

حوادث
في انتظار تسلم دبابات “الميركافا”.. الألوية المدرعة بالجيش المغربي ستكون الأقوى قاريا
يعيش سلاح المدرعات الملكي فترة طفرة نوعية في قدراته القتالية و الرفع من كفاءاته البشرية عبر تكوينات مختلفة محلية و بالخارج لضباط و ضباط الصف و جنود السلاح، وذلك منذ اعتلاء جلالة الملك القائد الأعلى و رئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية عرش أسلافه الميامين.
وشكل تطوير سلاح المدرعات الملكي أحد ركائز الرؤية الاستراتيجية لجلالته للقوات المسلحة الملكية، سواء عبر اقتناء عتاد قتالي جديد، او تأسيس وحدات جديدة او تطوير وسائل التكوين و التكوين المستمر لأفراده، خاصة عبر تعميم أجهزة المحاكاة و التكثيف من التمارين الميدانية بمختلف القطاعات العسكرية العملياتية.
وحسب منتدى فار - ماروك، باشرت قيادة الجيش، مؤخرا، عملية تجديد الوحدات القديمة من دبابات القتال و تعزيز القدرات القتالية لسلاح المدرعات ليكون على أعلى درجات الجاهزية، عبر الاستعداد لاخراج الدبابات الأمريكية M48 و النمساوية SK105 تدريجيا من الخدمة بعد ما يفوق 4 عقود من الخدمة الميدانية.
وفي إطار تقوية الألوية المدرعة الملكية، تم اقتناء دبابات T72M المطورة و تطوير دبابات T72B العاملة باللواء الملكي السادس المدرع محليا، لتكون بنفس الكفاءة، وذلك تحضيرا لعملية اعادة انتشار واسعة لوحدات T72 عبر تراب المملكة، خاصة مع الأدوار التي منحت لها، مع خول الأبرامز للخدمة كدبابة القتال الرئيسية للقوات المسلحة الملكية.
ومن المرتقب، ان يعرف برنامج تسليم دبابات M1A2 تأخرا، لبضعة أشهر بفعل الضغط الذي تفرضه الحرب الروسية الاوكرانية و ضرورة تعزيز الجبهة البولاندية، و هو الأمر الذي تم التفاوض حوله بين المغرب و الولايات المتحدة سياسيا و عسكريا بشكل حقق مكاسب مهمة للمملكة، سنفصح عنها في الوقت المناسب.
وأضاف تقرير المنتدى المتخصص في أخبار القوات المسلحة الملكية، أن اقتناء دبابات Merkava Mk3 بعدد مهم، يأتي بدورة في سياق الرفع من القدرات الدفاعية للقوات المسلحة الملكية، حيث من المنتظر وصول أولى الدفعات بعد التجديد مطلع السنة المقبلة، لتصبح التشكيلات المدرعة للقوات المسلحة الملكية الأقوى بدون منازع بالقارة.
يعيش سلاح المدرعات الملكي فترة طفرة نوعية في قدراته القتالية و الرفع من كفاءاته البشرية عبر تكوينات مختلفة محلية و بالخارج لضباط و ضباط الصف و جنود السلاح، وذلك منذ اعتلاء جلالة الملك القائد الأعلى و رئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية عرش أسلافه الميامين.
وشكل تطوير سلاح المدرعات الملكي أحد ركائز الرؤية الاستراتيجية لجلالته للقوات المسلحة الملكية، سواء عبر اقتناء عتاد قتالي جديد، او تأسيس وحدات جديدة او تطوير وسائل التكوين و التكوين المستمر لأفراده، خاصة عبر تعميم أجهزة المحاكاة و التكثيف من التمارين الميدانية بمختلف القطاعات العسكرية العملياتية.
وحسب منتدى فار - ماروك، باشرت قيادة الجيش، مؤخرا، عملية تجديد الوحدات القديمة من دبابات القتال و تعزيز القدرات القتالية لسلاح المدرعات ليكون على أعلى درجات الجاهزية، عبر الاستعداد لاخراج الدبابات الأمريكية M48 و النمساوية SK105 تدريجيا من الخدمة بعد ما يفوق 4 عقود من الخدمة الميدانية.
وفي إطار تقوية الألوية المدرعة الملكية، تم اقتناء دبابات T72M المطورة و تطوير دبابات T72B العاملة باللواء الملكي السادس المدرع محليا، لتكون بنفس الكفاءة، وذلك تحضيرا لعملية اعادة انتشار واسعة لوحدات T72 عبر تراب المملكة، خاصة مع الأدوار التي منحت لها، مع خول الأبرامز للخدمة كدبابة القتال الرئيسية للقوات المسلحة الملكية.
ومن المرتقب، ان يعرف برنامج تسليم دبابات M1A2 تأخرا، لبضعة أشهر بفعل الضغط الذي تفرضه الحرب الروسية الاوكرانية و ضرورة تعزيز الجبهة البولاندية، و هو الأمر الذي تم التفاوض حوله بين المغرب و الولايات المتحدة سياسيا و عسكريا بشكل حقق مكاسب مهمة للمملكة، سنفصح عنها في الوقت المناسب.
وأضاف تقرير المنتدى المتخصص في أخبار القوات المسلحة الملكية، أن اقتناء دبابات Merkava Mk3 بعدد مهم، يأتي بدورة في سياق الرفع من القدرات الدفاعية للقوات المسلحة الملكية، حيث من المنتظر وصول أولى الدفعات بعد التجديد مطلع السنة المقبلة، لتصبح التشكيلات المدرعة للقوات المسلحة الملكية الأقوى بدون منازع بالقارة.
ملصقات
