

مجتمع
“فوكيد” فوق القانون يقضون مضجع صاحب بازار بمراكش
وجه صاحب بازار بحي الملاح بمراكش، شكاية للمدير العام للامن الوطني، بخصوص تجاوزات متطفلين على مهنة الارشاد السياحي، والتساهل الذي يتم به التعامل معهم، من طرف عناصر أمنية.وحسب المراسلات التي توصلت "كشـ24" بنسخ منها، والتي يعود تاريخ اولى الشكايات فيها ليونيو 2018، فإن بعض المرشدين السياحيين الغير قانونيين، صاروا فوق القانون، وبلغ به الحد لدرجة الاعتداء على ابن المشتكي داخل المتجر الذي يشتغل فيه بحي الملاح، مشيرا أن عناصر أمنية، كانت تتواجد حينها في متجر مجاور، الا انهم لم يقوموا بأي تدخل لحماية الابن من الاعتداء من طرف "الفوكيد"، مضيفا انه توجه لمقر الدائرة الامنية لتقديم شكاية في الموضوع، الا ان توجيهه الى مقر الفرقة السياحية، انتهى باعادة توجيهه الى نفس الدائرة، وتجاهل شكايته من طرف كل المصالح الامنية التي لجأ اليها حينها.واضافت المراسلات التي ارسل تذكيرا بمآلها في يوليوز الماضي، أن جبروت وطغيان المشتكى بهم من مرشدين غير قانونيين، تفاقم وازداد حدة، وصارت تعسفاتهم ضد المشكتي كثيرة، لانهم يحسبون انفسهم فوق السلطة، بعدما لاحظوا عدم التجاوب مع شكايات صاحب المتجر، الذي تعرض ابنه من جديد للاعتداء بعد اسابيع قليلة من الشكاية الاولى، في الوقت الذي تواصل التساهل معهم، وعدم تطبيق القانون في حقهم، رغم نشاطهم الغير قانوني أمام انظار عناصر من الفرقة السياحية وفق ما وثقه المشتكي.والتمس المشتكي من المدير العام للامن الوطني، اخراجه من هذه الدوامة، واعطاء أومره الصارمة لتعميق البحث في شكايته، مع التشديد على ضرورة معاينة الفيديوهات التي توثق للاعتداءات، وادعاءات المشتكي بخصوص التهاون في ردع هؤلاء المرشدين الغير قانونيين، وذلك من أجل إنصافه، وأخذ حقه ممن يعتبرون أنفسهم فوق القانون ويتعنون بنفوذهم.
وجه صاحب بازار بحي الملاح بمراكش، شكاية للمدير العام للامن الوطني، بخصوص تجاوزات متطفلين على مهنة الارشاد السياحي، والتساهل الذي يتم به التعامل معهم، من طرف عناصر أمنية.وحسب المراسلات التي توصلت "كشـ24" بنسخ منها، والتي يعود تاريخ اولى الشكايات فيها ليونيو 2018، فإن بعض المرشدين السياحيين الغير قانونيين، صاروا فوق القانون، وبلغ به الحد لدرجة الاعتداء على ابن المشتكي داخل المتجر الذي يشتغل فيه بحي الملاح، مشيرا أن عناصر أمنية، كانت تتواجد حينها في متجر مجاور، الا انهم لم يقوموا بأي تدخل لحماية الابن من الاعتداء من طرف "الفوكيد"، مضيفا انه توجه لمقر الدائرة الامنية لتقديم شكاية في الموضوع، الا ان توجيهه الى مقر الفرقة السياحية، انتهى باعادة توجيهه الى نفس الدائرة، وتجاهل شكايته من طرف كل المصالح الامنية التي لجأ اليها حينها.واضافت المراسلات التي ارسل تذكيرا بمآلها في يوليوز الماضي، أن جبروت وطغيان المشتكى بهم من مرشدين غير قانونيين، تفاقم وازداد حدة، وصارت تعسفاتهم ضد المشكتي كثيرة، لانهم يحسبون انفسهم فوق السلطة، بعدما لاحظوا عدم التجاوب مع شكايات صاحب المتجر، الذي تعرض ابنه من جديد للاعتداء بعد اسابيع قليلة من الشكاية الاولى، في الوقت الذي تواصل التساهل معهم، وعدم تطبيق القانون في حقهم، رغم نشاطهم الغير قانوني أمام انظار عناصر من الفرقة السياحية وفق ما وثقه المشتكي.والتمس المشتكي من المدير العام للامن الوطني، اخراجه من هذه الدوامة، واعطاء أومره الصارمة لتعميق البحث في شكايته، مع التشديد على ضرورة معاينة الفيديوهات التي توثق للاعتداءات، وادعاءات المشتكي بخصوص التهاون في ردع هؤلاء المرشدين الغير قانونيين، وذلك من أجل إنصافه، وأخذ حقه ممن يعتبرون أنفسهم فوق القانون ويتعنون بنفوذهم.
ملصقات
