في عهد إدماج المهاجرين.. العشرات من الأفارقة يبيتون في العراء بمراكش + صور صادمة
كشـ24
نشر في: 3 يناير 2018 كشـ24
يقضي العشرات من المهاجرين من افريقيا جنوب الصحراء ليالي مراكش الباردة خلال هذه الفترة في العراء بجوار عمارات الاحباس بحي باب دكالة .
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن العشرات من المهاجرين يحولون مداخل العمارات المذكورة الى مكان للمبيت يوميا، ما يتسبب في ريبة البعض من الساكنة والمهنيين، رغم عدم تسجيل أي تجاوز أو مضايقة من طرف هؤلاء المهاجرين للساكنة أو المارة.
ويتسائل مهتمون عن دور الجهات الوصية و السلطات في توفير مأوى جماعي لهؤلاء المهاجرين، تماشيا مع السياسة الرسمية للمغرب الخاصة بادماج المهاجرين وتقديم الدعم لهم.
وقد اكد المسؤولون عن شؤون الهجرة في المغرب أكثر من مناسبة، أن إدماج المهاجرين قضية ذات أهمية كبرى، وتقع في صلب السياسة الشجاعة والطموحة التي اعتمدتها المملكة في مجال الهجرة واللجوء.
كما أكد المسؤولون أن السياسة ذات البعد الانساني التي أطلقها المغرب، حولت المملكة الى بلد الاستقبال للعديد من العمال المهاجرين واللاجئين، وتروم تمكين المهاجرين من الاستفادة من نفس الامتيازات المخولة للمواطنين المغاربة.
يقضي العشرات من المهاجرين من افريقيا جنوب الصحراء ليالي مراكش الباردة خلال هذه الفترة في العراء بجوار عمارات الاحباس بحي باب دكالة .
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن العشرات من المهاجرين يحولون مداخل العمارات المذكورة الى مكان للمبيت يوميا، ما يتسبب في ريبة البعض من الساكنة والمهنيين، رغم عدم تسجيل أي تجاوز أو مضايقة من طرف هؤلاء المهاجرين للساكنة أو المارة.
ويتسائل مهتمون عن دور الجهات الوصية و السلطات في توفير مأوى جماعي لهؤلاء المهاجرين، تماشيا مع السياسة الرسمية للمغرب الخاصة بادماج المهاجرين وتقديم الدعم لهم.
وقد اكد المسؤولون عن شؤون الهجرة في المغرب أكثر من مناسبة، أن إدماج المهاجرين قضية ذات أهمية كبرى، وتقع في صلب السياسة الشجاعة والطموحة التي اعتمدتها المملكة في مجال الهجرة واللجوء.
كما أكد المسؤولون أن السياسة ذات البعد الانساني التي أطلقها المغرب، حولت المملكة الى بلد الاستقبال للعديد من العمال المهاجرين واللاجئين، وتروم تمكين المهاجرين من الاستفادة من نفس الامتيازات المخولة للمواطنين المغاربة.