الجمعة 03 مايو 2024, 12:38

صحافة

فوضى في أول رحلة عودة المغاربة من إيطاليا إلى المغرب (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 17 يوليو 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الاسبوع من جريدة أخبار اليوم التي كتبت أنه رغم الاجراءات المبكرة التي فرضتها السلطات المغربية على المواطنين المغاربة الراغبين في العودة الى المغرب، انطلاقا من "ميناء جنوة" الايطالي، إلا أن رحلة العودة الاولى طبعتها الفوضى والتخبط، وهو الشيء الذي أدى الى تأخر الرحلة.مقابل ذلك فضل مغاربة آخرون قضاء عطلة الصيف في أوروبا خوفا من أي موجة ثانية محتملة للفيروس قد تحولهم إلى عالقين.من جهة اخرى انتقد بعض العالقين المغاربة في المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية تأخر الحكومة في ترحيلهم حتى بعد إعادة فتح الحدود يوم الثلاثاء الماضي عند منتصف الليل.وعاش ميناء "جنوة" أمس الخميس على إيقاع من الفوضى أثناء عملية ولوج السفينة التي كانت متوجهة صوب ميناء طنجة، وإذ كانت الحكومة المغربية أكدت انه يتعين على المسافرين تقديم قبل صعود الطائرة اختبار الكشف لا تقل مدته عن 48 ساعة، وكذا اختبار سيريولوجي ، إلا أن الكثير من المسافرين حضروا إلى الميناء دون تصريح سلبية الاختبار، والآن مازالت الإختبارات جارية، وفق صحيفة "لاريبوبليكا"، وتابع المصدر ذاته، ان عملية عدوة المغاربة تسببت أيضا في نوع من الاختناق في حركة السيرفي مدينة لونغوماري كانيبا، وجسر إيليكويدال.وفي مقال آخر عنونته الجريدة ذاتها بـ" زيادة 40 إطارا طبيا وتمريضية لدعم العاملين في مستشفى طنجة"، ذكرت أن وزير الصحة خالد ايت الطالب، عاد غلى الرباط بعد زيارة استغرقت يوما ونصف الى عاصمة البوغاز، محملا بقائمة من شكاوى من مظاهر الاخفاق التدبيري للمديرة الجهوية لوزارة الصحة المكلفة في نفس الوقت بمهمة المندوبة الاقليمية للصحة بعمالة طنجة وفاء أجناو التي كانت محط ترقيع حتى من والي الجهو محمد مهيدية، خلال اجتماعه مع المسؤول الحكومي.واضافت الجريدة أن اللقاء المشترك بين وزير الصحة ووالي الجهة، أثمر إقرارا بزيادة 40 إطارا طبيا وتمريضيا متخصصا في الانعاش والتخذير، لدعم وإسناد العاملين بوحدة التدخل الاستعجالي بمستشفى محمد السادس بطنجة، حيث أكدت الجريدو نقلا عن مصادرها أنه يتم استدقدامهم من مستشفيات الاقاليم التي تعرف استقرارا في الحالة الوبائية والوضعية الصححية عموما بتراب الجهة، كالحسيمة وشفشاون ووزان، بالاضافة الى كوادر صحية من القطاع الخاص.ورافق خطوة تعزيز الموارد البشرية لتغطية شحها في مستشفيات طنجة، إيصال امدادات من التجهيزات الطبية بينها أسرة إنعاش إضافية مجهزة بأجهزة التنفس الاصطناعي، وآليات مراقبة الوظائف الحيوية للجسم، ومستلزمات العمل الطبي، والآلبسة الواقية من انتقال العدوى، إضافة الى الحاجيات الاساسية من الادوية المستعملة في الانعاش تفاديا لتكرار سيناريو شبيه بما حدث لاحد الاطباء الذي تدهورت حالته فتم الاستعانة بدواء بديل لتخفيفحدة الالتهابات في جهازه التنفسي.وفي خبر رياضي أفادت اليومية نفسها بأن الدوري الاحترافي لكرة القدم أصبح مهددا بالالغاء بعد تسجيل حالتي إصابة مؤكدة بكورونا وثالثة مشكوك فيها لالمركز التدريبي محمد السادس، ويتعلق الامر بمدرب يشتغل بإحدى الفئات الصغرى، والثانية لحكم مساعد ينتمي لعصبة الجنوب ، فيما الحالة المشكوك فيها تتعلق بحكم ثاني كان يقيم مع زميله المصاب بغرفة واحدة.وشهد مركز المعمورة استنفارا كبيرا من قبل الاطباء المشرفين على الحكام والمنتخبات الوطنية، إذ فرضوا حجرا صحيا على جميع الموجودين بالمركز، كما قررت الجامعة المغربية لكرة القدم منع اي شخص من مغادرة المركز الى حين التوصل بنتائج الفحوصات الثانية لمعرفة هل توجد حالات اخرى.وإلى جريدة المساء التي ذكرت أن غموض كبير يسود عدة تدابير أقرتها المصالح الصحية في تعاملها مع الحالات الجديدة المصابة بفيروس كورونا بمدينة طنجة، وفق ما كشفت عنه شهادات مرضى و مخالطين لـ"المساء".ففي غياب بلاغات رسمية حول تغيير وزارة الصحة للبروتوكول العلاجي المعتمد مع الحالات التي ثبت حملها لفيروس "كورونا" عقب ، او تلك المشتبه بقوة في حملها للفيروس، فأن الملاحظ وفق الجريدة نقلا عن المصادر ذاتها، هو تسجيل تغير جذري لمنهجية العمل للإدارة الطبية بالمستشفيات المحتضنة لحالات كورونا، حيث سارت جل شهادات المصادر المستجوبة في اتجاه تجاهل كل المستشفيات لمرضى يشتبه بقوة في حملهم الفيروس، إذ تبدو عليهم اعراض المرض، وغم ذلك طالبتهم المستشفيات بالمكوث بمنازلهم 14 يوما وعدم الاختلاط مع الناس، في حين يقوم أعوان السلطة بجلب أكياس مؤونة تضم بعض المواد الغذائية الضرورية إلى غاية بيوتهم.وحسب المصادر ذاتها، لم تعد السلطات تحرص كما في السابق على إعداد لوائح المخالطين وتتبعهم واحدا واحدا إلى غاية تأكدها من عدم انتقال عدوى الوباء إليهم.أما داخل قسم العناية المركزة بمستشفى محمد السادس بطنجة المخصص لاستقبال الحالات الحرجة من مرضى كورونا، فإن الفوضى تعم المكان، حيث دقت مصادر صحية تعمل به ناقوس خطر تدهور الرعاية الطبية به، إذ لم يعد يتوفر على أسرة شاغرة لاستقبال المرضى ذوي المضاعفات الخطيرة.وفي حيز آخر قالت الجريدة ذاتها، إنه بشكل مفاجئ سحبت عدد من الاحزاب تحفظاتها الكثيرة وتعديلاتها المقترحة على مشروع قانون بطاقة التعريف الوطنية الجديدة.وجاء ذلك بعد ان تمت المصادرقة بالاجماع على المشروع من طرف لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس النواب، ما يعيد الطريق لصدور هذه البطاقة دون حرف تيفيناغ وبنفس المواصفات المعلنة سابقا والصيغة التي جاءت بها الحكومة.هذا الامر تقول الجريدة أعاد إلى الواجهة نفس السيناريو الذي عاشته عدد من القوانين التي خلقت الكثير من الجدل وظلت عالقة ومؤجلة بسبب رفض عدد من الفرق والاحزاب لبعض بنودها الخلافية، قبل ان يتم اتلقبول بها بنفس الصيغة وبالإجماع.المصادقة على قانون مشروع البطاقة التي وضعت في قفص الاتهام من طرف عدد من الاحزاب والجمعيات الحقوقية يأتي رغم ان فرق واحزاب المعارضة بمجلس النواب تقدمت في وقت سابق، بطلبات إحالة مشروع قانونها على المجلس الوطني لحقوق الانسان والجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي لإبداء رأي بشأن عدد من التحفظات الحقوقية والقانونية المسجلة بشأن مدى احترام مقتضيات مشروع قانونها لاحكام الدستور وخاصة تلك المتعلقة بحماية الحياة الخاصة للأفراد وسرية الاتصالات الشخصية والمعطيات الشخصية ومبادئ حقوق الانسان.ونقرأ ضمن مواد المنبر الغعلامي ذاته، أن الكونفدرالية الديموقراطية للشغل عبرت عن رفضها لمضامين القانون التعديلي للمالية الذي يعكس توجها نحو التقشف على حساب الطبقات المتوسطة والشغيلة ولم يستحضر دروس الجائحة واهمية القطاعات الاجتماعية، واصفا إياه بالمخيب للامال ويكرس نفس الاختيارات النيوليبيرالية للحكومة كما لو أن المغرب لم يعش لحظة أزمة الجائحة ولم يستفد من درووسها التي تفرض قطائع ومراجعات مع كل الانظمة الاقتصادية والاجتماعية الخالقة للتفاوتات.وجددت الهيئة النقابية مطلبها باستمرار تقديم الدعم للعمال المتوقفين عن العمل مؤقتا وكل الفئات الهشة المتضررة من تداعيات الجائحة، ومأسسة هذا الدعم لضمان ديمومته من خلال حد ادنى من الدخل يضمن شروط العيش الكريم. 

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الاسبوع من جريدة أخبار اليوم التي كتبت أنه رغم الاجراءات المبكرة التي فرضتها السلطات المغربية على المواطنين المغاربة الراغبين في العودة الى المغرب، انطلاقا من "ميناء جنوة" الايطالي، إلا أن رحلة العودة الاولى طبعتها الفوضى والتخبط، وهو الشيء الذي أدى الى تأخر الرحلة.مقابل ذلك فضل مغاربة آخرون قضاء عطلة الصيف في أوروبا خوفا من أي موجة ثانية محتملة للفيروس قد تحولهم إلى عالقين.من جهة اخرى انتقد بعض العالقين المغاربة في المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية تأخر الحكومة في ترحيلهم حتى بعد إعادة فتح الحدود يوم الثلاثاء الماضي عند منتصف الليل.وعاش ميناء "جنوة" أمس الخميس على إيقاع من الفوضى أثناء عملية ولوج السفينة التي كانت متوجهة صوب ميناء طنجة، وإذ كانت الحكومة المغربية أكدت انه يتعين على المسافرين تقديم قبل صعود الطائرة اختبار الكشف لا تقل مدته عن 48 ساعة، وكذا اختبار سيريولوجي ، إلا أن الكثير من المسافرين حضروا إلى الميناء دون تصريح سلبية الاختبار، والآن مازالت الإختبارات جارية، وفق صحيفة "لاريبوبليكا"، وتابع المصدر ذاته، ان عملية عدوة المغاربة تسببت أيضا في نوع من الاختناق في حركة السيرفي مدينة لونغوماري كانيبا، وجسر إيليكويدال.وفي مقال آخر عنونته الجريدة ذاتها بـ" زيادة 40 إطارا طبيا وتمريضية لدعم العاملين في مستشفى طنجة"، ذكرت أن وزير الصحة خالد ايت الطالب، عاد غلى الرباط بعد زيارة استغرقت يوما ونصف الى عاصمة البوغاز، محملا بقائمة من شكاوى من مظاهر الاخفاق التدبيري للمديرة الجهوية لوزارة الصحة المكلفة في نفس الوقت بمهمة المندوبة الاقليمية للصحة بعمالة طنجة وفاء أجناو التي كانت محط ترقيع حتى من والي الجهو محمد مهيدية، خلال اجتماعه مع المسؤول الحكومي.واضافت الجريدة أن اللقاء المشترك بين وزير الصحة ووالي الجهة، أثمر إقرارا بزيادة 40 إطارا طبيا وتمريضيا متخصصا في الانعاش والتخذير، لدعم وإسناد العاملين بوحدة التدخل الاستعجالي بمستشفى محمد السادس بطنجة، حيث أكدت الجريدو نقلا عن مصادرها أنه يتم استدقدامهم من مستشفيات الاقاليم التي تعرف استقرارا في الحالة الوبائية والوضعية الصححية عموما بتراب الجهة، كالحسيمة وشفشاون ووزان، بالاضافة الى كوادر صحية من القطاع الخاص.ورافق خطوة تعزيز الموارد البشرية لتغطية شحها في مستشفيات طنجة، إيصال امدادات من التجهيزات الطبية بينها أسرة إنعاش إضافية مجهزة بأجهزة التنفس الاصطناعي، وآليات مراقبة الوظائف الحيوية للجسم، ومستلزمات العمل الطبي، والآلبسة الواقية من انتقال العدوى، إضافة الى الحاجيات الاساسية من الادوية المستعملة في الانعاش تفاديا لتكرار سيناريو شبيه بما حدث لاحد الاطباء الذي تدهورت حالته فتم الاستعانة بدواء بديل لتخفيفحدة الالتهابات في جهازه التنفسي.وفي خبر رياضي أفادت اليومية نفسها بأن الدوري الاحترافي لكرة القدم أصبح مهددا بالالغاء بعد تسجيل حالتي إصابة مؤكدة بكورونا وثالثة مشكوك فيها لالمركز التدريبي محمد السادس، ويتعلق الامر بمدرب يشتغل بإحدى الفئات الصغرى، والثانية لحكم مساعد ينتمي لعصبة الجنوب ، فيما الحالة المشكوك فيها تتعلق بحكم ثاني كان يقيم مع زميله المصاب بغرفة واحدة.وشهد مركز المعمورة استنفارا كبيرا من قبل الاطباء المشرفين على الحكام والمنتخبات الوطنية، إذ فرضوا حجرا صحيا على جميع الموجودين بالمركز، كما قررت الجامعة المغربية لكرة القدم منع اي شخص من مغادرة المركز الى حين التوصل بنتائج الفحوصات الثانية لمعرفة هل توجد حالات اخرى.وإلى جريدة المساء التي ذكرت أن غموض كبير يسود عدة تدابير أقرتها المصالح الصحية في تعاملها مع الحالات الجديدة المصابة بفيروس كورونا بمدينة طنجة، وفق ما كشفت عنه شهادات مرضى و مخالطين لـ"المساء".ففي غياب بلاغات رسمية حول تغيير وزارة الصحة للبروتوكول العلاجي المعتمد مع الحالات التي ثبت حملها لفيروس "كورونا" عقب ، او تلك المشتبه بقوة في حملها للفيروس، فأن الملاحظ وفق الجريدة نقلا عن المصادر ذاتها، هو تسجيل تغير جذري لمنهجية العمل للإدارة الطبية بالمستشفيات المحتضنة لحالات كورونا، حيث سارت جل شهادات المصادر المستجوبة في اتجاه تجاهل كل المستشفيات لمرضى يشتبه بقوة في حملهم الفيروس، إذ تبدو عليهم اعراض المرض، وغم ذلك طالبتهم المستشفيات بالمكوث بمنازلهم 14 يوما وعدم الاختلاط مع الناس، في حين يقوم أعوان السلطة بجلب أكياس مؤونة تضم بعض المواد الغذائية الضرورية إلى غاية بيوتهم.وحسب المصادر ذاتها، لم تعد السلطات تحرص كما في السابق على إعداد لوائح المخالطين وتتبعهم واحدا واحدا إلى غاية تأكدها من عدم انتقال عدوى الوباء إليهم.أما داخل قسم العناية المركزة بمستشفى محمد السادس بطنجة المخصص لاستقبال الحالات الحرجة من مرضى كورونا، فإن الفوضى تعم المكان، حيث دقت مصادر صحية تعمل به ناقوس خطر تدهور الرعاية الطبية به، إذ لم يعد يتوفر على أسرة شاغرة لاستقبال المرضى ذوي المضاعفات الخطيرة.وفي حيز آخر قالت الجريدة ذاتها، إنه بشكل مفاجئ سحبت عدد من الاحزاب تحفظاتها الكثيرة وتعديلاتها المقترحة على مشروع قانون بطاقة التعريف الوطنية الجديدة.وجاء ذلك بعد ان تمت المصادرقة بالاجماع على المشروع من طرف لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس النواب، ما يعيد الطريق لصدور هذه البطاقة دون حرف تيفيناغ وبنفس المواصفات المعلنة سابقا والصيغة التي جاءت بها الحكومة.هذا الامر تقول الجريدة أعاد إلى الواجهة نفس السيناريو الذي عاشته عدد من القوانين التي خلقت الكثير من الجدل وظلت عالقة ومؤجلة بسبب رفض عدد من الفرق والاحزاب لبعض بنودها الخلافية، قبل ان يتم اتلقبول بها بنفس الصيغة وبالإجماع.المصادقة على قانون مشروع البطاقة التي وضعت في قفص الاتهام من طرف عدد من الاحزاب والجمعيات الحقوقية يأتي رغم ان فرق واحزاب المعارضة بمجلس النواب تقدمت في وقت سابق، بطلبات إحالة مشروع قانونها على المجلس الوطني لحقوق الانسان والجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي لإبداء رأي بشأن عدد من التحفظات الحقوقية والقانونية المسجلة بشأن مدى احترام مقتضيات مشروع قانونها لاحكام الدستور وخاصة تلك المتعلقة بحماية الحياة الخاصة للأفراد وسرية الاتصالات الشخصية والمعطيات الشخصية ومبادئ حقوق الانسان.ونقرأ ضمن مواد المنبر الغعلامي ذاته، أن الكونفدرالية الديموقراطية للشغل عبرت عن رفضها لمضامين القانون التعديلي للمالية الذي يعكس توجها نحو التقشف على حساب الطبقات المتوسطة والشغيلة ولم يستحضر دروس الجائحة واهمية القطاعات الاجتماعية، واصفا إياه بالمخيب للامال ويكرس نفس الاختيارات النيوليبيرالية للحكومة كما لو أن المغرب لم يعش لحظة أزمة الجائحة ولم يستفد من درووسها التي تفرض قطائع ومراجعات مع كل الانظمة الاقتصادية والاجتماعية الخالقة للتفاوتات.وجددت الهيئة النقابية مطلبها باستمرار تقديم الدعم للعمال المتوقفين عن العمل مؤقتا وكل الفئات الهشة المتضررة من تداعيات الجائحة، ومأسسة هذا الدعم لضمان ديمومته من خلال حد ادنى من الدخل يضمن شروط العيش الكريم. 



اقرأ أيضاً
جمعية الإعلام والناشرين تطالب بإيجاد حل نهائي لصيغ الدعم العمومي للصحافة الوطنية
يخلد الجسم الإعلامي في العالم، يوم غد الجمعة 3 ماي 2024، الذكرى 31 لإعلان يوم عالمي لحرية الصحافة من قبل الأمم المتحدة، في سياق دولي يتسم باستمرار أشكال التضييق على العمل الصحافي ومصادرة حرية العمل والتنقل والوصول إلى الأخبار والاعتداء الجسدي على الصحافيين وتعريض حياتهم إلى الخطر والموت. كما يتزامن، على المستوى الوطني، مع استمرار النقاش الوطني المتعدد، حول الخيارات الممكنة لإنقاذ فعلي ونهائي لمهنة الصحافة، والقطع النهائي على التداعيات الوخيمة لأزمة كوفيد 19، وما تركته من آثار جسيمة على المقاولات الإعلامية، وبالتالي على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للصحافيين والتقنيين والعاملين. واعتبرت الجمعية الوطنية للإعلام والناشرين، أن حلقات التداول حول حرية الصحافة والإعلام، بمعناه الفكري والثقافي الواسع، والخوض في بعض القضايا المطروحة على المستوى الوطني، هو تأجيل للنقاش الحقيقي، وإرجاء للملفات المطلبية التي ينتظر القطاع الحسم فيها على وجه السرعة، للانتقال إلى المراحل المقبلة، يكون فيها الإعلام الوطني قويا وصامدا ومنيعا، وله القدرة على مواجهة التحديات في عالم متغير. وشددت الجمعية في بيان لها، على أن هذا المسار الطويل لن يكتمل إلا بإقرار حزمة من الإصلاحات في جميع المجالات، منها: *سن قوانين وتشريعات جديدة، تفسح المجال للاستفادة من الإمكانيات والفرص المتاحة في عصر التكنولوجيات الحديثة والذكاء الاصطناعي وتمكين الصحافيين من ذلك، في إطار التغيير الحتمي المحافظ على الثوابت والاستمرارية الجادة. *القطع مع الوضع المؤقت، والانتقال إلى تشكيل مجلس وطني للصحافة بحلة جديدة يواكب انتظارات القطاع، ويقدم الأجوبة الحقيقية على مختلف الإشكاليات والتطورات. *إيجاد حل نهائي لصيغ وأشكال الدعم العمومي للصحافة الوطنية، يتماشى مع مصلحة المؤسسات الإعلامية المهيكلة والقوية. *الرقي بالقطاع والقطع مع صحافة الابتزاز والنصب والارتزاق، الممارسة من قبل مواقع غير قانونية، ومواجهة ظاهرة "اليوتوبرات" المختبئين في جلباب الصحافة. *تشجيع المؤسسات الإعلامية على الاستثمار خارج الوطن، للمساهمة في خلق قطب إعلامي تنافسي على المستوى الدولي، للدفاع عن القضايا المصيرية الكبرى، وحماية البلد من التضليل والإسفاف والتحريض. *دعوة القطاعات الحكومية ذات الصلة بمواكبة التطورات التي يشهدها قطاع الإعلام والصحافة، والسعي الجماعي لإخراج مشاريع قوانين تكون في مستوى التطلعات، وتساهم في النهوض بالمقاولات الإعلامية وتحسين تموقعها وأدائها، بما ينعكس إيجابا على أوضاع الصحافيين.
صحافة

فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
ينهي مكتب فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، الى علم كافة الزميلات والزملاء الصحفيات والصحفيين والمراسلات والمراسلين، أنه تقرر فتح باب الانخراط وتجديده، خلال الفترة الممتدة الى غاية 10 ماي 2024، وذلك استعدادا لهيكلته، وفي افق عقد الجمع العام لمجلس الفرع. وعليه، يهيب المكتب بكافة الزميلات والزملاء ممن تتوفر فيهم شروط كسب عضوية الانخراط بالفرع، سحب استمارة طلب الانخراط وتجديده (أنظر المرفق)، من الموقع الرسمي للنقابة www.snpm.org، وإيداعها قصد البث فيها، مرفقة بالوثائق المطلوبة وواجب الانخراط، لدى الزميل علي أشنتي بالاذاعة الجهوية بمراكش. ويعتبر هذا الاعلان بمثابة دعوة الى كافة منخرطات ومنخرطي فرع مراكش وغير المنخرطين من الزميلات والزملاء الممارسين بالنفوذ الترابي لمراكش.
صحافة

قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
نظم "منتدى الصحافيات والصحافيين الشرفيين بالمغرب" أول أمس الاربعاء 24 أبريل الجاري، في ضيافة "دار المحامي" بالدار البيضاء مائدة مستديرة، بمشاركة الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي إدريس قصوري، والأستاذ الجامعي والإعلامي محمد حفيظ، والإعلامي محمد العوني، مؤسس منظمة حاتم، وكذا الزميل نور اليقين بنسليمان، عضو المكتب الوطني للمنتدى. وأكد المشاركون خلال هذه المائدة المستديرة المنظمة تحت شعار: " مسالة تأهيل الاعلام المغربي : في الحاجة لقوانين ترسخ الانصاف والكرامة للصحافيين المهنيين المتقاعدين"، أن قطاع الإعلام والاتصال يعيش "فوضى مفتعلة"  واختلالات كثيرة،  مشددين على أن الحاجة إلى إصلاح قوانين الصحافة والنشر أضحت مسألة ملحة، في إطار تشاركي واقتراحات عملية بناء على تقييم موضوعي للقوانين الجاري، خصوصا وأنه تم اكتشاف نواقص هذه القوانين في دراسات منذ الشروع في تنزيلها. وفي هذا السياق، أكد المشاركون على أن قانون الصحافة والنشر منح للصحفي الشرفي المهني، المحال إداريا على التقاعد، مكانة ضمن المشهد الإعلامي غير أنها تظل هامشية، بل إن بطاقة الصحفي الشرفي لم تضف شيئا، والتي هي امتياز يجب أن تُعطى للصحفيين الشرفيين بشكل أوتوماتيكي وليس بناء على  طلبهم ... داعين إلى ضرورة تفعيل هذه المكانة الاعتبارية  للصحافيين الشرفيين عبر حق الأسبقية في الدعم، ورفع كفاية الاستحقاقات التقاعدية التي هي هزيلة، والاستفادة من معاشات اجتماعية إلى جانب التقاعد، والحصول على التمويل على غرار تمويل الدولة مقاولات الشباب، والاستفادة من صندوق تضامن الشيخوخة أو صندوق اجتماعي،  ما دمنا نتحدث في المغرب  عن الدولة الاجتماعية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب هذه الفئة من الإعلاميين المهنيين واستثمارها في عدة ميادين، كمحطات الاستحقاقات الانتخابية، والاحصاء العام، وإعداد التقارير، وكذا استحضار المنتدى في الحوار الاجتماعي. وتناولت عروض المتدخلين مداخيل تأهيل الإعلام الوطني المغربي وإعادة هيكلة منظومة القوانين المؤطرة له، في سياق منظومة متكاملة تشمل مجال الإعلام والتواصل، بما يضمن - من جهة - إنصاف وكرامة فئة الصحافيين الشرفيين وإعادة الاعتبار لمؤهلاتهم وخبراتهم، سواء على مستوى تجويد المهنة، وتطوير مهاراتها بالممارسة الميدانية، أو من جانب الفعل المؤطر لمهام المجلس الوطني للصحافة، لاسيما وأن هذه الفئة من الصحافيين المتقاعدين راكمت من التجربة ما يعزز التدبير الذاتي لمهن الصحافة والاعلام والترافع، صيانة لقواعدها وأخلاقياتها.  
صحافة

إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 03 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة