التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
فوضى عارمة أمام محطة “سوبراتور” بمراكش بسبب “كَارديان” والمجلس الجماعي يتجاهل مشروعا لتهيئة المحطة + صور
نشر في: 11 مايو 2016
تعيش واجهة محطة حافلات المسافرين "سوبراتور" بشارع الحسن الثاني بمراكش على إيقاع فوضى عارمة بسبب "الباركينغ" الذي تم إحداثه على حساب جزء من مدخل المحطة المذكورة لركن السيارات.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
وعلمت الجريدة أن شركة "سوبراتور" التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية توجهت بطلب إلى المجلس الجماعي لمدينة مراكش في شهر أكتوبر 2015 من أجل الترخيص لها بتهيئة المحطة وفق مشروع يهدف إلى إضفاء جمالية وإضافة نوعية لمدينة مراكش المقبلة على تنظيم القمة العالمية للمناخ "كوب 22"، بغلاف مالي يفوق 150 مليون سنتيم من تمويل الشركة، غير أنها لم تتلقى أي جواب في الموضوع.
وفي الوقت الذي يتطلع فيه المراكشيون لتهيئة المحطة التي تعتبر أحد أهم المرافق الذي يعرف تدفقا بشريا مهما على مدار السنة، أكدت مصادر للجريدة أن المجلس الجماعي أقدم على كراء جزء منها لإحداث موقف لركن السيارات رغم أنه لا يتوفر على ما يفيد أنها تدخل ضمن جملة أملاكه، الأمر الذي حول المحطة إلى مسرح للفوضى ومشاحنات "الكارديانات" مع الزبناء والتي تصل حد السب والشتم وتبادل الألفاض النابية التي تخدش الحياء وتحرج المسافرين ودويهم.
وقد اتصلت "كشـ24" باثنين من نواب عمدة مراكش لتوضيح وجهة نظر المجلس في الموضوع غير أن هاتفيهما ضلا يرنان دون مجيب.
وقد اتصلت "كشـ24" باثنين من نواب عمدة مراكش لتوضيح وجهة نظر المجلس في الموضوع غير أن هاتفيهما ضلا يرنان دون مجيب.
تعيش واجهة محطة حافلات المسافرين "سوبراتور" بشارع الحسن الثاني بمراكش على إيقاع فوضى عارمة بسبب "الباركينغ" الذي تم إحداثه على حساب جزء من مدخل المحطة المذكورة لركن السيارات.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
وعلمت الجريدة أن شركة "سوبراتور" التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية توجهت بطلب إلى المجلس الجماعي لمدينة مراكش في شهر أكتوبر 2015 من أجل الترخيص لها بتهيئة المحطة وفق مشروع يهدف إلى إضفاء جمالية وإضافة نوعية لمدينة مراكش المقبلة على تنظيم القمة العالمية للمناخ "كوب 22"، بغلاف مالي يفوق 150 مليون سنتيم من تمويل الشركة، غير أنها لم تتلقى أي جواب في الموضوع.
وفي الوقت الذي يتطلع فيه المراكشيون لتهيئة المحطة التي تعتبر أحد أهم المرافق الذي يعرف تدفقا بشريا مهما على مدار السنة، أكدت مصادر للجريدة أن المجلس الجماعي أقدم على كراء جزء منها لإحداث موقف لركن السيارات رغم أنه لا يتوفر على ما يفيد أنها تدخل ضمن جملة أملاكه، الأمر الذي حول المحطة إلى مسرح للفوضى ومشاحنات "الكارديانات" مع الزبناء والتي تصل حد السب والشتم وتبادل الألفاض النابية التي تخدش الحياء وتحرج المسافرين ودويهم.
وقد اتصلت "كشـ24" باثنين من نواب عمدة مراكش لتوضيح وجهة نظر المجلس في الموضوع غير أن هاتفيهما ضلا يرنان دون مجيب.
وقد اتصلت "كشـ24" باثنين من نواب عمدة مراكش لتوضيح وجهة نظر المجلس في الموضوع غير أن هاتفيهما ضلا يرنان دون مجيب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع
الدرك الملكي يحجز كمية من ”الملابس المهربة“ بمدخل أكادير
مجتمع
مجتمع