

مجتمع
فوضى اغلاق الشارع العام تشعل حالات “الترمضينة” بمحيط سوق بمراكش
يشتكي عدد من مرتادي سق بولرباح بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، في عزّ رمضان، من حالة الفوضى وتوالي الشجارات ونزوع عدد من الباعة المتجولين نحو العنف والسب والشتم وهو ما يصطلح عليه بوصف “الترمضينة” والتي تنشأ جراء الغضب والانفعال لأتفه الأسباب بسبب الصيام.
وحسبما عاينته”كشـ24″ فإن محيط سوق بولرباح بحي سيدي يوسف بن علي يشهد بين الفينة والأخرى شجارات وملاسنات، بعض الباعة المتجولين الذين يغلقون الشارع العام، وهو ما يثير استياء المواطنين، ناهيك عن الصراخ والضجيج والكلام النابي، الذي يخدش حياء المواطنين في الشهر الفضيل.
وتمتد “الترمضينة” إلى سويقة المصلى والدروب المحيطة بها والتي تبرز، خاصة قُبيل أذان المغرب عندما تتحول بعض الدروب إلى ساحة لتبادل الشتائم وشتى أساليب التهديد والوعيد. ويطالب المواطنون، من الجهات المعنية من أجل القضاء على كل اشكال الفوضى والترويع، التي تقض مضجع الساكنة.
يشتكي عدد من مرتادي سق بولرباح بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، في عزّ رمضان، من حالة الفوضى وتوالي الشجارات ونزوع عدد من الباعة المتجولين نحو العنف والسب والشتم وهو ما يصطلح عليه بوصف “الترمضينة” والتي تنشأ جراء الغضب والانفعال لأتفه الأسباب بسبب الصيام.
وحسبما عاينته”كشـ24″ فإن محيط سوق بولرباح بحي سيدي يوسف بن علي يشهد بين الفينة والأخرى شجارات وملاسنات، بعض الباعة المتجولين الذين يغلقون الشارع العام، وهو ما يثير استياء المواطنين، ناهيك عن الصراخ والضجيج والكلام النابي، الذي يخدش حياء المواطنين في الشهر الفضيل.
وتمتد “الترمضينة” إلى سويقة المصلى والدروب المحيطة بها والتي تبرز، خاصة قُبيل أذان المغرب عندما تتحول بعض الدروب إلى ساحة لتبادل الشتائم وشتى أساليب التهديد والوعيد. ويطالب المواطنون، من الجهات المعنية من أجل القضاء على كل اشكال الفوضى والترويع، التي تقض مضجع الساكنة.
ملصقات
