ثقافة-وفن

فيلم “دالتو” لعصام دوخو يتوج بجائزة أحسن فيلم لطلبة مدارس السينما بالمغرب بمهرجان مراكش


كشـ24 نشر في: 13 ديسمبر 2014

فيلم
فاز فيلم "دالتو" لعصام دوخو من الكلية المتعددة الاختصاصات بورزازات، بجائزة أحسن فيلم خلال مسابقة الأفلام القصيرة لطلبة مدارس السينما بالمغرب، وذلك في إطار الدورة 14 لمهرجان مراكش السينمائي.

ويحكي الفيلم (15 دقيقة) قصة آدم، شاب مبدع في العشرين من عمره، يأمل في الالتحاق بمدرسة لفنون الغرافيك. خلال مقابلة الولوج يكتشف أنه غير قادر على التمييز بين الألوان.

ونوه رئيس لجنة تحكيم المسابقة بالأفلام المشاركة والتي عكست تنوعا في المواضيع، مهنئا شجاعة الشباب الذين اختاروا مهنة وصفها بأنها “هامة بالنسبة لمجتمعاتنا”.

وعرفت هذه المسابقة، التي تنظم للمرة الخامسة، مشاركة عشرة أفلام تمثل مؤسسات مختلفة للتكوين في المهن السينمائية، هي بالإضافة إلى الفيلم الفائز أفلام، “1920″ لياسين كعمر، و”دمى” لمحمد الودغيري، و”خارج المدينة” لريم مجدي، و”فابولاري” لدلال الطنطاوي العراقي، و”وداعا السينما” لمعدان الغزواني.

كما شملت القائمة، التي تم انتقاؤها من مجموع 36 عملا تمثل 11 مدرسة، “ليلى” لأحمد المسعودي، و”الحذاء” لمريم بنهدي، و”نفس الحياة” لإدريس التباع و”فكر قبل أن تنقر” لأيوب زيان.

وينتمي الطلبة الذين شاركوا في المسابقة إلى معهد الفن والاعلام بالدار البيضاء، والكلية المتعددة الاختصاصات بورزازات، وكلية الآداب بمراكش، والمدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش، والمعهد المغربي للسمعي البصري والصحافة بالدار البيضاء، وكلية الآداب والعلوم الانسانية بتطوان، واستوديو (إم) بالدار البيضاء.

وتعتبر الجائزة الكبرى لأفضل فيلم قصير “سينما المدارس” هبة خاصة، يمنحها  الأمير مولاي رشيد، رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وتبلغ قيمتها 300 ألف درهم، يتم رصدها لمخرج الفيلم الفائز من أجل إنجاز شريطه القصير الثاني.

ويجري تدبير مبلغ الجائزة من قبل مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، التي ترافق عملية إخراج الفيلم في غضون ثلاث سنوات، من خلال متابعة مختلف أطواره، بدءا من كتابة السيناريو وصولا إلى مرحلة التوضيب.

وقد ضمت لجنة تحكيم الأفلام القصيرة، فضلا عن عبد الرحمان سيساكو، كلا من زو كازافيتيس، أنا جيراردو، ادريس الروخ، اليسا سدناوي وغاسبار اولييل.

وكانت جائزة الدورة السابقة قد عادت لأيوب الهنود وعلاء أكعبون من المدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش، عن فيلم “باد”.

يذكر أن المغرب بات يتوفر اليوم على حوالي عشرين مدرسة ومعهدا للتكوين في السينما ومهن الفنون البصرية بصفة عامة.

فيلم
فاز فيلم "دالتو" لعصام دوخو من الكلية المتعددة الاختصاصات بورزازات، بجائزة أحسن فيلم خلال مسابقة الأفلام القصيرة لطلبة مدارس السينما بالمغرب، وذلك في إطار الدورة 14 لمهرجان مراكش السينمائي.

ويحكي الفيلم (15 دقيقة) قصة آدم، شاب مبدع في العشرين من عمره، يأمل في الالتحاق بمدرسة لفنون الغرافيك. خلال مقابلة الولوج يكتشف أنه غير قادر على التمييز بين الألوان.

ونوه رئيس لجنة تحكيم المسابقة بالأفلام المشاركة والتي عكست تنوعا في المواضيع، مهنئا شجاعة الشباب الذين اختاروا مهنة وصفها بأنها “هامة بالنسبة لمجتمعاتنا”.

وعرفت هذه المسابقة، التي تنظم للمرة الخامسة، مشاركة عشرة أفلام تمثل مؤسسات مختلفة للتكوين في المهن السينمائية، هي بالإضافة إلى الفيلم الفائز أفلام، “1920″ لياسين كعمر، و”دمى” لمحمد الودغيري، و”خارج المدينة” لريم مجدي، و”فابولاري” لدلال الطنطاوي العراقي، و”وداعا السينما” لمعدان الغزواني.

كما شملت القائمة، التي تم انتقاؤها من مجموع 36 عملا تمثل 11 مدرسة، “ليلى” لأحمد المسعودي، و”الحذاء” لمريم بنهدي، و”نفس الحياة” لإدريس التباع و”فكر قبل أن تنقر” لأيوب زيان.

وينتمي الطلبة الذين شاركوا في المسابقة إلى معهد الفن والاعلام بالدار البيضاء، والكلية المتعددة الاختصاصات بورزازات، وكلية الآداب بمراكش، والمدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش، والمعهد المغربي للسمعي البصري والصحافة بالدار البيضاء، وكلية الآداب والعلوم الانسانية بتطوان، واستوديو (إم) بالدار البيضاء.

وتعتبر الجائزة الكبرى لأفضل فيلم قصير “سينما المدارس” هبة خاصة، يمنحها  الأمير مولاي رشيد، رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وتبلغ قيمتها 300 ألف درهم، يتم رصدها لمخرج الفيلم الفائز من أجل إنجاز شريطه القصير الثاني.

ويجري تدبير مبلغ الجائزة من قبل مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، التي ترافق عملية إخراج الفيلم في غضون ثلاث سنوات، من خلال متابعة مختلف أطواره، بدءا من كتابة السيناريو وصولا إلى مرحلة التوضيب.

وقد ضمت لجنة تحكيم الأفلام القصيرة، فضلا عن عبد الرحمان سيساكو، كلا من زو كازافيتيس، أنا جيراردو، ادريس الروخ، اليسا سدناوي وغاسبار اولييل.

وكانت جائزة الدورة السابقة قد عادت لأيوب الهنود وعلاء أكعبون من المدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش، عن فيلم “باد”.

يذكر أن المغرب بات يتوفر اليوم على حوالي عشرين مدرسة ومعهدا للتكوين في السينما ومهن الفنون البصرية بصفة عامة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
برلين.. المغرب يبرز غنى موروثه الثقافي في يوم الثقافة العربية
سلط المغرب، الجمعة في برلين، الضوء على روعة موروثه الثقافي، خلال فعاليات “يوم الثقافة العربية”، الذي نظمته جمعية عقيلات سفراء الدول العربية، بشراكة مع مجموعة السفراء العرب المعتمدين في ألمانيا، وذلك بحضور السيدة الأولى لألمانيا، إلكه بودنبندر. وقد احتضن مقر إقامة سفير المملكة العربية السعودية في برلين، الأمير عبد الله بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، هذه التظاهرة الثقافية، التي جمعت سفيرة المغرب لدى ألمانيا، زهور العلوي، إلى جانب 17 سفيرا عربيا وممثلين عن بعثة جامعة الدول العربية في برلين. وشهد حفل الاستقبال، الذي عرضت خلاله عدة دول عربية، من خلال أروقة مخصصة، جوانب من ثقافاتها وتقاليدها، حضور ثلة من الشخصيات السياسية والدبلوماسية الألمانية والعربية. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعربت العلوي عن شكرها للمملكة العربية السعودية على كرم الضيافة وحسن التنظيم، منوهة بحضور السيدة الأولى لألمانيا كضيفة شرف لهذه الدورة، وهو ما يعكس، بحسبها، الاهتمام الذي توليه أعلى السلطات الألمانية للحوار الثقافي وتعزيز التراث العربي. وقد تميزت المشاركة المغربية برواق أقيم على شكل “خيمة”، مزينة بقطع من الصناعة التقليدية والأثاث العريق، تعكس براعة الصانع المغربي، حيث أتيحت للزوار فرصة تذوق مأكولات مغربية أصيلة والتعرف عن قرب على عمق الموروث الثقافي المتجذر للمملكة. كما خصصت سفارة المغرب فضاء ثانيا على هيئة “صالون شاي مغربي”، أتاح للضيوف اكتشاف كرم الضيافة المغربي من خلال تقديم حلويات تقليدية وشاي مغربي بطقوسه المعتادة، وسط ديكور تقليدي يضم أبرز مميزات الصالون المغربي من فراش وزرابي وطاولات نحاسية. وقد استُقبلت الأولى لألمانيا، عند وصولها إلى مقر إقامة السفير السعودي، بحفل شاي مغربي برفقة العلوي، حيث تذوقت بعض الحلويات المغربية قبل مواصلة جولتها في الأروقة، التي اختتمتها بالوقوف في الجناح المغربي، حيث حظيت باستقبال تقليدي تخللته مراسم تقديم الحليب والتمر. وعقب عروض للرقص والغناء من التراث السعودي، خطف عرض القفطان المغربي الأنظار كأحد أبرز فقرات البرنامج، حيث أبهرت التصاميم الحضور بغنى تطريزاتها ودقة تفاصيلها، مبرزة تنوع الزي المغربي التقليدي. وفي هذا الصدد، أكدت العلوي أن “مشاركة المغرب في هذا الحدث كانت نشطة وهادفة، إذ شكلت فرصة ثمينة للتعريف، إلى جانب الإشعاع الوطني، بالغنى الاستثنائي لتراثنا الثقافي أمام شخصيات ألمانية رفيعة”. وبخصوص عرض القفطان، الذي نال إعجاب الحاضرين، شددت الدبلوماسية المغربية على أن “القفطان المغربي ليس مجرد زي، بل هو تجسيد لهويتنا وتاريخنا وإرثنا الثمين، الذي يحظى بعناية خاصة من طرف وزارة الشؤون الخارجية”. وفي ختام هذا الحفل الراقي، الذي ساهم في تعزيز أواصر التقارب ولمّ شمل الأسرة الدبلوماسية العربية في ألمانيا، عبرت العلوي عن امتنانها للمكتب الوطني المغربي للسياحة على مساهمته القيمة في إبراز المشاركة المغربية في هذا الحدث البارز.
ثقافة-وفن

مهرجان كناوة 2025.. ثلاث ليالٍ من السحر الموسيقي في عاصمة الرياح
أسدل الستار، مساء أمس السبت، على فعاليات الدورة الـ26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم، بعد ثلاثة أيام من التمازج الفني والحوار الثقافي، عاش خلالها جمهور الصويرة تجربة موسيقية وروحية استثنائية، عابرة للحدود والأنماط. وقد عرفت هذه الدورة إقبالا جماهيريا واسعا، حيث استمتع الزوار بعروض موسيقية راقية جمعت بين روح الكناوة العريقة وتنوع الإيقاعات العالمية، ما جعل من مدينة الرياح قبلة لعشاق الأصالة الموسيقية وفضاء للتفكير في قضايا الهجرة والحركيات البشرية وعلاقتها بالديناميات الثقافية. كما شكل المهرجان وعروضه المتنوعة والمتميزة، فرصة لاكتشاف المدينة العتيقة وفضاءاتها الساحرة، بما تحمله من إرث تاريخي غني وبنى تحتية ثقافية، فضلا عن مؤهلاتها السياحية اللافتة. وفي واحدة من أبرز لحظات المهرجان، أطلت الفنانة الكناوية هند النعيرة، ابنة مدينة الصويرة، على جمهور منصة مولاي الحسن بأداء أخاذ تميز بعفويته القوية وعمقه الروحي، حيث ألهبت هذا الفضاء التاريخي بعرض باهر مزج بين العذوبة والقوة. ومن لحظات الإبداع الجماعي، شهدت المنصة ذاتها عرضا موسيقيا مذهلا جمع المعلم محمد بومزوغ وأنس شليح من المغرب، إلى جانب موسيقيين عالميين من فرنسا وكوت ديفوار، من ضمنهم تاو إيرليش، مارتن غيربان، وكوينتن غوماري وعلي كايتا. وتميز العرض بانصهار آلات "الكمبري" و"القراقب" مع البلافون، والدرامز، والساكسفون والبوق، لينثر هذا المزج الفني الدهشة الموسيقية على الجمهور بتوليفات صوتية متنوعة وارتجالات جريئة. وأمتعوا الحاضرين بأغان مبهرة تمتح من عمق التراث الكناوي وتنسج جمالياتها بإبداع معاصر، ليجد الجمهور نفسه منساقا، طواعية، إلى ترديدها مع الفنان المتألق محمد بومزوغ، الذي لم يكن مجرد مؤد، بل أشبه بساحر موسيقي بث سحر كناوة على كل من حضر، بأسلوبه المتفرد، وصوته الآسر، وإيقاعه الذي أشعل الفضاء وأربك الحدود بين الخشبة والجمهور. ومع تصاعد النشوة الموسيقية، التحقت الفنانة هاجر العلوي بالمجموعة في لحظة انصهار فني وجماهيري، لتضيف إلى العرض لمسة أنثوية مشبعة بالإحساس والقوة، فتألقت بأدائها المميز، وهي تنقل الأغاني من الريبرتوار الكناوي إلى طبقات جديدة من التعبير والإيحاء. وشهدت الليلة ذاتها لحظة خاصة مع الفنان عمر حياة، الذي بعذوبة صوته وتواصله الصادق، نجح في خلق لحظة وجد جماعي على منصة مولاي الحسن، استحضر خلالها الأحاسيس والحنين، واندمج الجمهور معه في أداء كناوي مفعم بالحياة، جعل من الموسيقى جسرا بين الذكريات والانفعالات الحاضرة. وكان الجمهور على موعد مع عرض "سيمافنك" الذي يجمع بين الروح الاستعراضية والفنية، ورسائل موسيقية تحتفي بالحرية والتنوع والانتماء الأفرو-لاتيني، حيث سادت أجواء حالة من الانسجام الموسيقي العابر للثقافات، تتناغم فيها الفانك بالالكترو والايقاعات بالبلوز. ولم تكن سهرة سيمافانك بمهرجان كناوة مجرد حفل موسيقي عابر، بل لحظة فنية نابضة بالابتكار، شهدت لقاء فريدا بين الثقافة الكوبية والروح الكناوية المغربية، تمثل في أداء مشترك جمعه بالمعلم خالد صانصي، أحد أبرز حاملي تقاليد الكناوة الأصيلة. في لحظة من السحر الموسيقي، انطلقت نقرات "القراقب" لتعانق أنغام الغيتار والبوق والإيقاع الكاريبي، وسط تصفيق الجمهور وتمايله، حيث بدأ المزج بين الفانك والكناوي عفويا لكن متقنا، ما يؤكد أن الجذور الإفريقية المشتركة قادرة على خلق تآلفات جديدة ومبهرة. وجدير بالذكر أن الدورة ال26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم، التي أضاءت سماء مدينة الرياح، استضافت 350 فنانا، من بينهم 40 معلما كناويا، قدموا 54 حفلا موسيقيا ضمن أجندة مواعيد موسيقية متنوعة، وفرت للجمهور تجربة موسيقية متكاملة من خلال مزج فني على أشهر منصات مدينة الصويرة. وبالموازاة مع الحفلات الموسيقية، انعقدت الدورة الثانية عشرة لمنتدى حقوق الإنسان، التي تنظم تحت شعار "الحركيات البشرية والديناميات الثقافية"، بشراكة مع مجلس الجالية المغربية بالخارج. وأتاحث هذه الدورة فرصة لتوسيع النقاش من خلال استكشاف، إلى جانب الإسهامات الاقتصادية، المساهمات الثقافية للهجرات والجاليات بالنسبة لبلدان الأصل والعبور والوجهة.  
ثقافة-وفن

بالڤيديو.. عرض كناوي استثنائي لهند نعير يشعل حماس الجمهور في حفل اختتام مهرجان كناوة
ألهبت المعلمة هند نعير حماس جمهور منصة "مولاي الحسن" بمدينة الصويرة، مساء أمس السبت، بعرض كناوي استثنائي في حفل اختتام مهرجان كناوة، تفاعل معه الحاضرون بشكل لافت، وسط أجواء فنية مشحونة بالطاقة والإيقاع. وقد امتلأت جنبات المنصة بعشاق الفن الكناوي الذين حجّوا بأعداد كبيرة للاستمتاع بأداء نعير، التي أثبتت من جديد مكانتها كواحدة من أبرز الأسماء النسائية في هذا اللون الموسيقي العريق.  جدير بالذكر، أن نعير تنحدر من مدينة الصويرة، وبرزت كأول امرأة مغربية تتقن العزف على آلة الكمبري، التي ارتبطت تقليدياً بالرجال. وبفضل عصاميتها وشغفها، أضافت لهذا الفن لمسة نسائية أصيلة، وجددت فيه بروح معاصرة، دون أن تُفرّط في جذوره الثقافية.
ثقافة-وفن

الممثلة المصرية انتصار تستعيد ذكريات “مهرجان مراكش” مع نور الشريف
استعادت الفنانة المصرية "انتصار" لحظة خاصة من أرشيف مشاركاتها الفنية، إذ نشرت عبر حسابها الرسمي في منصة "إنستغرام"، صورة قديمة خلال مشاركتهما في "مهرجان مراكش السينمائي الدولي"، في دورة احتفالية مميزة بمئوية السينما وفق ما نقله موقع "فوشيا" المصري. زعلقت انتصار على الصورة، قائلة: الصورة دي كانت في مهرجان مراكش، للاحتفال بمرور 100 سنة سينما، ومصر كانت ضيف شرف المهرجان في هذه الدورة. أخدنا صورة تذكارية للوفد المصري، وساعتها وإحنا بنتصور قال لي الفنان نور الشريف، هذه الصورة ستظل محفورة في الأذهان، لأنها احتفال هام بمرور 100 سنة على صناعة السينما في دولة عربية أفريقية.ويُعد "مهرجان مراكش السينمائي الدولي" من أبرز الفعاليات السينمائية في العالم العربي، إذ يحظى دائمًا بمشاركة مصرية لافتة، وكان للفنان الراحل نور الشريف دور كبير في تمثيل السينما المصرية في مثل هذه المحافل الدولية.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 22 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة