التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
فيزيائيون يعلنون عن اكتشاف مثير ذو “أهمية كونية”!
نشر في: 12 ديسمبر 2017
بعد مرور حوالي 50 عاما على النظرية الأولى، يدعي فيزيائيون أنهم أثبتوا أخيرا وجود شكل جديد من المادة المعروفة باسم "إكسيتونيوم".
ويتكون الإكسيتونيوم من الجسيمات المعروفة باسم "إكسيتونس"، والتي نتجت عن هروب الإلكترون ليخلق ثقبا وراءه.
وفي التجارب الجديدة، يقول الباحثون إنهم كانوا قادرين على مراقبة المواد وتحديد شكل جديد لها. وعندما يتحرك الإلكترون و"يقفز" من مكانه، يترك وراءه ثقبا يمكنه التصرف كما لو كان جسيما، مع وجود شحنة موجبة.
ويمكن للثقب جذب الإلكترون وبالتالي تشكيل جسيمات مركبة أو "بوزون"، المعروف باسم إكسيتون.
ودرس الباحثون في كلية الهندسة بجامعة إلينوي، في التجارب الجديدة بلورات من المعادن الانتقالية (1T-TiSe2)، وكانوا قادرين على الحصول على النتائج نفسها 5 مرات، باستخدام بلورات مختلفة.
وللكشف عن شكل جديد من المادة، طور الباحثون تقنية جديدة تسمى حل الزئبق الإلكتروني الطيفي (M-EELS)، حيث يقوم الفريق بتحديث مطياف EEL بالتناسب مع مقياس الزوايا، لقياس زخم حركة الإلكترون بدقة.
وتتيح هذه الطريقة إمكانية قياس درجة إثارة الجسيمات لأول مرة. ويقول البروفيسور بيتر أبامونتي: "هذه النتيجة ذات أهمية كونية. فمنذ أن تم صياغة مصطلح (إكسيتونيوم) في عام 1960 من قبل بيرت هالبيرين، عالم هارفارد الفيزيائي، سعى الفيزيائيون لإثبات وجودها".
وأضاف البروفيسور بيتر: "منذ السبعينيات، نشر العديد من العلماء أدلة على وجود الإكستونيوم، ولكن النتائج التي توصلوا إليها ليست دليلا قاطعا، ويمكن أن يتم تفسيرها عبر مرحلة التحول الهيكلي التقليدية".
ويقول الباحثون إن الاكتشاف الجديد يمكن أن يساعد في كشف عدد من أسرار نظريات الكم الأخرى.
ويتكون الإكسيتونيوم من الجسيمات المعروفة باسم "إكسيتونس"، والتي نتجت عن هروب الإلكترون ليخلق ثقبا وراءه.
وفي التجارب الجديدة، يقول الباحثون إنهم كانوا قادرين على مراقبة المواد وتحديد شكل جديد لها. وعندما يتحرك الإلكترون و"يقفز" من مكانه، يترك وراءه ثقبا يمكنه التصرف كما لو كان جسيما، مع وجود شحنة موجبة.
ويمكن للثقب جذب الإلكترون وبالتالي تشكيل جسيمات مركبة أو "بوزون"، المعروف باسم إكسيتون.
ودرس الباحثون في كلية الهندسة بجامعة إلينوي، في التجارب الجديدة بلورات من المعادن الانتقالية (1T-TiSe2)، وكانوا قادرين على الحصول على النتائج نفسها 5 مرات، باستخدام بلورات مختلفة.
وللكشف عن شكل جديد من المادة، طور الباحثون تقنية جديدة تسمى حل الزئبق الإلكتروني الطيفي (M-EELS)، حيث يقوم الفريق بتحديث مطياف EEL بالتناسب مع مقياس الزوايا، لقياس زخم حركة الإلكترون بدقة.
وتتيح هذه الطريقة إمكانية قياس درجة إثارة الجسيمات لأول مرة. ويقول البروفيسور بيتر أبامونتي: "هذه النتيجة ذات أهمية كونية. فمنذ أن تم صياغة مصطلح (إكسيتونيوم) في عام 1960 من قبل بيرت هالبيرين، عالم هارفارد الفيزيائي، سعى الفيزيائيون لإثبات وجودها".
وأضاف البروفيسور بيتر: "منذ السبعينيات، نشر العديد من العلماء أدلة على وجود الإكستونيوم، ولكن النتائج التي توصلوا إليها ليست دليلا قاطعا، ويمكن أن يتم تفسيرها عبر مرحلة التحول الهيكلي التقليدية".
ويقول الباحثون إن الاكتشاف الجديد يمكن أن يساعد في كشف عدد من أسرار نظريات الكم الأخرى.
بعد مرور حوالي 50 عاما على النظرية الأولى، يدعي فيزيائيون أنهم أثبتوا أخيرا وجود شكل جديد من المادة المعروفة باسم "إكسيتونيوم".
ويتكون الإكسيتونيوم من الجسيمات المعروفة باسم "إكسيتونس"، والتي نتجت عن هروب الإلكترون ليخلق ثقبا وراءه.
وفي التجارب الجديدة، يقول الباحثون إنهم كانوا قادرين على مراقبة المواد وتحديد شكل جديد لها. وعندما يتحرك الإلكترون و"يقفز" من مكانه، يترك وراءه ثقبا يمكنه التصرف كما لو كان جسيما، مع وجود شحنة موجبة.
ويمكن للثقب جذب الإلكترون وبالتالي تشكيل جسيمات مركبة أو "بوزون"، المعروف باسم إكسيتون.
ودرس الباحثون في كلية الهندسة بجامعة إلينوي، في التجارب الجديدة بلورات من المعادن الانتقالية (1T-TiSe2)، وكانوا قادرين على الحصول على النتائج نفسها 5 مرات، باستخدام بلورات مختلفة.
وللكشف عن شكل جديد من المادة، طور الباحثون تقنية جديدة تسمى حل الزئبق الإلكتروني الطيفي (M-EELS)، حيث يقوم الفريق بتحديث مطياف EEL بالتناسب مع مقياس الزوايا، لقياس زخم حركة الإلكترون بدقة.
وتتيح هذه الطريقة إمكانية قياس درجة إثارة الجسيمات لأول مرة. ويقول البروفيسور بيتر أبامونتي: "هذه النتيجة ذات أهمية كونية. فمنذ أن تم صياغة مصطلح (إكسيتونيوم) في عام 1960 من قبل بيرت هالبيرين، عالم هارفارد الفيزيائي، سعى الفيزيائيون لإثبات وجودها".
وأضاف البروفيسور بيتر: "منذ السبعينيات، نشر العديد من العلماء أدلة على وجود الإكستونيوم، ولكن النتائج التي توصلوا إليها ليست دليلا قاطعا، ويمكن أن يتم تفسيرها عبر مرحلة التحول الهيكلي التقليدية".
ويقول الباحثون إن الاكتشاف الجديد يمكن أن يساعد في كشف عدد من أسرار نظريات الكم الأخرى.
ويتكون الإكسيتونيوم من الجسيمات المعروفة باسم "إكسيتونس"، والتي نتجت عن هروب الإلكترون ليخلق ثقبا وراءه.
وفي التجارب الجديدة، يقول الباحثون إنهم كانوا قادرين على مراقبة المواد وتحديد شكل جديد لها. وعندما يتحرك الإلكترون و"يقفز" من مكانه، يترك وراءه ثقبا يمكنه التصرف كما لو كان جسيما، مع وجود شحنة موجبة.
ويمكن للثقب جذب الإلكترون وبالتالي تشكيل جسيمات مركبة أو "بوزون"، المعروف باسم إكسيتون.
ودرس الباحثون في كلية الهندسة بجامعة إلينوي، في التجارب الجديدة بلورات من المعادن الانتقالية (1T-TiSe2)، وكانوا قادرين على الحصول على النتائج نفسها 5 مرات، باستخدام بلورات مختلفة.
وللكشف عن شكل جديد من المادة، طور الباحثون تقنية جديدة تسمى حل الزئبق الإلكتروني الطيفي (M-EELS)، حيث يقوم الفريق بتحديث مطياف EEL بالتناسب مع مقياس الزوايا، لقياس زخم حركة الإلكترون بدقة.
وتتيح هذه الطريقة إمكانية قياس درجة إثارة الجسيمات لأول مرة. ويقول البروفيسور بيتر أبامونتي: "هذه النتيجة ذات أهمية كونية. فمنذ أن تم صياغة مصطلح (إكسيتونيوم) في عام 1960 من قبل بيرت هالبيرين، عالم هارفارد الفيزيائي، سعى الفيزيائيون لإثبات وجودها".
وأضاف البروفيسور بيتر: "منذ السبعينيات، نشر العديد من العلماء أدلة على وجود الإكستونيوم، ولكن النتائج التي توصلوا إليها ليست دليلا قاطعا، ويمكن أن يتم تفسيرها عبر مرحلة التحول الهيكلي التقليدية".
ويقول الباحثون إن الاكتشاف الجديد يمكن أن يساعد في كشف عدد من أسرار نظريات الكم الأخرى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم