

سياحة
فندق ميرامار بالصويرة يوفر أقصى ظروف الحماية لزبنائه في زمن كورونا
يعيش القطاع السياحي بمدينة الصويرة وعلى غرار باقي المدن السياحية أزمة غير مسبوقة، لم تمنع مجموعة من المؤسسات السياحية من بذل مجهودات كبيرة، من أجل تجاوز الاكراهات المطروحة، وتشجيع السياحة الداخلية في انتظار عودة فتح المجال الجوي للمغرب، وإستئناف النشاط السياحي بمدينة الرياح، التي تستقطب آلاف السياح بفضل مميزاتها العديدة، ومن ضمنها أسوارها الساحلية الجميلة وثقافتها الغنية، والموسيقى النابضة بالحياة التي تمتاز بها.وقد تمكن في هذا الاطار، فندق "ميرامار" بمدينة الصويرة، في سياق سعيه لتوفير أقصى ظروف الحماية والوقاية للمستخدمين والزبائن على حد سواء، من النجاح بشكل كبير في توفير شروط السلامة، بفضل تدابير احترازية ووقائية جد دقيقة وفق معايير دولية، وإشراف من شركات مختصة في إدارة المخاطر معترف بها من طرف وزارة الصحة.
ووفق ما أفاد به "سفيان تابتي" المدير العام للمؤسسة الفندقية، في تصريح خاص لـ"كشـ24"، فإن فندق "ميرامار" ومنذ انطلاق الموسم الصيفي لهذه السنة التي تعتبر سنة استثنائية، اخذ على عاتقه ضمان السلامة الصحية للعاملين والوافدين على المؤسسة لقضاء عطلتهم، حيث انخرط في مجموعة من التدابير والاجراءات منها على الخصوص تعقيم مختلف الفضاءات والغرف بمواد تعقيم مرخصة من طرف وزارة الصحة، بواسطة شركات حاصلة على رخص في المجال من طرف الوزارة الوصية.
وتعتبر المؤسسة الفندقية ميرامار التي تم تدشينها سنة 2009، من بين المؤسسات الفندقية التي وضعت ضمن أولوياتها الجانب الصحي فور مباشرتها لاستقبال زبائنها مباشرة بعد أولى مراحل تخفيف الحجر الصحي، حيث اعتمد الفندق معايير وقائية دقيقة على غرار كبريات المؤسسات السياحية، والتي تعتمد على أنظمة ومعايير استباقية ، موصى بها من طرف خبراء الجودة والمعايير الدقيقة للنظافة، والسلامة وادارة المخاطر، وهو ما لم تتمكن فنادق معروفة بالصويرة من توفيره بالتزامن مع تفشي وباء كوفيد19، وتزايد عدد الحالات الايجابية.
ومن أبرز التدابير المتخدة بفندق "ميرامار"، تعزيز اجراءات النظافة والتعقيم الخاصة بالغرف عند استقبال ومغادرة الزبناء، بالاضافة الى تعقيم أمتعتهم، مرورا بإيوائهم وتقديم مختلف الخدمات الفندقية والترفيهية في المؤسسة، وإلى غاية نهاية فترة إقامتهم، إلى جانب الاحترام الدقيق لمعايير التباعد الجسدي في التعامل، والمراقبة المستمرة لكل الأسطح والمرافق لضمان بيئة سليمة للزبائن.
يعيش القطاع السياحي بمدينة الصويرة وعلى غرار باقي المدن السياحية أزمة غير مسبوقة، لم تمنع مجموعة من المؤسسات السياحية من بذل مجهودات كبيرة، من أجل تجاوز الاكراهات المطروحة، وتشجيع السياحة الداخلية في انتظار عودة فتح المجال الجوي للمغرب، وإستئناف النشاط السياحي بمدينة الرياح، التي تستقطب آلاف السياح بفضل مميزاتها العديدة، ومن ضمنها أسوارها الساحلية الجميلة وثقافتها الغنية، والموسيقى النابضة بالحياة التي تمتاز بها.وقد تمكن في هذا الاطار، فندق "ميرامار" بمدينة الصويرة، في سياق سعيه لتوفير أقصى ظروف الحماية والوقاية للمستخدمين والزبائن على حد سواء، من النجاح بشكل كبير في توفير شروط السلامة، بفضل تدابير احترازية ووقائية جد دقيقة وفق معايير دولية، وإشراف من شركات مختصة في إدارة المخاطر معترف بها من طرف وزارة الصحة.
ووفق ما أفاد به "سفيان تابتي" المدير العام للمؤسسة الفندقية، في تصريح خاص لـ"كشـ24"، فإن فندق "ميرامار" ومنذ انطلاق الموسم الصيفي لهذه السنة التي تعتبر سنة استثنائية، اخذ على عاتقه ضمان السلامة الصحية للعاملين والوافدين على المؤسسة لقضاء عطلتهم، حيث انخرط في مجموعة من التدابير والاجراءات منها على الخصوص تعقيم مختلف الفضاءات والغرف بمواد تعقيم مرخصة من طرف وزارة الصحة، بواسطة شركات حاصلة على رخص في المجال من طرف الوزارة الوصية.
وتعتبر المؤسسة الفندقية ميرامار التي تم تدشينها سنة 2009، من بين المؤسسات الفندقية التي وضعت ضمن أولوياتها الجانب الصحي فور مباشرتها لاستقبال زبائنها مباشرة بعد أولى مراحل تخفيف الحجر الصحي، حيث اعتمد الفندق معايير وقائية دقيقة على غرار كبريات المؤسسات السياحية، والتي تعتمد على أنظمة ومعايير استباقية ، موصى بها من طرف خبراء الجودة والمعايير الدقيقة للنظافة، والسلامة وادارة المخاطر، وهو ما لم تتمكن فنادق معروفة بالصويرة من توفيره بالتزامن مع تفشي وباء كوفيد19، وتزايد عدد الحالات الايجابية.
ومن أبرز التدابير المتخدة بفندق "ميرامار"، تعزيز اجراءات النظافة والتعقيم الخاصة بالغرف عند استقبال ومغادرة الزبناء، بالاضافة الى تعقيم أمتعتهم، مرورا بإيوائهم وتقديم مختلف الخدمات الفندقية والترفيهية في المؤسسة، وإلى غاية نهاية فترة إقامتهم، إلى جانب الاحترام الدقيق لمعايير التباعد الجسدي في التعامل، والمراقبة المستمرة لكل الأسطح والمرافق لضمان بيئة سليمة للزبائن.
ملصقات
