فيديو
في مراكش تروج في المقاهي .. كبسولات “النيتروز” ترعب الفرنسيين + فيديو
تحولت كبسولات "البروتوكسيد" او ما يعرف في المغرب بـ "النفاخة" المتوفرة في مقافي "الافتر" المنتشرة مؤخرا، الى المخدر المفضل الجديد للمراهقين و ايضا مدمني الخمور.و يتعلق الامر بكبسولات صغيرة تباع في الاسواق الممتازة، أو على الإنترنت بثمن زهيد، وتحتوي على أوكسيد النيتروز، وهو غاز يستخدم في الطهي ، وخاصة في صناعة الكريمة المخفوقة ، او في البيئة الطبية ممزوجًا بالأكسجين ، لما له من خصائص مخدرة.، ولكن إذا تم تحويله عن استخدامه واستنشاقه نقيًا ، يمكن أن يكون له تأثيرات مثيرة ومبهجة و خطيرة في الوقت ذاته.وقد صار هذا المنتوج مخدرا يصنع مجد بعض المقاهي والملاهي الليلية، وخصوصا بعض المقاهي التي تعمل الى اوقات مبكرة من الصباح مروجة توفيرها للمنتج الذي يزيل مفعول الخمر وفق المتداول، والذي يوفر ايضا خلال استشاقه نشوة اضافية مؤقتة.
ووفق الخبراء ، فإن الغاز المذكور يشكل خطرا على الصحة خصوصا و ان مفعوله ظرفي لا يتجاوز دقيقتين، ما يجعل متعاطيه يكررون الامر اكثر من مرة، ما يضاعف امكانية التعرض لمضاعفات من ضمنها فقدان الوعي المفاجئ لفترات قصيرة، وهي الحالة التي يرجح انها كانت وراء وفاة شابة فور مغادرتها لاحد المقاهي قبل سنوات بمراكش إثر حادثة سير غامضة.وطالب مهتمون في عدة دول من ضمنهم فرنسا، بمنع بيع هذه الكبسولات للمراهقين، في الوقت الذي تروج في المغرب وفي مراكش بالخصوص، داخل مجموعة من المقاهي، ما يستدعي تدخلا عاجلا في اتجاه منع هذا النشاط و تجريمه.تحولت كبسولات "البروتوكسيد" او ما يعرف في المغرب بـ "النفاخة" المتوفرة في مقافي "الافتر" المنتشرة مؤخرا، الى المخدر المفضل الجديد للمراهقين و ايضا مدمني الخمور.و يتعلق الامر بكبسولات صغيرة تباع في الاسواق الممتازة، أو على الإنترنت بثمن زهيد، وتحتوي على أوكسيد النيتروز، وهو غاز يستخدم في الطهي ، وخاصة في صناعة الكريمة المخفوقة ، او في البيئة الطبية ممزوجًا بالأكسجين ، لما له من خصائص مخدرة.، ولكن إذا تم تحويله عن استخدامه واستنشاقه نقيًا ، يمكن أن يكون له تأثيرات مثيرة ومبهجة و خطيرة في الوقت ذاته.وقد صار هذا المنتوج مخدرا يصنع مجد بعض المقاهي والملاهي الليلية، وخصوصا بعض المقاهي التي تعمل الى اوقات مبكرة من الصباح مروجة توفيرها للمنتج الذي يزيل مفعول الخمر وفق المتداول، والذي يوفر ايضا خلال استشاقه نشوة اضافية مؤقتة.
ووفق الخبراء ، فإن الغاز المذكور يشكل خطرا على الصحة خصوصا و ان مفعوله ظرفي لا يتجاوز دقيقتين، ما يجعل متعاطيه يكررون الامر اكثر من مرة، ما يضاعف امكانية التعرض لمضاعفات من ضمنها فقدان الوعي المفاجئ لفترات قصيرة، وهي الحالة التي يرجح انها كانت وراء وفاة شابة فور مغادرتها لاحد المقاهي قبل سنوات بمراكش إثر حادثة سير غامضة.وطالب مهتمون في عدة دول من ضمنهم فرنسا، بمنع بيع هذه الكبسولات للمراهقين، في الوقت الذي تروج في المغرب وفي مراكش بالخصوص، داخل مجموعة من المقاهي، ما يستدعي تدخلا عاجلا في اتجاه منع هذا النشاط و تجريمه.ملصقات
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو