
حول فيروس كورونا عادات وطقوس المغاربة بشكل كبير، وصارت السمة الابرز في العلاقات الانسانية هي التباعد الاجتماعي، الذي أضحى حلا وعلاجا لا مفر منه، للوقاية والحد من انتشار الوباء اللعين.وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة معبرة من مدينة تامنصورت، خلال صلاة الجنازة على سيدة سبعينية فارقت الحياة نهاية شهر مارس المنصرم، حيث اقيمت الصلاة داخل اقامة الامان في منطقة المجموعة 2 بحي الجوامعية الشعبي، وحاول المصلون خلالها التزام المسافات المعقولة بين المصلين، في زمن لم تعد فيه صلاة الجماعة سواء كانت جنازة او غيرها مسموحة، بقوة القانون وللضرورة الوقائية.ويشار ان مجموعة من الموتى المغاربة صارو يدفنون في نفس المقبرة المخصصة لموتى كورونا، حتى ولو لم يكونوا قد توفوا جراء الفيروس، حيث بمجرد ان يفارق احدهم الحياة داخل المستشفى، يتم دفنه تلقائيا ودون تسليمه لذويه، ويتم الامر وفق نفس الاجراءات والطقوس الاحترازية، مخافة نقل الجثمان للفيروس من المستشفيات، للمعزين والمشيعين على قلتهم في هذا الزمن.
حول فيروس كورونا عادات وطقوس المغاربة بشكل كبير، وصارت السمة الابرز في العلاقات الانسانية هي التباعد الاجتماعي، الذي أضحى حلا وعلاجا لا مفر منه، للوقاية والحد من انتشار الوباء اللعين.وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة معبرة من مدينة تامنصورت، خلال صلاة الجنازة على سيدة سبعينية فارقت الحياة نهاية شهر مارس المنصرم، حيث اقيمت الصلاة داخل اقامة الامان في منطقة المجموعة 2 بحي الجوامعية الشعبي، وحاول المصلون خلالها التزام المسافات المعقولة بين المصلين، في زمن لم تعد فيه صلاة الجماعة سواء كانت جنازة او غيرها مسموحة، بقوة القانون وللضرورة الوقائية.ويشار ان مجموعة من الموتى المغاربة صارو يدفنون في نفس المقبرة المخصصة لموتى كورونا، حتى ولو لم يكونوا قد توفوا جراء الفيروس، حيث بمجرد ان يفارق احدهم الحياة داخل المستشفى، يتم دفنه تلقائيا ودون تسليمه لذويه، ويتم الامر وفق نفس الاجراءات والطقوس الاحترازية، مخافة نقل الجثمان للفيروس من المستشفيات، للمعزين والمشيعين على قلتهم في هذا الزمن.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

