قائد بمراكش يعنف حارس امن خاص طبق التعلميات الامنية باحدى بوابات ممر النخيل
كشـ24
نشر في: 30 ديسمبر 2015 كشـ24
تعرض حارس بالبوابة 4 باحدى المجمعات التابعة لاتحاد ملاك حدائق النخيل بمراكش يومه الاربعاء 30 دجنبر، لاعتداء من طرف قائد الملحقة الادارية النخيل، ما اسفر عنه اصابة الحارس على مستوى العنق و الظهر، بعدما اغشي عليه من قوة الارتطام بالارض
وحسب شكاية توصلت "كِشـ24" بنسخة منها، فإن الحارس المذكور كان يزاول عمله بشكل عادي صباح يومه الاربعاء، قبل ان تتوقف سيارة امام البوابة التي يحرسها، في الحادية عشر والربع صباحا و ترجل منها شخص طلب منه رفع العارضة للدخول الى المجمع السكني المحروس، بعدما استفسر عن احد الملاك، الا ان صاحب السيارة والذي لم يكن سوى قائد الملحقة الإدارية النخيل، لم يتقبل ان يطالب الحارس باسمه قبل الدخول، خصوصا و ان المالك المطلوب يملك فيلا تحمل الرقم "9" و تتواجد في البوابة 3 ما يتطلب الدخول منها، وليس من البوابة رقم 4، نظرا للاجراءات الامنية التي تفرض على الحراس من طرف ادارة المجمع السكني الراقي، استجابة لدعوة السلطات الامنية برفع حالة اليقظة تزامنا مع عطلة نهاية السنة.
وحسب ذات المصدر، فإن مطالبة الحارس المريض بداء السكري بمعلومات عن الشخص الماثل امامه في مدخل المجمع، جعلت الاخير يقوم بتعنيفه قائلا "أنا ليماك هو القايد .." حيث اضافت الشكاية، ان القائد ضربه على صدره بقوة سقط على اثرها مغمى عليه بعد ارتطامه القوي بالارض، قبل ان ينقل لتلقي العلاج والحصول على شهادة طبية تثبت مدة عجز 20 يوما
وطالب الحارس باجراء بحث في الموضوع واحالة الملف على الشرطة القضائية لتحقيق العدالة في مواجهة القائد المشتكى به، خصوصا وانه لم يقم سوى بعمله محاولا ارشاد القائد من خلال التاكيد على ان الشخص المطلوب لا يسكن بتلك البوابة و انما ببوابة اخرى، فيما رد القائد بغضب و عرض الحارس للضرب و السب والاهانة، بحضور اربعة شهود وردت اسمائهم في الشكاية
وحسب مصادر "كِشـ24"، فإن مصالح الولاية تتابع الموضوع عن كثب خصوصا ان تعلميات من والي الجهة كانت وراء تشديد الاجراءات الامنية في المنشئات السياحية والمجمعات السكنية الخاصة، بالموازاة مع الاحتفال بعطلة نهاية السنة والتي تنال منها مدينة مراكش حصة الاسد، نظرا لاستقطابها زوار من مختلف انحاء العالم من ضمنهم مشاهير و نجوم و ما يرافق دالك من استنفار امني و تشديد للاجراءات الامنية، سواء من طرف القوات العمومية او حراس الشركات الخاصة، الموكل اليها حراسة المنشئات الهامة والتجمعات الراقية
تعرض حارس بالبوابة 4 باحدى المجمعات التابعة لاتحاد ملاك حدائق النخيل بمراكش يومه الاربعاء 30 دجنبر، لاعتداء من طرف قائد الملحقة الادارية النخيل، ما اسفر عنه اصابة الحارس على مستوى العنق و الظهر، بعدما اغشي عليه من قوة الارتطام بالارض
وحسب شكاية توصلت "كِشـ24" بنسخة منها، فإن الحارس المذكور كان يزاول عمله بشكل عادي صباح يومه الاربعاء، قبل ان تتوقف سيارة امام البوابة التي يحرسها، في الحادية عشر والربع صباحا و ترجل منها شخص طلب منه رفع العارضة للدخول الى المجمع السكني المحروس، بعدما استفسر عن احد الملاك، الا ان صاحب السيارة والذي لم يكن سوى قائد الملحقة الإدارية النخيل، لم يتقبل ان يطالب الحارس باسمه قبل الدخول، خصوصا و ان المالك المطلوب يملك فيلا تحمل الرقم "9" و تتواجد في البوابة 3 ما يتطلب الدخول منها، وليس من البوابة رقم 4، نظرا للاجراءات الامنية التي تفرض على الحراس من طرف ادارة المجمع السكني الراقي، استجابة لدعوة السلطات الامنية برفع حالة اليقظة تزامنا مع عطلة نهاية السنة.
وحسب ذات المصدر، فإن مطالبة الحارس المريض بداء السكري بمعلومات عن الشخص الماثل امامه في مدخل المجمع، جعلت الاخير يقوم بتعنيفه قائلا "أنا ليماك هو القايد .." حيث اضافت الشكاية، ان القائد ضربه على صدره بقوة سقط على اثرها مغمى عليه بعد ارتطامه القوي بالارض، قبل ان ينقل لتلقي العلاج والحصول على شهادة طبية تثبت مدة عجز 20 يوما
وطالب الحارس باجراء بحث في الموضوع واحالة الملف على الشرطة القضائية لتحقيق العدالة في مواجهة القائد المشتكى به، خصوصا وانه لم يقم سوى بعمله محاولا ارشاد القائد من خلال التاكيد على ان الشخص المطلوب لا يسكن بتلك البوابة و انما ببوابة اخرى، فيما رد القائد بغضب و عرض الحارس للضرب و السب والاهانة، بحضور اربعة شهود وردت اسمائهم في الشكاية
وحسب مصادر "كِشـ24"، فإن مصالح الولاية تتابع الموضوع عن كثب خصوصا ان تعلميات من والي الجهة كانت وراء تشديد الاجراءات الامنية في المنشئات السياحية والمجمعات السكنية الخاصة، بالموازاة مع الاحتفال بعطلة نهاية السنة والتي تنال منها مدينة مراكش حصة الاسد، نظرا لاستقطابها زوار من مختلف انحاء العالم من ضمنهم مشاهير و نجوم و ما يرافق دالك من استنفار امني و تشديد للاجراءات الامنية، سواء من طرف القوات العمومية او حراس الشركات الخاصة، الموكل اليها حراسة المنشئات الهامة والتجمعات الراقية
قائد بمراكش يعنف حارس امن خاص طبق التعلميات الامنية باحدى بوابات ممر النخيل
كشـ24
نشر في: 30 ديسمبر 2015 كشـ24
تعرض حارس بالبوابة 4 باحدى المجمعات التابعة لاتحاد ملاك حدائق النخيل بمراكش يومه الاربعاء 30 دجنبر، لاعتداء من طرف قائد الملحقة الادارية النخيل، ما اسفر عنه اصابة الحارس على مستوى العنق و الظهر، بعدما اغشي عليه من قوة الارتطام بالارض
وحسب شكاية توصلت "كِشـ24" بنسخة منها، فإن الحارس المذكور كان يزاول عمله بشكل عادي صباح يومه الاربعاء، قبل ان تتوقف سيارة امام البوابة التي يحرسها، في الحادية عشر والربع صباحا و ترجل منها شخص طلب منه رفع العارضة للدخول الى المجمع السكني المحروس، بعدما استفسر عن احد الملاك، الا ان صاحب السيارة والذي لم يكن سوى قائد الملحقة الإدارية النخيل، لم يتقبل ان يطالب الحارس باسمه قبل الدخول، خصوصا و ان المالك المطلوب يملك فيلا تحمل الرقم "9" و تتواجد في البوابة 3 ما يتطلب الدخول منها، وليس من البوابة رقم 4، نظرا للاجراءات الامنية التي تفرض على الحراس من طرف ادارة المجمع السكني الراقي، استجابة لدعوة السلطات الامنية برفع حالة اليقظة تزامنا مع عطلة نهاية السنة.
وحسب ذات المصدر، فإن مطالبة الحارس المريض بداء السكري بمعلومات عن الشخص الماثل امامه في مدخل المجمع، جعلت الاخير يقوم بتعنيفه قائلا "أنا ليماك هو القايد .." حيث اضافت الشكاية، ان القائد ضربه على صدره بقوة سقط على اثرها مغمى عليه بعد ارتطامه القوي بالارض، قبل ان ينقل لتلقي العلاج والحصول على شهادة طبية تثبت مدة عجز 20 يوما
وطالب الحارس باجراء بحث في الموضوع واحالة الملف على الشرطة القضائية لتحقيق العدالة في مواجهة القائد المشتكى به، خصوصا وانه لم يقم سوى بعمله محاولا ارشاد القائد من خلال التاكيد على ان الشخص المطلوب لا يسكن بتلك البوابة و انما ببوابة اخرى، فيما رد القائد بغضب و عرض الحارس للضرب و السب والاهانة، بحضور اربعة شهود وردت اسمائهم في الشكاية
وحسب مصادر "كِشـ24"، فإن مصالح الولاية تتابع الموضوع عن كثب خصوصا ان تعلميات من والي الجهة كانت وراء تشديد الاجراءات الامنية في المنشئات السياحية والمجمعات السكنية الخاصة، بالموازاة مع الاحتفال بعطلة نهاية السنة والتي تنال منها مدينة مراكش حصة الاسد، نظرا لاستقطابها زوار من مختلف انحاء العالم من ضمنهم مشاهير و نجوم و ما يرافق دالك من استنفار امني و تشديد للاجراءات الامنية، سواء من طرف القوات العمومية او حراس الشركات الخاصة، الموكل اليها حراسة المنشئات الهامة والتجمعات الراقية
تعرض حارس بالبوابة 4 باحدى المجمعات التابعة لاتحاد ملاك حدائق النخيل بمراكش يومه الاربعاء 30 دجنبر، لاعتداء من طرف قائد الملحقة الادارية النخيل، ما اسفر عنه اصابة الحارس على مستوى العنق و الظهر، بعدما اغشي عليه من قوة الارتطام بالارض
وحسب شكاية توصلت "كِشـ24" بنسخة منها، فإن الحارس المذكور كان يزاول عمله بشكل عادي صباح يومه الاربعاء، قبل ان تتوقف سيارة امام البوابة التي يحرسها، في الحادية عشر والربع صباحا و ترجل منها شخص طلب منه رفع العارضة للدخول الى المجمع السكني المحروس، بعدما استفسر عن احد الملاك، الا ان صاحب السيارة والذي لم يكن سوى قائد الملحقة الإدارية النخيل، لم يتقبل ان يطالب الحارس باسمه قبل الدخول، خصوصا و ان المالك المطلوب يملك فيلا تحمل الرقم "9" و تتواجد في البوابة 3 ما يتطلب الدخول منها، وليس من البوابة رقم 4، نظرا للاجراءات الامنية التي تفرض على الحراس من طرف ادارة المجمع السكني الراقي، استجابة لدعوة السلطات الامنية برفع حالة اليقظة تزامنا مع عطلة نهاية السنة.
وحسب ذات المصدر، فإن مطالبة الحارس المريض بداء السكري بمعلومات عن الشخص الماثل امامه في مدخل المجمع، جعلت الاخير يقوم بتعنيفه قائلا "أنا ليماك هو القايد .." حيث اضافت الشكاية، ان القائد ضربه على صدره بقوة سقط على اثرها مغمى عليه بعد ارتطامه القوي بالارض، قبل ان ينقل لتلقي العلاج والحصول على شهادة طبية تثبت مدة عجز 20 يوما
وطالب الحارس باجراء بحث في الموضوع واحالة الملف على الشرطة القضائية لتحقيق العدالة في مواجهة القائد المشتكى به، خصوصا وانه لم يقم سوى بعمله محاولا ارشاد القائد من خلال التاكيد على ان الشخص المطلوب لا يسكن بتلك البوابة و انما ببوابة اخرى، فيما رد القائد بغضب و عرض الحارس للضرب و السب والاهانة، بحضور اربعة شهود وردت اسمائهم في الشكاية
وحسب مصادر "كِشـ24"، فإن مصالح الولاية تتابع الموضوع عن كثب خصوصا ان تعلميات من والي الجهة كانت وراء تشديد الاجراءات الامنية في المنشئات السياحية والمجمعات السكنية الخاصة، بالموازاة مع الاحتفال بعطلة نهاية السنة والتي تنال منها مدينة مراكش حصة الاسد، نظرا لاستقطابها زوار من مختلف انحاء العالم من ضمنهم مشاهير و نجوم و ما يرافق دالك من استنفار امني و تشديد للاجراءات الامنية، سواء من طرف القوات العمومية او حراس الشركات الخاصة، الموكل اليها حراسة المنشئات الهامة والتجمعات الراقية