

مجتمع
فواتير ريضال الخيالية تصدم ساكنة الرباط
تعيش ساكنة الرباط والمدن المجاورة لها، على وقع الصدمة بسبب ارتفاع فواتير الماء والكهرباء، التي فاجأت بها شركة "ريضال"، المكلفة بالتدبير المفوض لخدمات توزيع الكهرباء والماء الصالح للشرب والتطهير السائل، زبنائها بعد استئناف توزيع الفواتير.وحسب ما افاد به مواطنون متضررون في اتصالات ب كش24 " فإن فواتير الكهرباء مثلا، عرفت ارتفاعا مهولا وغير مبرر، حيث بلغت 1000 درهم واكثر بالنسبة لمستهلكين لا يتجاوزون 200 درهم من الاستهلاك عادة، ما اثار موجة من الاستياء العارم وسط المتضررين.ووفق المصادر ذاتها، فإن الشركة اعتمدت على نظام تقديري غير متوازن، رغم ان قراءة العدادات، كفيلة بتقدير عقلاني لحجم الاستهلاك، بعد تقسيم الاستهلاك الخاص بالفترة الاخيرة، على الاشهر التي توقفت فيها عملية قراءة العدادات.واستغرب متضررون من حجم الزيادات المهولة في الفواتير، متسائلين عن الشعارات الرنانة التي تطلقها الشركة، وادعائها بانها مقاولة مواطنة، في الوقت الذي دعا فيه صاحب الجلالة جميع الادارات والمتدخلين بالتكافل، والتضامن للتغلب على الجائحة وتداعياتها.ويشار ان ساكنة مجموعة من المناطق المحسوبة على المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، عانت ايضا هذه الايام من ارتفاع مهول في فواتير الماء والكهرباء، ما يهدد باحتقان واحتجاجات وسط المتضررين، المنهكين اصلا بسبب تراكم الديون، وقلة الامكانيات وفقدان العمل جراء أزمة كورونا.
تعيش ساكنة الرباط والمدن المجاورة لها، على وقع الصدمة بسبب ارتفاع فواتير الماء والكهرباء، التي فاجأت بها شركة "ريضال"، المكلفة بالتدبير المفوض لخدمات توزيع الكهرباء والماء الصالح للشرب والتطهير السائل، زبنائها بعد استئناف توزيع الفواتير.وحسب ما افاد به مواطنون متضررون في اتصالات ب كش24 " فإن فواتير الكهرباء مثلا، عرفت ارتفاعا مهولا وغير مبرر، حيث بلغت 1000 درهم واكثر بالنسبة لمستهلكين لا يتجاوزون 200 درهم من الاستهلاك عادة، ما اثار موجة من الاستياء العارم وسط المتضررين.ووفق المصادر ذاتها، فإن الشركة اعتمدت على نظام تقديري غير متوازن، رغم ان قراءة العدادات، كفيلة بتقدير عقلاني لحجم الاستهلاك، بعد تقسيم الاستهلاك الخاص بالفترة الاخيرة، على الاشهر التي توقفت فيها عملية قراءة العدادات.واستغرب متضررون من حجم الزيادات المهولة في الفواتير، متسائلين عن الشعارات الرنانة التي تطلقها الشركة، وادعائها بانها مقاولة مواطنة، في الوقت الذي دعا فيه صاحب الجلالة جميع الادارات والمتدخلين بالتكافل، والتضامن للتغلب على الجائحة وتداعياتها.ويشار ان ساكنة مجموعة من المناطق المحسوبة على المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، عانت ايضا هذه الايام من ارتفاع مهول في فواتير الماء والكهرباء، ما يهدد باحتقان واحتجاجات وسط المتضررين، المنهكين اصلا بسبب تراكم الديون، وقلة الامكانيات وفقدان العمل جراء أزمة كورونا.
ملصقات
