فيديو صادم لوكر شبيه بـ”تزمامارات” يوظف كفندق خارق القانون
كشـ24
نشر في: 13 يوليو 2019 كشـ24
يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صادم ،لاحد الفنادق التقليدية بسيد الزوين الذي تحول الى ملاذ للمجرمين والفارين من العدالة وفق تعبير نشطاء من المنطقة، خصوصا و ان نزلاء الفندق المذكور لا يتم التصريح بهم، ما حوله الى وكر للمشبوهين والمبحوث عنهم وسط حياد سلبي للجهات المعنية.وحسب ما جاء في تدوينات لنشطاء من سيد الزوين، فإن الفندق التقليدي الذي يُظهر مقطع الفيديو دهاليزه المخيفة والغامضة، يجمع ما بين المبيت والسكن، مع ما يرافق ذالك من دعارة وسكر وأشياء أخرى، متسائلين عن المسؤول عن تواصل وجود هذا الوكر "الجريمة" ؟ ومن غض الطرف عنه؟ وعن المقابل ايضا ؟ خصوصا وانه صار مقصدا لمشبوهين ومدمنين وفارين من العادالة و مبحوث عنهم، يلجئون اليه كل ليلة قادمين من مراكش ومناطق اخرى للمبيت مقابل دريهمات قليلة، تضمن لهم الاختفاء عن الانظار والحماية المفترضة داخل دهاليزه الغامضة، والتي صدمت ساكنة المنطقة بعد التعرف عليها من خلال الفيديو المتداول.واضاف نشطاء ان هذا الشريط يعري الواقع الحقيقي لجماعة ترابية يأبى الجميع إلا أن تبقى خارج التاريخ وخارج الجغرافيا أيضا،جماعة مهمشة وفقيرة تعاقب على تسييرها مجالس انتهازية ومصلحية أمعنت في تفقيرها فيما حسنت من وضعيتها الاجتماعية لها و لعائلاتها ومنها من راكم الثروات دون حسيب او رقيب.
يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صادم ،لاحد الفنادق التقليدية بسيد الزوين الذي تحول الى ملاذ للمجرمين والفارين من العدالة وفق تعبير نشطاء من المنطقة، خصوصا و ان نزلاء الفندق المذكور لا يتم التصريح بهم، ما حوله الى وكر للمشبوهين والمبحوث عنهم وسط حياد سلبي للجهات المعنية.وحسب ما جاء في تدوينات لنشطاء من سيد الزوين، فإن الفندق التقليدي الذي يُظهر مقطع الفيديو دهاليزه المخيفة والغامضة، يجمع ما بين المبيت والسكن، مع ما يرافق ذالك من دعارة وسكر وأشياء أخرى، متسائلين عن المسؤول عن تواصل وجود هذا الوكر "الجريمة" ؟ ومن غض الطرف عنه؟ وعن المقابل ايضا ؟ خصوصا وانه صار مقصدا لمشبوهين ومدمنين وفارين من العادالة و مبحوث عنهم، يلجئون اليه كل ليلة قادمين من مراكش ومناطق اخرى للمبيت مقابل دريهمات قليلة، تضمن لهم الاختفاء عن الانظار والحماية المفترضة داخل دهاليزه الغامضة، والتي صدمت ساكنة المنطقة بعد التعرف عليها من خلال الفيديو المتداول.واضاف نشطاء ان هذا الشريط يعري الواقع الحقيقي لجماعة ترابية يأبى الجميع إلا أن تبقى خارج التاريخ وخارج الجغرافيا أيضا،جماعة مهمشة وفقيرة تعاقب على تسييرها مجالس انتهازية ومصلحية أمعنت في تفقيرها فيما حسنت من وضعيتها الاجتماعية لها و لعائلاتها ومنها من راكم الثروات دون حسيب او رقيب.