
أطلق نشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حملة افتراضية لفتح المساجد المغلقة، والسماح بصلاتي المغرب والعشاء، مستنكرين الإبقاء على القرار المتخذ خلال شهر رمضان، القاضي بمنع صلاتي العشاء والصبح بالمساجد.وعبر فيسبكيون عن استنكارهم لاستمرار إغلاق المساجد في استثناء لهذه الأخيرة عن القاعدة العملية لاستئناف الأنشطة في الأسواق والمتاجر والمصانع والإدارات، والنوادي والحمامات وقاعات الرياضة...واستغرب النشطاء، تشديد الإجراءات في المساجد فقط، وحرمان المصلين من فريضتي الصبح والعشاء، في حين أن الأسواق مكتظة والحدائق والمنتزهات تشهد الواقع نفسه، وتغيب فيها كل الاحترازات الطبية، معتبرين أنّ “استمرار إغلاق المساجد، أو دور العبادة بصفة عامة مقابل فتح أبواب المرافق الاجتماعية الأخرى أمام المواطنين، هو شكل من أشكال التعسف على الحقوق الثقافية والدينية لشريحة عريضة من المواطنين”.وتعالت أصوات المطالبين بفتح المساجد بعد الثامنة ليلا، من أجل أداء صلاتي العشاء والفجر، لا سيما أن الاغلاق الليلي الذي تحدثث عنه الحكومة كان مرتبط بشهر رمضان فقط، فضلا عن إضافة 60 دقيقة للتوقيت العادي.
أطلق نشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حملة افتراضية لفتح المساجد المغلقة، والسماح بصلاتي المغرب والعشاء، مستنكرين الإبقاء على القرار المتخذ خلال شهر رمضان، القاضي بمنع صلاتي العشاء والصبح بالمساجد.وعبر فيسبكيون عن استنكارهم لاستمرار إغلاق المساجد في استثناء لهذه الأخيرة عن القاعدة العملية لاستئناف الأنشطة في الأسواق والمتاجر والمصانع والإدارات، والنوادي والحمامات وقاعات الرياضة...واستغرب النشطاء، تشديد الإجراءات في المساجد فقط، وحرمان المصلين من فريضتي الصبح والعشاء، في حين أن الأسواق مكتظة والحدائق والمنتزهات تشهد الواقع نفسه، وتغيب فيها كل الاحترازات الطبية، معتبرين أنّ “استمرار إغلاق المساجد، أو دور العبادة بصفة عامة مقابل فتح أبواب المرافق الاجتماعية الأخرى أمام المواطنين، هو شكل من أشكال التعسف على الحقوق الثقافية والدينية لشريحة عريضة من المواطنين”.وتعالت أصوات المطالبين بفتح المساجد بعد الثامنة ليلا، من أجل أداء صلاتي العشاء والفجر، لا سيما أن الاغلاق الليلي الذي تحدثث عنه الحكومة كان مرتبط بشهر رمضان فقط، فضلا عن إضافة 60 دقيقة للتوقيت العادي.
ملصقات
دين

دين

دين

دين

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

