

ثقافة-وفن
في ذكرى الرحيل..الانجازات العالمية لروايات نجيب محفوظ
يوافق اليوم 30 من غشت الذكرى الـ16 لرحيل الأديب العربي والعالمي نجيب محفوظ، الذي لم تمت سطور كتبه ورواياته. فقد تم ترجمتها الى العديد من اللغات ونطقت حروفها ألسنة شتى شعوب العالم ولم تقف عند هذا الحد. فهي لازالت تحقق الانجازات.وقامت السينما المكسيكية بتحويل اثنين من أهم رواياته إلى أفلام عالمية، هما "زقاق المدق"، ببطولة الممثلة العالمية سلمى حايك، وفيلم "بداية ونهاية".وتحولت رواية "زقاق المدق" إلى فيلم مكسيكي خلال القرن الماضي عام 1995، طرح الفيلم تحت اسم "El callejón de los Milagros" أو "Midaq Alley". ونال الفيلم جوائز وصل عددها إلى 49 جائزة عالمية، ومن أهمها جائزة the Ariel التى تماثل جائزة "الأوسكار" بالمكسيك، وبالرغم من التعديلات المضافة على نص الفيلم ليلائم نمط السينما المكسيكي إلا أن النمط المصري كان طاغيا بشكل كبير.أما الفيلم الثاني "بداية ونهاية"، فقد طرح تحت اسم Principio y fin أو The Beginning and the End، من إخراج "أرتورو ريبيستين" اقتباس قصته وأحداثه من رواية "نجيب محفوظ" وقام بتحويله إلى فيلم في سنة 1993، وحقق العمل نجاحا كبيرا، حيث حصل على 15 جائزة محلية ودولية. كما تم اختياره للمشاركة في جوائز الأوسكار في جائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية في الدورة الـ 67.وولد نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا في حي الجمالية بالقاهرة مصر سنة 1911 وتوفي سنة 2006، معروف باسمه الأدبي نجيب محفوظ، وهو روائي، وكاتب مصري، يُعد أول أديب عربي حائز على جائزة نوبل في الأدب.بدأ بالكتابة منذ الثلاثينات، واستمر حتى سنة 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم بالنسبة له. من أشهر أعماله: الثلاثية، وأولاد حارتنا. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، بمواضيع وجودية. جعله ييصبح أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون..
يوافق اليوم 30 من غشت الذكرى الـ16 لرحيل الأديب العربي والعالمي نجيب محفوظ، الذي لم تمت سطور كتبه ورواياته. فقد تم ترجمتها الى العديد من اللغات ونطقت حروفها ألسنة شتى شعوب العالم ولم تقف عند هذا الحد. فهي لازالت تحقق الانجازات.وقامت السينما المكسيكية بتحويل اثنين من أهم رواياته إلى أفلام عالمية، هما "زقاق المدق"، ببطولة الممثلة العالمية سلمى حايك، وفيلم "بداية ونهاية".وتحولت رواية "زقاق المدق" إلى فيلم مكسيكي خلال القرن الماضي عام 1995، طرح الفيلم تحت اسم "El callejón de los Milagros" أو "Midaq Alley". ونال الفيلم جوائز وصل عددها إلى 49 جائزة عالمية، ومن أهمها جائزة the Ariel التى تماثل جائزة "الأوسكار" بالمكسيك، وبالرغم من التعديلات المضافة على نص الفيلم ليلائم نمط السينما المكسيكي إلا أن النمط المصري كان طاغيا بشكل كبير.أما الفيلم الثاني "بداية ونهاية"، فقد طرح تحت اسم Principio y fin أو The Beginning and the End، من إخراج "أرتورو ريبيستين" اقتباس قصته وأحداثه من رواية "نجيب محفوظ" وقام بتحويله إلى فيلم في سنة 1993، وحقق العمل نجاحا كبيرا، حيث حصل على 15 جائزة محلية ودولية. كما تم اختياره للمشاركة في جوائز الأوسكار في جائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية في الدورة الـ 67.وولد نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا في حي الجمالية بالقاهرة مصر سنة 1911 وتوفي سنة 2006، معروف باسمه الأدبي نجيب محفوظ، وهو روائي، وكاتب مصري، يُعد أول أديب عربي حائز على جائزة نوبل في الأدب.بدأ بالكتابة منذ الثلاثينات، واستمر حتى سنة 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم بالنسبة له. من أشهر أعماله: الثلاثية، وأولاد حارتنا. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، بمواضيع وجودية. جعله ييصبح أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون..
ملصقات
