

فيديو
في طريقهم لمراكش.. سكان بؤرة زلزال الحوز يخرجون في مسيرة احتجاجية على الأقدام + ڤيديوهات
خرج العشرات من الأسر المتضررة من زلزال الحوز، منذ يوم أمس الخميس، في مسيرة احتجاجية متواصلة في هذه الأثناء على الأقدام من جماعة إيغيل بؤرة الزلزال بالحوز نحو مدينة مراكش.
وتداول نشطاء فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، صباح اليوم الجمعة، تظهر عشرات المواطنين القادمين من جماعة إيغيل، وهم محتشدين أمام عمالة إقليم الحوز، فيما أظهرت فيديوهات أخرى الساكنة وهي تقود مسيرتها على الطريق مشيا على الأقدام من أجل الوصول إلى ولاية مراكش، للمطالبة برفع التهميش عنها، واستنكار عدم توصلها بالدعم الممنوح للأسر المتضررة من الزلزال رغم مرور أزيد من أربعة أشهر.
وأوضح المحتجون أن الساكنة لم تقدم على هذه الخطوة الاحتجاجية إلا بعد استنفادها للعديد من الإجراءات، من قبيل التسجيل المتكرر في الموقع المخصص، وتقديم ملتمسات وشكايات، لكن دون أي نتائج.
وانتفض المشاركون في المسيرة في وجه المعاناة التي يعيشونها، مؤكدين أنهم لا يزالون مشردين في الخلاء وفي خيم لا تقيهم صعوبة الظروف المناخية، ولا توفر لهم أي حماية، وأنهم يعيشون الجوع والحاجة.
وندد المحتجون بعدم الاستجابة لصرخاتهم المتكررة ومطالبهم البسيطة، مؤكدين أن المسؤولين لم يطبقوا التوجيهات الملكية الخاصة بالنهوض بأوضاع المتضررين من الزلزال، وأنهم لا ينصتون لشكاويهم، وأن أطفالهم ونساءهم وشيوخم في ظروف مزرية منذ الزلزال.
وقال المشاركون في المسيرة إن المسؤولين ومنذ أسابيع وهم يقدمون الوعود الفارغة، ويؤكدون للمتضررين أنهم سيتوصلون بالدعم، لكن شيئا من هذه الوعود لم يتم الوفاء به، داعين لتدخل ملكي من أجل وقف هذه المآسي.
خرج العشرات من الأسر المتضررة من زلزال الحوز، منذ يوم أمس الخميس، في مسيرة احتجاجية متواصلة في هذه الأثناء على الأقدام من جماعة إيغيل بؤرة الزلزال بالحوز نحو مدينة مراكش.
وتداول نشطاء فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، صباح اليوم الجمعة، تظهر عشرات المواطنين القادمين من جماعة إيغيل، وهم محتشدين أمام عمالة إقليم الحوز، فيما أظهرت فيديوهات أخرى الساكنة وهي تقود مسيرتها على الطريق مشيا على الأقدام من أجل الوصول إلى ولاية مراكش، للمطالبة برفع التهميش عنها، واستنكار عدم توصلها بالدعم الممنوح للأسر المتضررة من الزلزال رغم مرور أزيد من أربعة أشهر.
وأوضح المحتجون أن الساكنة لم تقدم على هذه الخطوة الاحتجاجية إلا بعد استنفادها للعديد من الإجراءات، من قبيل التسجيل المتكرر في الموقع المخصص، وتقديم ملتمسات وشكايات، لكن دون أي نتائج.
وانتفض المشاركون في المسيرة في وجه المعاناة التي يعيشونها، مؤكدين أنهم لا يزالون مشردين في الخلاء وفي خيم لا تقيهم صعوبة الظروف المناخية، ولا توفر لهم أي حماية، وأنهم يعيشون الجوع والحاجة.
وندد المحتجون بعدم الاستجابة لصرخاتهم المتكررة ومطالبهم البسيطة، مؤكدين أن المسؤولين لم يطبقوا التوجيهات الملكية الخاصة بالنهوض بأوضاع المتضررين من الزلزال، وأنهم لا ينصتون لشكاويهم، وأن أطفالهم ونساءهم وشيوخم في ظروف مزرية منذ الزلزال.
وقال المشاركون في المسيرة إن المسؤولين ومنذ أسابيع وهم يقدمون الوعود الفارغة، ويؤكدون للمتضررين أنهم سيتوصلون بالدعم، لكن شيئا من هذه الوعود لم يتم الوفاء به، داعين لتدخل ملكي من أجل وقف هذه المآسي.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

