التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
فنانون أفارقة بمراكش “يفككون الاستعمار” في معرض عالمي
نشر في: 26 فبراير 2018
اختتمت أمس الأحد 25 فبراير الجاري بمراكش، فعاليات "صالون الفن الأفريقي المعاصر 1-54" الذي يقام كل عام بين لندن ونيويورك، وذلك بمشاركة فنانين من إفريقيا والشتات الأفريقي .
وطرحت الأعمال المشاركة في المعرض السؤال الأساسي المتمحور حول " تفكيك الاستعمار دائماً"، كيف يمكن تناول ذلك من خلال العمل الفني والإنتاج الثقافي، وهي ثيمة يتناولها منتدى الصالون الذي يقام على هامش المعرض.
يرى قيم المنتدى؛ عمر برادة (قيمة التظاهرة كلها هي ثرية الغلاوي) أن الأعمال ستتورط أكثر مع مفهوم تفكيك الاستعمار، ليس بوصفه حدثاً تاريخياً ينتمي إلى الماضي. بل من ناحية أن هذه الفكرة تحتاج اليوم إلى إعادة راهنيتها إليها.
ومن أهم الأمور التي يحتاج الفنان الأفريقي إلى تفكيكها استعمارياً، هي عملية الإنتاج المعرفي، والمركزية الأوروبية.
ومن المفترض أن الفنانين المشتركين اشتغلوا على أعمال تتصادى مع هذه المقولة التي طرحها برادة، إلى جانب الفاعلين والمنتجين الثقافيين بحيث يساعد هؤلاء في وضع تصور لأنماط ونماذج جديدة من التفكير في هذا السياق.
وعرف برنامج التظاهرة، عدة محاضرات، من بينها "نحو صورة للذات" وموضوعها الأساسي "كيف نبني صورة ذاتية صادقة ضد كولونيالية؟"، حيث يدور الحديث عن الهوية وكيف يمكن تمثيلها من خلال الفن.
الفعالية الثانية تأتي بعنوان "الصراع لم ينته"، وهو عرض وثائقي عن الصراع من أجل صناعة سينما في غينيا.
كما عرفت التظاهرة عقد عدة فعاليات من بينها ندوة "تفكيك كولونيالية المعرفة"، وعرض "نرسيسيوس وإكو" (عمل فيديو) الذي يقوم على طريقة الرواية الشفهية الأفريقية، و"المطر يسقط فوق جبل بونت" الذي يحاول تفكيك الفهم الاستعماري للمناطق الأثرية الأفريقية.
من جهة أخرى، فإن التظاهرة التي انطلقت أول أمس، امتدت إلى المدينة والساحات الشعبية، حيث ضمت على مدى يومين عروضاً أدائية تنتمي إلى فن الشارع وبعض فرق الفنون التقليدية وكذلك المعاصرة والرقص الشعبي.
وطرحت الأعمال المشاركة في المعرض السؤال الأساسي المتمحور حول " تفكيك الاستعمار دائماً"، كيف يمكن تناول ذلك من خلال العمل الفني والإنتاج الثقافي، وهي ثيمة يتناولها منتدى الصالون الذي يقام على هامش المعرض.
يرى قيم المنتدى؛ عمر برادة (قيمة التظاهرة كلها هي ثرية الغلاوي) أن الأعمال ستتورط أكثر مع مفهوم تفكيك الاستعمار، ليس بوصفه حدثاً تاريخياً ينتمي إلى الماضي. بل من ناحية أن هذه الفكرة تحتاج اليوم إلى إعادة راهنيتها إليها.
ومن أهم الأمور التي يحتاج الفنان الأفريقي إلى تفكيكها استعمارياً، هي عملية الإنتاج المعرفي، والمركزية الأوروبية.
ومن المفترض أن الفنانين المشتركين اشتغلوا على أعمال تتصادى مع هذه المقولة التي طرحها برادة، إلى جانب الفاعلين والمنتجين الثقافيين بحيث يساعد هؤلاء في وضع تصور لأنماط ونماذج جديدة من التفكير في هذا السياق.
وعرف برنامج التظاهرة، عدة محاضرات، من بينها "نحو صورة للذات" وموضوعها الأساسي "كيف نبني صورة ذاتية صادقة ضد كولونيالية؟"، حيث يدور الحديث عن الهوية وكيف يمكن تمثيلها من خلال الفن.
الفعالية الثانية تأتي بعنوان "الصراع لم ينته"، وهو عرض وثائقي عن الصراع من أجل صناعة سينما في غينيا.
كما عرفت التظاهرة عقد عدة فعاليات من بينها ندوة "تفكيك كولونيالية المعرفة"، وعرض "نرسيسيوس وإكو" (عمل فيديو) الذي يقوم على طريقة الرواية الشفهية الأفريقية، و"المطر يسقط فوق جبل بونت" الذي يحاول تفكيك الفهم الاستعماري للمناطق الأثرية الأفريقية.
من جهة أخرى، فإن التظاهرة التي انطلقت أول أمس، امتدت إلى المدينة والساحات الشعبية، حيث ضمت على مدى يومين عروضاً أدائية تنتمي إلى فن الشارع وبعض فرق الفنون التقليدية وكذلك المعاصرة والرقص الشعبي.
اختتمت أمس الأحد 25 فبراير الجاري بمراكش، فعاليات "صالون الفن الأفريقي المعاصر 1-54" الذي يقام كل عام بين لندن ونيويورك، وذلك بمشاركة فنانين من إفريقيا والشتات الأفريقي .
وطرحت الأعمال المشاركة في المعرض السؤال الأساسي المتمحور حول " تفكيك الاستعمار دائماً"، كيف يمكن تناول ذلك من خلال العمل الفني والإنتاج الثقافي، وهي ثيمة يتناولها منتدى الصالون الذي يقام على هامش المعرض.
يرى قيم المنتدى؛ عمر برادة (قيمة التظاهرة كلها هي ثرية الغلاوي) أن الأعمال ستتورط أكثر مع مفهوم تفكيك الاستعمار، ليس بوصفه حدثاً تاريخياً ينتمي إلى الماضي. بل من ناحية أن هذه الفكرة تحتاج اليوم إلى إعادة راهنيتها إليها.
ومن أهم الأمور التي يحتاج الفنان الأفريقي إلى تفكيكها استعمارياً، هي عملية الإنتاج المعرفي، والمركزية الأوروبية.
ومن المفترض أن الفنانين المشتركين اشتغلوا على أعمال تتصادى مع هذه المقولة التي طرحها برادة، إلى جانب الفاعلين والمنتجين الثقافيين بحيث يساعد هؤلاء في وضع تصور لأنماط ونماذج جديدة من التفكير في هذا السياق.
وعرف برنامج التظاهرة، عدة محاضرات، من بينها "نحو صورة للذات" وموضوعها الأساسي "كيف نبني صورة ذاتية صادقة ضد كولونيالية؟"، حيث يدور الحديث عن الهوية وكيف يمكن تمثيلها من خلال الفن.
الفعالية الثانية تأتي بعنوان "الصراع لم ينته"، وهو عرض وثائقي عن الصراع من أجل صناعة سينما في غينيا.
كما عرفت التظاهرة عقد عدة فعاليات من بينها ندوة "تفكيك كولونيالية المعرفة"، وعرض "نرسيسيوس وإكو" (عمل فيديو) الذي يقوم على طريقة الرواية الشفهية الأفريقية، و"المطر يسقط فوق جبل بونت" الذي يحاول تفكيك الفهم الاستعماري للمناطق الأثرية الأفريقية.
من جهة أخرى، فإن التظاهرة التي انطلقت أول أمس، امتدت إلى المدينة والساحات الشعبية، حيث ضمت على مدى يومين عروضاً أدائية تنتمي إلى فن الشارع وبعض فرق الفنون التقليدية وكذلك المعاصرة والرقص الشعبي.
وطرحت الأعمال المشاركة في المعرض السؤال الأساسي المتمحور حول " تفكيك الاستعمار دائماً"، كيف يمكن تناول ذلك من خلال العمل الفني والإنتاج الثقافي، وهي ثيمة يتناولها منتدى الصالون الذي يقام على هامش المعرض.
يرى قيم المنتدى؛ عمر برادة (قيمة التظاهرة كلها هي ثرية الغلاوي) أن الأعمال ستتورط أكثر مع مفهوم تفكيك الاستعمار، ليس بوصفه حدثاً تاريخياً ينتمي إلى الماضي. بل من ناحية أن هذه الفكرة تحتاج اليوم إلى إعادة راهنيتها إليها.
ومن أهم الأمور التي يحتاج الفنان الأفريقي إلى تفكيكها استعمارياً، هي عملية الإنتاج المعرفي، والمركزية الأوروبية.
ومن المفترض أن الفنانين المشتركين اشتغلوا على أعمال تتصادى مع هذه المقولة التي طرحها برادة، إلى جانب الفاعلين والمنتجين الثقافيين بحيث يساعد هؤلاء في وضع تصور لأنماط ونماذج جديدة من التفكير في هذا السياق.
وعرف برنامج التظاهرة، عدة محاضرات، من بينها "نحو صورة للذات" وموضوعها الأساسي "كيف نبني صورة ذاتية صادقة ضد كولونيالية؟"، حيث يدور الحديث عن الهوية وكيف يمكن تمثيلها من خلال الفن.
الفعالية الثانية تأتي بعنوان "الصراع لم ينته"، وهو عرض وثائقي عن الصراع من أجل صناعة سينما في غينيا.
كما عرفت التظاهرة عقد عدة فعاليات من بينها ندوة "تفكيك كولونيالية المعرفة"، وعرض "نرسيسيوس وإكو" (عمل فيديو) الذي يقوم على طريقة الرواية الشفهية الأفريقية، و"المطر يسقط فوق جبل بونت" الذي يحاول تفكيك الفهم الاستعماري للمناطق الأثرية الأفريقية.
من جهة أخرى، فإن التظاهرة التي انطلقت أول أمس، امتدت إلى المدينة والساحات الشعبية، حيث ضمت على مدى يومين عروضاً أدائية تنتمي إلى فن الشارع وبعض فرق الفنون التقليدية وكذلك المعاصرة والرقص الشعبي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن