مجتمع
فوضى العربات المجرورة بالدواب وسط جامع الفنا تثير الاستنكار+ صور
استنكر عدد من زوار ومهنيي ساحة جامع الفنا، مظاهر الفوضى التي باتت تعم ساحة جامع الفنا، ومن هذه المظاهر انتشار العربات المجرورة بالدواب التي بدأت تتجول بكل أريحية وسط حنطات بيع المأكولات بالساحة خصوصا في فترات الليل، وذلك بالرغم من المجهودات التي تبذلها السلطات المحلية لمحاربة مثل هذه الظواهر التي تسيئ لسمعة الساحة وتلحق الضرر بالقطاع السياحي للمدينة.
وتعرف ساحة جامع الفنا، ابتداء من الساعة الحادية عشر ليلا انتشارا واضحا لعربات بيع الفواكه المجرورة باستعمال الدواب، من حمير وبغال، تتجول بحرية بين حنطات بيع المأكولات وعلى مرأى ومسمع الزبائن المغاربة والسياح الأجانب الذين يصدمون بمشاهد الحمير وهي تتقاسم معهم فضاء الأكل وسط ساحة جامع الفنا، الأمر الذي يسيء إلى مظهر العاصمة السياحية التي تسعى إلى جذب أكبر عدد من سياح العالم.
ولا يتوقف الأمر عند تجول العربة المجرورة بإحدى الدواب وسط ساحة جامع الفنا، بل ويتعدى ذلك إلى أن أصحابها من ذوي السوابق العدلية الذين تبدو على وجوههم علامات "التشرميل" ومنهم من يأتي بعربته إلى الساحة وهو في حالة سكر ويبدأ في افتعال الشجارات مع مهنيي الساحة وحتى مع الزبائن، ناهيك عما يتسببون فيه من ضجيج وصراخ وفوضى في أوقات متأخرة من الليل، بالإضافة إلى ما تتسبب فيه دوابهم من ثلويت لفضاء الساحة بفعل فضلاتهم المنتشرة بين حنطات بيع المأكولات وهو ما يثير اشمئزاز الزبائن حي يفضل بعضهم مغادرة المكان على رؤية مثل هذه المشاهد المسيئة.
ويطالب مهنيو السياحة الذين يستعدون لتأسيس جمعية ناطقة باسم جمعيات الساحة للدفاع عن قضاياهم ومحاربة مثل هذه الظواهر السلبية، بتدخل صارم وحازم من طرف السلطات المحلية من خلال حملات واسعة، لمحاربة هذه الظاهرة التي بدأت في الانتشار في ساحة جامع الفنا.
استنكر عدد من زوار ومهنيي ساحة جامع الفنا، مظاهر الفوضى التي باتت تعم ساحة جامع الفنا، ومن هذه المظاهر انتشار العربات المجرورة بالدواب التي بدأت تتجول بكل أريحية وسط حنطات بيع المأكولات بالساحة خصوصا في فترات الليل، وذلك بالرغم من المجهودات التي تبذلها السلطات المحلية لمحاربة مثل هذه الظواهر التي تسيئ لسمعة الساحة وتلحق الضرر بالقطاع السياحي للمدينة.
وتعرف ساحة جامع الفنا، ابتداء من الساعة الحادية عشر ليلا انتشارا واضحا لعربات بيع الفواكه المجرورة باستعمال الدواب، من حمير وبغال، تتجول بحرية بين حنطات بيع المأكولات وعلى مرأى ومسمع الزبائن المغاربة والسياح الأجانب الذين يصدمون بمشاهد الحمير وهي تتقاسم معهم فضاء الأكل وسط ساحة جامع الفنا، الأمر الذي يسيء إلى مظهر العاصمة السياحية التي تسعى إلى جذب أكبر عدد من سياح العالم.
ولا يتوقف الأمر عند تجول العربة المجرورة بإحدى الدواب وسط ساحة جامع الفنا، بل ويتعدى ذلك إلى أن أصحابها من ذوي السوابق العدلية الذين تبدو على وجوههم علامات "التشرميل" ومنهم من يأتي بعربته إلى الساحة وهو في حالة سكر ويبدأ في افتعال الشجارات مع مهنيي الساحة وحتى مع الزبائن، ناهيك عما يتسببون فيه من ضجيج وصراخ وفوضى في أوقات متأخرة من الليل، بالإضافة إلى ما تتسبب فيه دوابهم من ثلويت لفضاء الساحة بفعل فضلاتهم المنتشرة بين حنطات بيع المأكولات وهو ما يثير اشمئزاز الزبائن حي يفضل بعضهم مغادرة المكان على رؤية مثل هذه المشاهد المسيئة.
ويطالب مهنيو السياحة الذين يستعدون لتأسيس جمعية ناطقة باسم جمعيات الساحة للدفاع عن قضاياهم ومحاربة مثل هذه الظواهر السلبية، بتدخل صارم وحازم من طرف السلطات المحلية من خلال حملات واسعة، لمحاربة هذه الظاهرة التي بدأت في الانتشار في ساحة جامع الفنا.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع