التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
قاعة “متهالكة” تهدد حياة تلاميذ بمؤسسة تعليمية بسعادة نواحي مراكش + صور
نشر في: 29 ديسمبر 2017
يعيش تلاميذ بفرعية بنعزوز التابعة لمجموعة مدارس إبن الأثير بجماعة سعادة نواحي مراكش، معاناة حقيقية بسبب الوضعية المزرية لإحدى الحجرات الثلاث التي يتابعون بها دراستهم.
وقال آباء عدد من التلاميذ في اتصال بـ"كشـ24" ، إن جدران الحجرة الدراسية اعترتها الشقوق، وامتدت التشققات إلى السقف الذي بدأ طلائه الإسمنتي يتساقط على شكل قطع، مما يعرض حياة التلاميذ ومعلمهم للخطر.
وأشار المتصلون إلى أن القاعة المذكورة، كانت مهجورة لكن الإكتظاظ الذي تعرفه الفرعية دفع بأطر التدريس الى العودة لتوظيفها في العملية التربوية والتعلمية، رغم وضعيتها المهترئة التي أضحت تشكل خطرا على التلاميذ وأطر التدريس التي لم تسلم هي الأخرى حيث تساقطت قطعة من الطلاء الإسمنتي للسقف على رأس المعلم قبل أبام.
وقال آباء عدد من التلاميذ في اتصال بـ"كشـ24" ، إن جدران الحجرة الدراسية اعترتها الشقوق، وامتدت التشققات إلى السقف الذي بدأ طلائه الإسمنتي يتساقط على شكل قطع، مما يعرض حياة التلاميذ ومعلمهم للخطر.
وأشار المتصلون إلى أن القاعة المذكورة، كانت مهجورة لكن الإكتظاظ الذي تعرفه الفرعية دفع بأطر التدريس الى العودة لتوظيفها في العملية التربوية والتعلمية، رغم وضعيتها المهترئة التي أضحت تشكل خطرا على التلاميذ وأطر التدريس التي لم تسلم هي الأخرى حيث تساقطت قطعة من الطلاء الإسمنتي للسقف على رأس المعلم قبل أبام.
يعيش تلاميذ بفرعية بنعزوز التابعة لمجموعة مدارس إبن الأثير بجماعة سعادة نواحي مراكش، معاناة حقيقية بسبب الوضعية المزرية لإحدى الحجرات الثلاث التي يتابعون بها دراستهم.
وقال آباء عدد من التلاميذ في اتصال بـ"كشـ24" ، إن جدران الحجرة الدراسية اعترتها الشقوق، وامتدت التشققات إلى السقف الذي بدأ طلائه الإسمنتي يتساقط على شكل قطع، مما يعرض حياة التلاميذ ومعلمهم للخطر.
وأشار المتصلون إلى أن القاعة المذكورة، كانت مهجورة لكن الإكتظاظ الذي تعرفه الفرعية دفع بأطر التدريس الى العودة لتوظيفها في العملية التربوية والتعلمية، رغم وضعيتها المهترئة التي أضحت تشكل خطرا على التلاميذ وأطر التدريس التي لم تسلم هي الأخرى حيث تساقطت قطعة من الطلاء الإسمنتي للسقف على رأس المعلم قبل أبام.
وقال آباء عدد من التلاميذ في اتصال بـ"كشـ24" ، إن جدران الحجرة الدراسية اعترتها الشقوق، وامتدت التشققات إلى السقف الذي بدأ طلائه الإسمنتي يتساقط على شكل قطع، مما يعرض حياة التلاميذ ومعلمهم للخطر.
وأشار المتصلون إلى أن القاعة المذكورة، كانت مهجورة لكن الإكتظاظ الذي تعرفه الفرعية دفع بأطر التدريس الى العودة لتوظيفها في العملية التربوية والتعلمية، رغم وضعيتها المهترئة التي أضحت تشكل خطرا على التلاميذ وأطر التدريس التي لم تسلم هي الأخرى حيث تساقطت قطعة من الطلاء الإسمنتي للسقف على رأس المعلم قبل أبام.
ملصقات
