التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
فوزي لقجع يخرج الكوكب المراكشي من شبح الإقصاء المبكر ويمنح التأشير للحكام الليبيين لدخول المغرب
نشر في: 10 فبراير 2016
أكد محسن مربوح رئيس الكوكب المراكشي لكرة القدم ل "المساء" بأن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في شخص رئيسها فوزي لقجع، وبتنسيق مع وزارة الخارجية المغربية، نجحت في حصول الطاقم الليبي على تأشيرة الدخول للمغرب، وإدارة مباراة الكوكب المراكشي وفريق القوات المسلحة البوركينابية برسم مباراة ذهاب الدور الأول لمنافسة كأس الكاف يوم 14 فبراير بملعب مراكش الدولي الكبير.
وخرجت إدارة الكوكب المراكشي من شبح الإقصاء المبكر بفعل غياب سفارة أو قنصلية بليبيا، بعد أن تم تعيين حكام من ليبيا من طرف لجنة الحكام بالاتحاد الافريقي، لإدارة مباراة الكوكب أمام الفريق البوركينابي، حيث كان فريق فارس النخيل سيتعرض للإقصاء المبكر، ويقطع بشكل نهائي مع أحلام الجماهير المراكشية لمتابعة فريقهم في هذه المنافسات القارية.
وبفعل غلق سفارة المغرب بليبيا بسبب الأوضاع الأمنية الغير المستقرة، فقد راسلت ادارة الكوكب المراكشي عبر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي بدورها رفعت الأمر لوزارة الخارجية المغربية، قبل أن يتم إيجاد حل وبالتالي حصول الطاقم الليبي على تأشيرة الدخول للمغرب لإدارة الدور الأول بين الكوكب المراكشي والفريق البوركينابي.
كما كان محسن مربوح رئيس فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم، قد عاش في ورطة بسبب الصعوبات التي لاقاها طاقم التحكيم الليبي، الذي عين من طرف الكاف لقيادة هذه المباراة برسم منافسات الدور الأول لكأس الكاف، حيث راسل الاتحاد الافريقي بخصوص هذا الأمر وطرح إمكانية تغيير طاقم التحكيم، لكن من دون تجاوب على أرض الواقع، زيادة على أن إدارة حياتو لم ترد على أية مراسلة بعثت بها إدارة الكوكب المراكشي أو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل تغيير الحكام، وهو ما خلق نفقا مسدودا في وجه مسؤولي كرة القدم الوطنية والديبلوماسية المغربية، وخلق أجواء من التساؤلات عن عدم تجاوب الكاف مع هذه المراسلات.
كما اضطر كل من محسن مربوح ونائبه الأول فؤاد الورزازي رفقة أعضاء المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، للإسراع لمراسلة الاتحاد الإفريقي لتغيير طاقم التحكيم الليبي، بطاقم تحكيم جديد لتفادي قرار اقصاء فريق الكوكب المراكشي من منافسات كأس الكاف قبل بدايتها، على الرغم من تدخلات إدارة النادي وخلق اتصالات مكثفة مع مسؤولي السفارات المغربية بكل من تونس والجزائر، قبل أن تنجح الديبلوماسية المغربية من تمكين الطاقم التحكيمي من تأشيرة دخول المغرب، وتجديد ذكريات وأمجاد الكوكب المراكشي الحائز على لقب كأس الكاف سنة 1996.
أكد محسن مربوح رئيس الكوكب المراكشي لكرة القدم ل "المساء" بأن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في شخص رئيسها فوزي لقجع، وبتنسيق مع وزارة الخارجية المغربية، نجحت في حصول الطاقم الليبي على تأشيرة الدخول للمغرب، وإدارة مباراة الكوكب المراكشي وفريق القوات المسلحة البوركينابية برسم مباراة ذهاب الدور الأول لمنافسة كأس الكاف يوم 14 فبراير بملعب مراكش الدولي الكبير.
وخرجت إدارة الكوكب المراكشي من شبح الإقصاء المبكر بفعل غياب سفارة أو قنصلية بليبيا، بعد أن تم تعيين حكام من ليبيا من طرف لجنة الحكام بالاتحاد الافريقي، لإدارة مباراة الكوكب أمام الفريق البوركينابي، حيث كان فريق فارس النخيل سيتعرض للإقصاء المبكر، ويقطع بشكل نهائي مع أحلام الجماهير المراكشية لمتابعة فريقهم في هذه المنافسات القارية.
وبفعل غلق سفارة المغرب بليبيا بسبب الأوضاع الأمنية الغير المستقرة، فقد راسلت ادارة الكوكب المراكشي عبر الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي بدورها رفعت الأمر لوزارة الخارجية المغربية، قبل أن يتم إيجاد حل وبالتالي حصول الطاقم الليبي على تأشيرة الدخول للمغرب لإدارة الدور الأول بين الكوكب المراكشي والفريق البوركينابي.
كما كان محسن مربوح رئيس فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم، قد عاش في ورطة بسبب الصعوبات التي لاقاها طاقم التحكيم الليبي، الذي عين من طرف الكاف لقيادة هذه المباراة برسم منافسات الدور الأول لكأس الكاف، حيث راسل الاتحاد الافريقي بخصوص هذا الأمر وطرح إمكانية تغيير طاقم التحكيم، لكن من دون تجاوب على أرض الواقع، زيادة على أن إدارة حياتو لم ترد على أية مراسلة بعثت بها إدارة الكوكب المراكشي أو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من أجل تغيير الحكام، وهو ما خلق نفقا مسدودا في وجه مسؤولي كرة القدم الوطنية والديبلوماسية المغربية، وخلق أجواء من التساؤلات عن عدم تجاوب الكاف مع هذه المراسلات.
كما اضطر كل من محسن مربوح ونائبه الأول فؤاد الورزازي رفقة أعضاء المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، للإسراع لمراسلة الاتحاد الإفريقي لتغيير طاقم التحكيم الليبي، بطاقم تحكيم جديد لتفادي قرار اقصاء فريق الكوكب المراكشي من منافسات كأس الكاف قبل بدايتها، على الرغم من تدخلات إدارة النادي وخلق اتصالات مكثفة مع مسؤولي السفارات المغربية بكل من تونس والجزائر، قبل أن تنجح الديبلوماسية المغربية من تمكين الطاقم التحكيمي من تأشيرة دخول المغرب، وتجديد ذكريات وأمجاد الكوكب المراكشي الحائز على لقب كأس الكاف سنة 1996.
ملصقات
