مجتمع

في اليوم العالمي للمرأة.. خمس معلومات مهمة عن تاريخ المناسبة


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 مارس 2021

يشكل يوم المرأة العالمي الذي يُحتفل به سنويا في الثامن من مارس، منذ أكثر من قرن، رمزا للكفاح النسوي والمطالبات من أجل تعزيز حقوق النساء بمواجهة التمييز وانعدام المساواة.- ما هو أصل يوم المرأة العالمي؟ -تعود أول مبادرة لتخصيص يوم من أجل قضايا النساء إلى العام 1909 وكان يقف وراءها الحزب الاشتراكي الأميركي.غير أن مبدأ إقرار يوم عالمي للمرأة أقره المؤتمر الدولي للنساء الاشتراكيات في غشت 1910 في كوبنهاغن بدفع من الألمانية كلارا زتكين، لكن من دون تحديد تاريخ.وفي تلك الفترة، كانت أصوات النساء الرافضة للتمييز في العمل والمطالبة بحق التصويت تأخذ بعداً أوسع في البلدان المتقدمة.وقد نشأت حركة النساء المطالبات بحق الاقتراع للنساء سنة 1903 في بريطانيا حيث نالت النسوة هذا الحق (اعتبارا من سن الثلاثين) في 1918.- متى انطلق الحدث بنسخته الأولى ؟-تعود النسخة الأولى من يوم المرأة العالمي إلى 19 مارس 1911. يومها تظاهر أكثر من مليون شخص من أجل حقوق النساء في النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا.وفي السنوات الأولى، كانت هذه الأيام مرتبطة بشدة بالتحركات العمالية والاشتراكية. وفي 1914، تجمّعت نساء اشتراكيات في الثامن من مارس للمطالبة خصوصا بحق الاقتراع للنساء. وشهد هذا التاريخ أول تظاهرة فعلية ليوم الثامن من مارس.- أي صلة مع الثورة الروسية؟ -وبعد تناسي المناسبة لفترة إثر انطلاق الحرب العالمية الأولى سنة 1914، شهد يوم المرأة العالمي بداية جديدة في روسيا.وهذا أول فصل من سلسلة أحداث أفضت إلى تنحي القيصر وإلى الثورة الروسية. وقد أعلن لينين هذا التاريخ يوما رسميا للاحتفاء بالنساء لمناسبة هذا "اليوم الأول للثورة الرسمية".وبعد الحرب العالمية الثانية، أصبح تاريخ الثامن من مارس في كل بلدان الكتلة الشرقية يوما للاحتفاء بالنساء وبالشيوعية.- من قرر جعل الثامن من مارس يوما عالميا؟ -منذ مطلع سبعينات القرن العشرين، تمسكت الحركات النسوية الغربية بهذا التاريخ الرمزي وجعلته محطة رئيسية في مسيرة النضال من أجل المساواة والحقوق السياسية والاجتماعية، ومن أجل تشريع الإجهاض والمساواة في العمل.وفي 1977، أعلنت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى الثامن من مارس "اليوم الدولي للمرأة".- أي نسخة في الذكرى المئوية؟ -سارت تظاهرات كثيرة في القارات الخمس في الثامن من مارس 2010 لمناسبة الذكرى المئوية الأولى لانطلاق يوم المرأة العالمي.واختارت الأمم المتحدة التركيز على المساواة في العمل والمجتمع من خلال عنوان لهذه الذكرى هو "مساواة في الحقوق، تكافؤ الفرص: تقدم للجميع".

يشكل يوم المرأة العالمي الذي يُحتفل به سنويا في الثامن من مارس، منذ أكثر من قرن، رمزا للكفاح النسوي والمطالبات من أجل تعزيز حقوق النساء بمواجهة التمييز وانعدام المساواة.- ما هو أصل يوم المرأة العالمي؟ -تعود أول مبادرة لتخصيص يوم من أجل قضايا النساء إلى العام 1909 وكان يقف وراءها الحزب الاشتراكي الأميركي.غير أن مبدأ إقرار يوم عالمي للمرأة أقره المؤتمر الدولي للنساء الاشتراكيات في غشت 1910 في كوبنهاغن بدفع من الألمانية كلارا زتكين، لكن من دون تحديد تاريخ.وفي تلك الفترة، كانت أصوات النساء الرافضة للتمييز في العمل والمطالبة بحق التصويت تأخذ بعداً أوسع في البلدان المتقدمة.وقد نشأت حركة النساء المطالبات بحق الاقتراع للنساء سنة 1903 في بريطانيا حيث نالت النسوة هذا الحق (اعتبارا من سن الثلاثين) في 1918.- متى انطلق الحدث بنسخته الأولى ؟-تعود النسخة الأولى من يوم المرأة العالمي إلى 19 مارس 1911. يومها تظاهر أكثر من مليون شخص من أجل حقوق النساء في النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا.وفي السنوات الأولى، كانت هذه الأيام مرتبطة بشدة بالتحركات العمالية والاشتراكية. وفي 1914، تجمّعت نساء اشتراكيات في الثامن من مارس للمطالبة خصوصا بحق الاقتراع للنساء. وشهد هذا التاريخ أول تظاهرة فعلية ليوم الثامن من مارس.- أي صلة مع الثورة الروسية؟ -وبعد تناسي المناسبة لفترة إثر انطلاق الحرب العالمية الأولى سنة 1914، شهد يوم المرأة العالمي بداية جديدة في روسيا.وهذا أول فصل من سلسلة أحداث أفضت إلى تنحي القيصر وإلى الثورة الروسية. وقد أعلن لينين هذا التاريخ يوما رسميا للاحتفاء بالنساء لمناسبة هذا "اليوم الأول للثورة الرسمية".وبعد الحرب العالمية الثانية، أصبح تاريخ الثامن من مارس في كل بلدان الكتلة الشرقية يوما للاحتفاء بالنساء وبالشيوعية.- من قرر جعل الثامن من مارس يوما عالميا؟ -منذ مطلع سبعينات القرن العشرين، تمسكت الحركات النسوية الغربية بهذا التاريخ الرمزي وجعلته محطة رئيسية في مسيرة النضال من أجل المساواة والحقوق السياسية والاجتماعية، ومن أجل تشريع الإجهاض والمساواة في العمل.وفي 1977، أعلنت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى الثامن من مارس "اليوم الدولي للمرأة".- أي نسخة في الذكرى المئوية؟ -سارت تظاهرات كثيرة في القارات الخمس في الثامن من مارس 2010 لمناسبة الذكرى المئوية الأولى لانطلاق يوم المرأة العالمي.واختارت الأمم المتحدة التركيز على المساواة في العمل والمجتمع من خلال عنوان لهذه الذكرى هو "مساواة في الحقوق، تكافؤ الفرص: تقدم للجميع".



اقرأ أيضاً
هل سيتم اعتقاله؟..لخصم يطعن في قرار إغلاق الحدود ويرفض أداء الكفالة مقابل السراح
قال مصطفى لخصم، رئيس منتجع إيموزار، إن دفاعه سيطعن في قرار إغلاق الحدود في وجهه ومنعه من مغادرة التراب الوطني. وحدد قاضي التحقيق يوم 20 ماي الجاري موعدا لجلسة التحقيق التفصيلي في هذا الملف.  واتخذ قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف بفاس، يوم أمس الإثنين، هذا القرار بعدما متع لخصم بالمتابعة في حالة سراح بكفالة مالية محددة في عشرون ألف درهم. ويتابع لخصم في قضية تبديد أموال عمومية، وذلك بناء على شكاية لأعضاء في المعارضة. وتحدثت هذه الشكاية عن اختلالات في تدبير ملف العمال العرضيين، وذلك إلى جانب ملف مركب تجاري. وانتقد لخصم قرار المتابعة الذي اتخذ في حقه، وقال إن منعه من مغادرة التراب الوطني سيحرمه من رؤية أفراد أسرته، وسيضيع عليه فرص عمل، وسيمنعه من عقد لقاءات بصفته رئيسا لجمعية تعنى بمغاربة العالم.   ونفى أن تكون له أي علاقة بسوء تدبير المال العام، واعتبر بأن الأمر يتعرض بتضييق عليه لأنه يدافع عن "المعقول". وإلى جانب الطعن في القرار، فقد أكد لخصم، البطل العالمي السابق في الفول كونطاكت والكيك بوكسينغ، في فيديو بأنه لن يؤدي الكفالة. ولمح إلى أن ذلك قد يعرضه للاعتقال.   
مجتمع

جدل سياسي..من يتحمل المسؤولية في حادث انهيار بناية بفاس؟
سارع حزب العدالة والتنمية بفاس إلى الرد على تصريحات لكاتب الدولة في الإسكان والتي حمل فيها المسؤولية في حادث انهيار بناية بالحي الحسني بفاس، منتصف الأسبوع الماضي، للعمدة السابق للمدينة، ادريس الأزمي والرئيس السابق لمجلس مقاطعة المرينيين، عز الدين الشيخ. واعتبرت الكتابة الإقليمية لحزب "المصباح" بفاس بأن هذه التصريحات التي أدلى بها كاتب الدولة في الإسكان في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، يوم امس الإثنين، هي محاولة فاشلة للهروب من المسؤولية بخصوص هذه الفاجعة التي أودت بحياة عشرة أشخاص وإصابة ستة آخرين. وأشار كاتب الدولة في الإسكان إلى أن قرار الإفراغ بخصوص هذه البناية صدر في سنة 2018. وكان من المفروض أن يتابع كل من رئيس المجلس الجماعي ورئيس مجلس المقاطعة إجراءات تنفيذ القرار، لكن هذا الأمر لم يتم. وتحدث حزب "المصباح" عن رفض الوزارة تجديد الاتفاقية الخاصة بتوفير الاعتمادات المالية المخصصة لتقديم الدعم للمتضررين وفق المقاربة التي كان معمولا ومتواترة في السابق. لكن الفترة المعنية، كان فيها حزب العدالة والتنمية هو نفسه من يترأس الحكومة. واعتبر حزب العدالة والتنمية، في بيان له، أن رئيس الجماعة يقف تدخله عند القيام بالإجراءات القانونية، موردا أن أمر المراقبة وتسخير القوة العمومية قصد تنفيذ هذه الإجراءات لا يعود فيه الاختصاص له.
مجتمع

مجلس المستشارين يناقش الحوار الاجتماعي والتشغيل ومستجدات أنبوب الغاز نيجيريا المغرب
يرتقب أن يعقد مجلس المستشارين يوم غد الثلاثاء جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية، حيث تمت برمجة 12 سؤالا عاديا و12 سؤالا آخر آنيا. وستشهد الجلسة التي أسندت رئاستها لعبد القادر سلامة، النائب الأول للرئيس، مناقشة عدد من المواضيع، ومنها تدبير منازعات الدولة والوقاية منها، ومآل إصلاح المؤسسات والمقاولات العمومية، وإصلاح القطاع غير المهيكل وإدماجه في الدورة الاقتصادية. كما ستناقش موضوع حماية المستهلك وضبط الأسعار في ظل التقلبات الاقتصادية، والسياسة الضريبية والعدالة الجبائية. وفي مجال التشغيل، ستناقش الجلسة آليات وبرامج الحكومة لتنفيذ سياستها في هذا المجال، وذلك إلى جانب قضايا مرتبطة بالحوار الاجتماعي وسير تنفيذ مخرجات اتفاق أبريل 2024 ومستجدات جولة أبريل 2025، والحوار الاجتماعي القطاعي. وفي قطاع الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، من المرتقب أن تناقش الجلسة مستجدات أنبوب الغاز نيجيريا المغرب، والإطار التشريعي في المجال المعدني، وتقييم الاستراتيجية الوطنية الطاقية، وإصلاح المنظومة الطاقية، وتشجيع الاستثمارات في مجال الطاقات المتجددة.  
مجتمع

محكمة إسبانية تبرئ مغربيًا بعد 15 عامًا من السجن ظلماً دون تعويض أو اعتذار
بعد 34 عامًا من وصوله إلى إسبانيا بحثًا عن مستقبل أفضل، طُويت أخيرًا صفحة مؤلمة من حياة المواطن المغربي أحمد توموهي، البالغ من العمر 74 عامًا، وذلك بعدما ألغت المحكمة العليا الإسبانية، خلال شهر مايو الجاري، إدانته الأخيرة في قضايا اغتصاب لم يرتكبها. ووفقًا لما أوردته صحيفة "فوزبوبولي"، تُعدّ قضية توموهي من أكثر القضايا التي شهدت ظلمًا في تاريخ إسبانيا، فقد انهارت أحلامه بعد ستة أشهر فقط من استقراره في كتالونيا عام 1991، حين تم اعتقاله والحكم عليه بالسجن بعد اتهامه زورًا في سلسلة من جرائم الاغتصاب، فقط بسبب تشابهه الجسدي مع الجاني الحقيقي، أنطونيو كاربونيل غارسيا، الذي تم توقيفه لاحقًا. وقضى توموهي 15 عامًا خلف القضبان، تلتها 3 سنوات تحت الإفراج المشروط، رغم أن الأدلة الجنائية — خاصة تحليل الحمض النووي — كانت تُثبت براءته منذ البداية، إلا أن المحكمة الإقليمية في برشلونة تجاهلت هذا الدليل الحاسم، واعتمدت في إدانته على تعرف بعض الضحايا عليه أثناء عرض للتعرف، وهو ما اعتُبر لاحقًا غير كافٍ. ورغم إلغاء الإدانة وتأكيد براءته، لم تتلقَّ عائلته أي اعتذار رسمي أو تعويض من السلطات الإسبانية عن الظلم الذي تعرض له، وقد سلط الصحفي براوليو غارسيا جيان الضوء على هذه المأساة في كتابه "العدالة الشعرية: رجلان أدينا زورًا في بلد دون كيخوتي"، والذي وثّق فيه أيضًا قصة عبد الرزاق منيب، الذي اتُهم ظلمًا في القضية ذاتها وتوفي في السجن عام 2000. وكان لتحقيق غارسيا جيان دورٌ حاسم في إعادة فتح القضية، إذ التقى بتوموهي داخل السجن عام 2006 وبدأ رحلة طويلة لكشف زيف الأدلة. ووصف معاناة توموهي في السجن بأنها مزيج من الصبر واليأس، في ظل سنوات من الألم عاشها بريئًا خلف القضبان.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة