مجتمع

فلكي مغربي يتوقع الأسوء لبطمة وأحداث غير سارّة لهؤلاء الفنانين في 2020


كشـ24 نشر في: 1 يناير 2020

اختار الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي أن يكشف عن تنبؤاته لسنة 2020 المتعلقة بمجموعة من الفنانين المغاربة وأولهم دنيا بطمة التي تعيش حاليا أزمة قاسية.وخاطب الفلكي عبد العزيز الخطابي دنيا بطمة قائلا "أنت تحاولين أن تلاحقي الفرص وأن تصطادي النعم والحظوظ، لقد عانيت من سنين صعبة مليئة بالأحداث والتغيرات والتحولات وتبحثين الآن عن الجديد بعد سنوات انتقالية انتهت لتحل أحزان الماضي والحاضر فقد وقف الحظ إلى جانبك وحمل إليك وعود كثيرة،غير أنك الآن تراقبين ما يحصل وتستعدين للتحرك إذا أتيحت الفرص".وأضاف الخطابي "أقول لك أن هذه السنة غير مشجعة وقد تشكل منعطفا آخرا في حياتك نحو الأسوأ، فسماؤك مظلمة، والفرص نادرة والكواكب التي كانت تحفزك وتغمرك بالحيوية والاندفاع لن تأتي لعونك في الوقت المناسب. لقد انتهت التأثيرات الإيجابية التي كانت تعبد لك الطريق وسوف تصبحين ذكرى من الماضي".وزاد الخطابي “توقعي التغيير في حياتك هذه السنة لأنها سنة إعادة الحسابات والمعاناة القاسية، فالحلول غير واردة أمامك لتعزيز حظوظك المادية ودفع مستحقاتك العالقة والتحرر من القضايا الشائكة… كما أن هناك احتمال ضياع أوراق ومستندات مهمة تضيع عليك عدة فرص نافعة ومفيدة سواء على الصعيد الفني أو المادي والاجتماعي". أما بخصوص سعد لمجرد فقد وجه له الفلكي المغربي تحذيرا بسبب العلاقات العابرة قائلا: “رغم النجاحات والشهرة التي حققها سعد المجرد وكانت فيها بعض المآسي التي صادفته مؤخرا، وقد حذرته من ذلك في توقعاتي السابقة، إلا أنه لازال يتخبط بين الصعود والنزول وهنا أشير إلى أن كوكب زحل له ارتباط بالنحس، فحذار من العلاقات العابرة لأن هناك من يتربص بك ويريد أن يسقطك في فخ أكثر خطورة من الفخ الذي سبق أن سقطت فيه”.وأضاف الخطابي “فبداية هذه السنة ستتعرض لما يشبه محاولة للهرب أو إيجاد فسحة أكبر لتعيد حساباتك حتى لا تسقط في نفق مسدود فليس في كل مرة تسلم الجرة، وحتى لو كنت تبحث عن صفقات جديدة، فإنك لن تكون صادقا مع نفسك ومع الجمهور. لذلك اقتصد هذا العام لإرضاء ذاتك أولا، حتى لا تجد نفسك أمام المحاكم التجارية”.وزاد الفلكي المغربي بالقول “في منتصف السنة تصبح الأشرعة متشابكة وتظهر المناوشات والمشاكسات فحذار مرة أخرى من الإغراءات الفاتنة المثيرة. تعطيكم الكواكب الفرصة على لفت النظر، لكن تذكر أن تتفحص مشاريعك بجدية فالفرص لا ثقة فيها ولا يمكن أن تتكرر مرة أخرى، واعلم أنك متبوع والعيون تراقبك وتتصيد خطواتك". وفي خطابه للفنان حاتم عمور، قال عبد العزيز الخطابي “لا تكن مطمئنا هذه السنة فاسمكليس مدرجا على لائحة المحظوظين، فالتأثيرات الفلكية سوف تلعب دورا سلبيا وتجعلك لن تبلغ أهدافك ولن تنعم بالهناء والاطمئنان والراحة”.وأضاف “لقد لعب معك الحظ في السنين الماضية لكنك لم تستفد منها بالشكل الجيد لأنك ركزت على منافسة سعد لمجرد، ولم تركز على أهدافك الشخصية وهذا في حد ذاته فشل”.وتابع “فلا تلاحق المراحل ولا تفقد ما جنيت، فالانتفاخ قد يضربك الآن والتعجرف يجلب لك الهموم والمشاكل… حافظ على قواعدك سالمة ولا تطرح التحديات مهما كانت نوعها لأن هاته السنة سنة سيئة بالنسبة لك إذا كان تاريخ ميلادك هذا 7/7/1981 مضبوط فإن رقمك سيكون هذه السنة هو رقم 16 وهو رمز السقوط والفشل وقد يدل كذلك على مآسي في وسط العائلة” .وختم حديثه لحاتم عمور “حاول خلال بداية السنة التزام بعض التحفظ والتكتم وتجنب استعراض القوى حتى ولو بقيت من الفائزين، وكن متأكدا أن الحظ سوف لن يطرق بابك فليس هذا وقت الانتصار والمواجهات، ومن الأفضل لك أن تعالج نفسك وتهتم بها أكثر بطريقة بعيدة عن الرهانات والتحديات”.سعد لمجرد… “هناك من يتربصون به ويريدون إسقاطه”. أما الفنان حاتم إدار، فيبدو أنه أكثر حظا من سابقيه حيث خاطبه قائلا: “لا تخف لازال نجمك ساطعا ومتألقا بين النجوم وإشراقك في كل مكان، واعلم أن الحظ لا زال رفيقك في سنة 2020 حيث يمنحك اهتمامات جديدة وفرص واتصالات وعروضا قد تسهل أمامك الطريق أو تجعلك أكثر سعادة من السابق، تسافر ربما هذه السنة وتعرف أرباحا فجائية، وقد تقوم ببعض المساعي التي تعزز أوضاعك المالية رغم أن الفلك يحذرك في بعض الأحيان من السارقين والمحتالين”.وأضاف “كما ستكون الفترة الأولى من السنة مناسبة جدا لكي تواجه الحياة بهدوء وذكاء وحكمة ومعرفة وحدس مذهل… قد تتذكر هذه السنة المصيرية من حياتك والتي تساهم في إشراقك وتفوقك أو تظهر قدراتك وتعطيك ما تستحق. لكن حذار من أن تقع في الفخ الذي سبقك إليه سعد لمجرد”.وأضاف الخطابي في توقعه لحاتم إدار، “فإن خريطتك الفلكية مليئة بالإيجابيات لكنها ملغومة ببعض السلبيات ومن هنا أحذرك ألا تتقدم خطوة حتى تفكر أكثر، فلا تسرع الخطى حتى تتأكد من موضع قدمك”.سعيدة شرف… “ستعيش سنة صعبة”. أما الفنانة الصحراوية سعيدة شرف، فقال الخطابي عنها: “كانت لك في السنوات الماضية حظوظ كبيرة جلبت لك المكافآت والوفرة والتنوع الغني بالأحداث والتجارب والمتغيرات، لكن التأثيرات الفلكية الكبيرة لن تطال سماءك هذه السنة ولن تجعلك تعيشين أحداثا غير اعتيادية وبالغة الأهمية… وحتى إذا كانت هذه التأثيرات متناقضة في بعض الأحيان، فإنها تجعلك تواجهين الأمور بواقعية وحزم وحسم، فتتدخلي مباشرة في تقرير مصيرك وتسيير الأحداث بحيث تبعدين عنك خطر الفشل والتراجع”.وتابع “لكن حسب قراءتي الفلكية لخريطتك فإن حظوظك في سنة 2020، تبدو أقل وعدا لكنها لا تحمل الأخطار بل تشجعك على ضبط الإيقاع وتأمين السلامة ومواكبة الأحداث بذكاء وتجنب اتخاذ القرارات الانفعالية، أو الغوص في أوهام لا ترتكز على وقائع وقواعد ثابتة، أو خوض بعض المغامرات المالية التي قد تنعكس سلبا على أوضاعك في هذا الوقت أو تدفعك للوقوف أمام القضاء. فقد تعاكسك في بعض الأحيان الظروف وتجدين أمامك تيارات مربكة تجعلك تحتارين في الخيار وهنا يدعوك الفلك إلى الحذر الشديد والانتباه من بعض المخاطر والوقائع المتعلقة إما بوضعك المهني أو بحياتك العائلية والصحية”.وختم الخطابي توقعاته عن سعيدة شرف قائلا: “عليك إذن شعرت أن اتجاهاتك أصبحت تشكل لك الخطر أو الأذى فاعف نفسك من بعض المسؤوليات واتركي وضعا أصيح بالنسبة إليك عقيما أو مرهقا، وحاولي أن تبحثي عن مجالات أخرى أكثر وعدا وإيجابا”.

اختار الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي أن يكشف عن تنبؤاته لسنة 2020 المتعلقة بمجموعة من الفنانين المغاربة وأولهم دنيا بطمة التي تعيش حاليا أزمة قاسية.وخاطب الفلكي عبد العزيز الخطابي دنيا بطمة قائلا "أنت تحاولين أن تلاحقي الفرص وأن تصطادي النعم والحظوظ، لقد عانيت من سنين صعبة مليئة بالأحداث والتغيرات والتحولات وتبحثين الآن عن الجديد بعد سنوات انتقالية انتهت لتحل أحزان الماضي والحاضر فقد وقف الحظ إلى جانبك وحمل إليك وعود كثيرة،غير أنك الآن تراقبين ما يحصل وتستعدين للتحرك إذا أتيحت الفرص".وأضاف الخطابي "أقول لك أن هذه السنة غير مشجعة وقد تشكل منعطفا آخرا في حياتك نحو الأسوأ، فسماؤك مظلمة، والفرص نادرة والكواكب التي كانت تحفزك وتغمرك بالحيوية والاندفاع لن تأتي لعونك في الوقت المناسب. لقد انتهت التأثيرات الإيجابية التي كانت تعبد لك الطريق وسوف تصبحين ذكرى من الماضي".وزاد الخطابي “توقعي التغيير في حياتك هذه السنة لأنها سنة إعادة الحسابات والمعاناة القاسية، فالحلول غير واردة أمامك لتعزيز حظوظك المادية ودفع مستحقاتك العالقة والتحرر من القضايا الشائكة… كما أن هناك احتمال ضياع أوراق ومستندات مهمة تضيع عليك عدة فرص نافعة ومفيدة سواء على الصعيد الفني أو المادي والاجتماعي". أما بخصوص سعد لمجرد فقد وجه له الفلكي المغربي تحذيرا بسبب العلاقات العابرة قائلا: “رغم النجاحات والشهرة التي حققها سعد المجرد وكانت فيها بعض المآسي التي صادفته مؤخرا، وقد حذرته من ذلك في توقعاتي السابقة، إلا أنه لازال يتخبط بين الصعود والنزول وهنا أشير إلى أن كوكب زحل له ارتباط بالنحس، فحذار من العلاقات العابرة لأن هناك من يتربص بك ويريد أن يسقطك في فخ أكثر خطورة من الفخ الذي سبق أن سقطت فيه”.وأضاف الخطابي “فبداية هذه السنة ستتعرض لما يشبه محاولة للهرب أو إيجاد فسحة أكبر لتعيد حساباتك حتى لا تسقط في نفق مسدود فليس في كل مرة تسلم الجرة، وحتى لو كنت تبحث عن صفقات جديدة، فإنك لن تكون صادقا مع نفسك ومع الجمهور. لذلك اقتصد هذا العام لإرضاء ذاتك أولا، حتى لا تجد نفسك أمام المحاكم التجارية”.وزاد الفلكي المغربي بالقول “في منتصف السنة تصبح الأشرعة متشابكة وتظهر المناوشات والمشاكسات فحذار مرة أخرى من الإغراءات الفاتنة المثيرة. تعطيكم الكواكب الفرصة على لفت النظر، لكن تذكر أن تتفحص مشاريعك بجدية فالفرص لا ثقة فيها ولا يمكن أن تتكرر مرة أخرى، واعلم أنك متبوع والعيون تراقبك وتتصيد خطواتك". وفي خطابه للفنان حاتم عمور، قال عبد العزيز الخطابي “لا تكن مطمئنا هذه السنة فاسمكليس مدرجا على لائحة المحظوظين، فالتأثيرات الفلكية سوف تلعب دورا سلبيا وتجعلك لن تبلغ أهدافك ولن تنعم بالهناء والاطمئنان والراحة”.وأضاف “لقد لعب معك الحظ في السنين الماضية لكنك لم تستفد منها بالشكل الجيد لأنك ركزت على منافسة سعد لمجرد، ولم تركز على أهدافك الشخصية وهذا في حد ذاته فشل”.وتابع “فلا تلاحق المراحل ولا تفقد ما جنيت، فالانتفاخ قد يضربك الآن والتعجرف يجلب لك الهموم والمشاكل… حافظ على قواعدك سالمة ولا تطرح التحديات مهما كانت نوعها لأن هاته السنة سنة سيئة بالنسبة لك إذا كان تاريخ ميلادك هذا 7/7/1981 مضبوط فإن رقمك سيكون هذه السنة هو رقم 16 وهو رمز السقوط والفشل وقد يدل كذلك على مآسي في وسط العائلة” .وختم حديثه لحاتم عمور “حاول خلال بداية السنة التزام بعض التحفظ والتكتم وتجنب استعراض القوى حتى ولو بقيت من الفائزين، وكن متأكدا أن الحظ سوف لن يطرق بابك فليس هذا وقت الانتصار والمواجهات، ومن الأفضل لك أن تعالج نفسك وتهتم بها أكثر بطريقة بعيدة عن الرهانات والتحديات”.سعد لمجرد… “هناك من يتربصون به ويريدون إسقاطه”. أما الفنان حاتم إدار، فيبدو أنه أكثر حظا من سابقيه حيث خاطبه قائلا: “لا تخف لازال نجمك ساطعا ومتألقا بين النجوم وإشراقك في كل مكان، واعلم أن الحظ لا زال رفيقك في سنة 2020 حيث يمنحك اهتمامات جديدة وفرص واتصالات وعروضا قد تسهل أمامك الطريق أو تجعلك أكثر سعادة من السابق، تسافر ربما هذه السنة وتعرف أرباحا فجائية، وقد تقوم ببعض المساعي التي تعزز أوضاعك المالية رغم أن الفلك يحذرك في بعض الأحيان من السارقين والمحتالين”.وأضاف “كما ستكون الفترة الأولى من السنة مناسبة جدا لكي تواجه الحياة بهدوء وذكاء وحكمة ومعرفة وحدس مذهل… قد تتذكر هذه السنة المصيرية من حياتك والتي تساهم في إشراقك وتفوقك أو تظهر قدراتك وتعطيك ما تستحق. لكن حذار من أن تقع في الفخ الذي سبقك إليه سعد لمجرد”.وأضاف الخطابي في توقعه لحاتم إدار، “فإن خريطتك الفلكية مليئة بالإيجابيات لكنها ملغومة ببعض السلبيات ومن هنا أحذرك ألا تتقدم خطوة حتى تفكر أكثر، فلا تسرع الخطى حتى تتأكد من موضع قدمك”.سعيدة شرف… “ستعيش سنة صعبة”. أما الفنانة الصحراوية سعيدة شرف، فقال الخطابي عنها: “كانت لك في السنوات الماضية حظوظ كبيرة جلبت لك المكافآت والوفرة والتنوع الغني بالأحداث والتجارب والمتغيرات، لكن التأثيرات الفلكية الكبيرة لن تطال سماءك هذه السنة ولن تجعلك تعيشين أحداثا غير اعتيادية وبالغة الأهمية… وحتى إذا كانت هذه التأثيرات متناقضة في بعض الأحيان، فإنها تجعلك تواجهين الأمور بواقعية وحزم وحسم، فتتدخلي مباشرة في تقرير مصيرك وتسيير الأحداث بحيث تبعدين عنك خطر الفشل والتراجع”.وتابع “لكن حسب قراءتي الفلكية لخريطتك فإن حظوظك في سنة 2020، تبدو أقل وعدا لكنها لا تحمل الأخطار بل تشجعك على ضبط الإيقاع وتأمين السلامة ومواكبة الأحداث بذكاء وتجنب اتخاذ القرارات الانفعالية، أو الغوص في أوهام لا ترتكز على وقائع وقواعد ثابتة، أو خوض بعض المغامرات المالية التي قد تنعكس سلبا على أوضاعك في هذا الوقت أو تدفعك للوقوف أمام القضاء. فقد تعاكسك في بعض الأحيان الظروف وتجدين أمامك تيارات مربكة تجعلك تحتارين في الخيار وهنا يدعوك الفلك إلى الحذر الشديد والانتباه من بعض المخاطر والوقائع المتعلقة إما بوضعك المهني أو بحياتك العائلية والصحية”.وختم الخطابي توقعاته عن سعيدة شرف قائلا: “عليك إذن شعرت أن اتجاهاتك أصبحت تشكل لك الخطر أو الأذى فاعف نفسك من بعض المسؤوليات واتركي وضعا أصيح بالنسبة إليك عقيما أو مرهقا، وحاولي أن تبحثي عن مجالات أخرى أكثر وعدا وإيجابا”.



اقرأ أيضاً
بعد خروجهم من السجن.. التحقيق في عودة نشاط افراد عصابة ابتزاز الملاهي الليلية بمراكش
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، ان مصالح الشرطة القضائية تحت اشراف النيابة العامة بمراكش، فتحت خلال اليومين الماضيين تحقيقا بشأن نشاط اجرامي محتمل لافراد عصابة متخصصة في ابتزاز الملاهي الليلة والحانات بالمدينة الحمراء. وحسب مصادر كشـ24 فإن العناصر الاجرامية المذكورة، غادرت السجن لتوها وعادت للنشاط الذي كان وراء اعتقالها قبل سنوات، حيث اعتادت ولوج الملاهي عنوة و ابتزاز مسييرها وفرض اتاوات عليهم مقابل عدم اثارة الفوضى وترويع مرتادي هذه المحلات الليلية. ووفق المصادر ذاتها، فقد سجلت انشطة مفترضة جديدة لافراد هذه العصابة، حيث تم نهاية الاسبوع المنصرم تعنيف مسير احدى المحلات، كما سجلت حالات ابتزاز وتهديد بمحلات مختلفة بزنقة لبنان، وزنقة احمد البقال وشارع يعقزب المنصور. وقد قدمت شكايات رسمية في هذا الصدد وفتحت بناء عليها مصالح الفرقة الولائية للشرطة القضائية، تحقيقا بقيادة رئيس المصلحة، وتحت اشراف النيابة العامة، حيث تم الاستماع لحدود الساعة لقرابة 6 اشخاص من ضمنهم مسيري حانات وملاهي و مستخدمين، كما تم الادلاء بشواهد طبية لضحايا الاعتداءات الى جانب تسجيلات كاميرات المراقبة.
مجتمع

مصدر مسؤول بأونسا يحذر عبر كشـ24 من مخاطر تجاهل شروط حفظ وتخزين المواد الغذائية خلال فصل الصيف
في ظل تنامي المخاوف المرتبطة بسلامة المنتجات الغذائية، خصوصا خلال فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعا في درجات الحرارة وزيادة في استهلاك المواد سريعة التلف، تبرز أهمية اتباع عدد من الإرشادات الأساسية لضمان اقتناء مواد غذائية سليمة، وذلك تفاديا لأي تسمم قد يعرض حياة المستهلك للخطر.وفي هذا السياق شدد مصدر مسؤول بالمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، في تصريح خص به موقع "كشـ24"، على أهمية اقتناء منتجات غذائية سليمة، مؤكدا أن سلامة المستهلك تبدأ من وعيه باختياراته اليومية، وبضرورة اتباع جملة من التدابير لضمان جودة ما يستهلكه.وأوضح المصدر ذاته أن أول خطوة نحو استهلاك آمن تكمن في شراء المواد الغذائية من محلات ومتاجر ثابتة ومعروفة، تحترم شروط السلامة الصحية، ما يسهل تتبع مصدر المنتوج في حال وجود أي خلل، ويمكن من التواصل السريع مع الجهات المختصة عند الضرورة.وأكد المتحدث ذاته، أن أماكن عرض المنتجات الغذائية يجب أن تتوفر على الشروط الصحية المطلوبة، كالبعد عن مصادر التلوث والحرارة والرطوبة، والتوفر على تجهيزات مناسبة لعرض هذه المواد، مشددا على أهمية التحقق من نظافة المستخدمين في المحلات ومدى التزامهم بشروط الوقاية الصحية.وأضاف مصدرنا أن من بين المؤشرات التي ينبغي للمستهلك الانتباه إليها عند شراء المنتوجات الغذائية، وضعية تغليفها، حيث يتعين التأكد من أن المعلبات خالية من الانتفاخ أو التشوه أو الصدأ أو أي علامات تلف، كما يجب التأكد من حفظ الحليب ومشتقاته داخل الثلاجات.كما دعا مصرحنا، إلى قراءة البيانات المضمنة على ملصقات المنتجات، خصوصا الترخيص الصحي لـ"أونسا" بالنسبة للمنتوجات الوطنية، أو اسم المستورد وعنوانه باللغة العربية إذا تعلق الأمر بمنتوجات مستوردة، إلى جانب التحقق من تاريخ الصلاحية وشروط الحفظ لتفادي استهلاك مواد منتهية أو فاسدة.واختتم المسؤول تصريحه بالتأكيد على ضرورة الانتباه لمكونات المنتجات الغذائية، خاصة المكونات التي قد تسبب حساسية، والتي يتم تمييزها بخط مختلف على الغلاف، مشيرا إلى أن دقيقتين من الانتباه أثناء التسوق قد تحمي صحة المستهلك وأسرته من أخطار صحية غير محسوبة.
مجتمع

مخاطر السباحة في السدود..حملة بدون نتائج لوكالة حوض سبو
أعطت وكالة الحوض المائي لسبو اليوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملة تحسيسية تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!” وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو، حيث ستنظم أنشطة ميدانية وتواصلية تهدف إلى تنبيه المواطنين، خصوصًا الأطفال والشباب، إلى خطورة السباحة في السدود وخزانات المياه، التي تخفي تيارات مائية مفاجئة وطبيعة غير آمنة. وتتضمن الحملة توزيع منشورات ولافتات توعوية، وتنظيم لقاءات مباشرة مع السكان ومرتادي الأسواق، و تثبيت إشارات تحذيرية بمحيط السدود. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف. لكن ساكنة المناطق المعنية بالحملة، تواصل موسم "الهجرة" نحو الوديان وبحيرات السدود في كل من تاونات وتازة وصفرو وفاس، وذلك بسبب غياب مسابح جماعية، وعدم توفر فئات واسعة من الساكنة المعنية على الإمكانيات اللازمة للسفر في موسم الصيف نحو مدن الشاطئ، واقتناء تذاكر المسابح الخاصة في المدن الكبرى. واستغربت عدد من الفعاليات الجمعوية بالجهة، "التزام" الوكالة بهذه الحملات الموسمية ذات التأثير المحدود، رغم إدراك مسؤوليها بأن الأمر يتعلق بمقاربة اختزالية وسطحية لمواجهة تنامي حوادث الغرق في هذه البحيرات والسدود. وذكرت بأن الرابح الوحيد في هذه الحملات هي شركات التواصل التي يسند لها تدبير هذا الملف.
مجتمع

قصة طفلة لدغتها أفعى بنواحي شيشاوة تفضح تصريحات الوزير التهراوي
كشفت قصة صادمة لطفلة لدغتها أفعى بمنطقة إيمندونيت بنواحي إقليم شيشاوة، محدودية تنزيل الاستراتيجيات الوطنية في مواجهة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.فقد جرى نقل هذه الطفلة إلى مستشفى السوق الاسبوعي في منطقة ماغوسة وتم تحويلها للمستشفى المركزي في منطقة مجاط دون أن يتم توفير المصل المضاد للسم، وتمت إحالتها إلى مستشفى محمد السادس بشيشاوة، قبل أن يتم تحويلها إلى المستشفى بمراكش.وقضت الطفلة أكثر من خمس ساعات في هذه الرحلة الصعبة، في طرقات تعاني الكثير من التدهور، بينما سم الأفعى يواصل التسلل إلى مختلف أطراف جسمها.وقالت فعاليات محلية إن هذه القضية تكفي لوحدها كعنوان لأوضاع المستشفيات، وتكفي لرسم الصورة الواضحة عن واقع مستشفيات لا توفر حتى الحد الأدنى من الأمصال الموجهة ضد سم الأفاعي والعقارب، خاصة في فصل الصيف.وكان وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، قد تحدث عن تطلعات لتحقيق هدف 0 حالة وفاة بسبب لسعات العقارب والأفاعي.واعتبر أن الهدف يظل غاية مشروعة تُجسد التزامًا إنسانيًا وأخلاقيًا، رغم صعوبة تحقيقه. جاء ذلك في يوم دراسي نظمته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية خُصص لتسليط الضوء على الجهود الوطنية المبذولة في مجال مكافحة التسممات الناجمة عن لسعات العقارب ولدغات الأفاعي.وشكل هذا اللقاء فرصة لعرض نتائج الاستراتيجيات الوطنية المعتمدة في هذا المجال. وأكد الوزير التهراوي في كلمة تلاها نيابة عنه الكاتب العام للوزارة، ، على الأهمية القصوى التي توليها الوزارة لمكافحة هذه الإشكالية الصحية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة