فيدراليو الحوز يفندون وقوع أي “نزوح جماعي” من نقابتهم باتجاه الكونفدرالية
كشـ24
نشر في: 15 مارس 2017 كشـ24
نفت النقابة الوطنية للتعليم المنظوية تحت لواء نقابة الفيدرالية الديمقراطية للشغل خبر النزوح الجماعي لمجموعة من مناضليها بإقليم الحوز باتجاه الكنفدرالية الديمقراطية للشغل.
وأكدت النقابة الوطنية للتعليم في بلاغ توضيحي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن الموضوع يتعلق بمجموعة كانت منخرطة في النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش)، وأن هذه المجموعة التي غادرت لا تعدو أن تكون جزءا فقط من منخرطي فرع اوريكا، أما باقي الفروع وهي أمزميز وتحناوت وأيت أورير والمنضوية تحت النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش) لم يغادر منها أي عنصر.
وأشار البلاغ، الى أن السبب الحقيقي وراء مغادرة هذه المجموعة هو فشلها الذريع وعدم قدرتها على فرض هيمنتها على باقي الفروع بعدما فطنوا الى مخططاتها الرامية الى رزع الفتنة بين اجهزة النقابة لغاية اسمتها بـ " الذنيئة" قوامها التشبث بالكراسي إعمالا للمنطق الديكتاتوري "أنا أو لا أحد".
ويضيف البلاغ ردا على المقال الذي نشرته "كشـ" تحت عنوان "نزيف فدرالي بإقليم الحوز"، أن هذه المجموعة تخضع بشكل أعمى لزعيمها منذ التحاقها بالنقابة قبل حوالي أربعة سنوات قادمة من نقابة أخرى، بحثا عن مغانم لم تجدها في النقابة، فكان من المتوقع رحيلها نحو محطة أخرى لن تكون هي الأخيرة في مسيرتها للبحث عن" الغنيمة المفقودة " حسب البلاغ .
وأكد البلاغ أن جميع المتتبعين يلاحظون أن النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش) عرفت دينامية تنظيمية في جميع أقليم الجهة، تمكنت على إثرها من تجديد أكثر من عشرين مكتبا محليا وإقليميا في ظرف حوالي شهرين، الأمر الذي أسهم في فرز هذه المجموعة ولفظها من قبل القواعد، حيث من الطبيعي جدا أن تنظيف أي بيت يقتضي نفض الغبار وإزالة العوالق والإستغناء عن الزوائد، والنقابة لم تقم سوى بتنقية بيتها الفيدرالي من العوالق بحسب تعبير البلاغ.
نفت النقابة الوطنية للتعليم المنظوية تحت لواء نقابة الفيدرالية الديمقراطية للشغل خبر النزوح الجماعي لمجموعة من مناضليها بإقليم الحوز باتجاه الكنفدرالية الديمقراطية للشغل.
وأكدت النقابة الوطنية للتعليم في بلاغ توضيحي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن الموضوع يتعلق بمجموعة كانت منخرطة في النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش)، وأن هذه المجموعة التي غادرت لا تعدو أن تكون جزءا فقط من منخرطي فرع اوريكا، أما باقي الفروع وهي أمزميز وتحناوت وأيت أورير والمنضوية تحت النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش) لم يغادر منها أي عنصر.
وأشار البلاغ، الى أن السبب الحقيقي وراء مغادرة هذه المجموعة هو فشلها الذريع وعدم قدرتها على فرض هيمنتها على باقي الفروع بعدما فطنوا الى مخططاتها الرامية الى رزع الفتنة بين اجهزة النقابة لغاية اسمتها بـ " الذنيئة" قوامها التشبث بالكراسي إعمالا للمنطق الديكتاتوري "أنا أو لا أحد".
ويضيف البلاغ ردا على المقال الذي نشرته "كشـ" تحت عنوان "نزيف فدرالي بإقليم الحوز"، أن هذه المجموعة تخضع بشكل أعمى لزعيمها منذ التحاقها بالنقابة قبل حوالي أربعة سنوات قادمة من نقابة أخرى، بحثا عن مغانم لم تجدها في النقابة، فكان من المتوقع رحيلها نحو محطة أخرى لن تكون هي الأخيرة في مسيرتها للبحث عن" الغنيمة المفقودة " حسب البلاغ .
وأكد البلاغ أن جميع المتتبعين يلاحظون أن النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش) عرفت دينامية تنظيمية في جميع أقليم الجهة، تمكنت على إثرها من تجديد أكثر من عشرين مكتبا محليا وإقليميا في ظرف حوالي شهرين، الأمر الذي أسهم في فرز هذه المجموعة ولفظها من قبل القواعد، حيث من الطبيعي جدا أن تنظيف أي بيت يقتضي نفض الغبار وإزالة العوالق والإستغناء عن الزوائد، والنقابة لم تقم سوى بتنقية بيتها الفيدرالي من العوالق بحسب تعبير البلاغ.