتع بداية الأسبوع الجاري بالمناظر الطبيعية المتميزة بمنطقة اكفاي ضواحي المدينة الحمراء.
تحوّلت عدد من المنتجعات السياحية بضواحي مراكش، في الأيام الأخيرة، إلى مقصد رئيسي لعدد من السيّاح الأجانب و الباحثين عن متنفس للهروب من الإجراءات المشددة الجديدة التي فرضتها السلطات لمنع احتفالات رأس السنة، في إطار التدابير الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا.ومع تشديد الإجراءات في الفنادق وإغلاق المطاعم وانتشار الدوريات الأمنية المراقبة لأي خرق للقرارات الحكومية الجديدة، يفضّل العديد من الوافدين على المدينة الحمراء الهروبَ من قرارات الإغلاق بالمدينة بحثاً عن فسحة ومتنفس يجده في المنتجعات القروية بالضواحي.وعلى الرّغم من غيابِ بعض المرافق السّياحية الضرورية بتلك المناطق القروية، فإنّ ذلك لم يمنع العديد من السياح وبل وحتى النجوم من خوض “مغامرة” اكتشافِ هذه المناطق “العذراء” التي تجذبُ الزّوار بنقائها الصّافي وهدوئها الشّافي.وخير مثال على ذلك لا الحصر نجم فريق باريس سان جرمان "كيليان مبابي" الذي شوهد وهو يستمتع بداية الأسبوع الجاري بالمناظر الطبيعية المتميزة بمنطقة اكفاي ضواحي المدينة الحمراء.
ملصقات
