التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
فعاليات مدنية تطالب بالتحقيق في مضمون تقرير طبي “صادم” عن المستشفى الإقليمي بالصويرة
نشر في: 25 ديسمبر 2014
طالبت عدد من جمعيات المجتمع المدني بالصويرة بفتح تحقيق حول ما تضمنه تقرير طبي حول الأوضاع المتردية بقسم الجراحة بالمستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبدالله.
وتفيد الشكاية المذيلة بتويقع 28 جمعية ناشطة بالمدينة أن الجمعيات المشتكية توصلت بتقرير إخباري، وصفته بالصادم و الفاضح، موقع من طرف الدكتور حسن ، يؤكد فحوى الشكاية السابقة التي وضعت أمام مكتب المندوب الاقليمي للصحة بالصويرة، و التي حملت عنوان “لمحو وصمة عار على المستشفى الاقليمي بالصويرة..؟” و المؤرخة ب 19 يناير 2013 ،حيث عرضت تلك الشكاية تفاصيل الوضع الكارثي و المتردي بالمستشفى المذكور.
و تضيف الجمعيات في شكايتها التي وجهت أواخر شهر نونبر الماضي إلى المندوب الإقليمي للصحة، أن تقرير الدكتور حسن له وزنه الإعتباري لما يتوفر عليه هذا الطبيب من مصداقية و نزاهة مشهودتين له من طرف الجميع، بالإضافة إلى معرفته بخبايا و أسرار هذا المركز الاستشفائي الذي يشتغل به.
و أوضحت الشكاية أن "كل الجهود المبذولة من طرف المسؤولين عن المستشفى، و التي تجلت بالخصوص في إعادة تهيئة قسم الجراحة و فتح جميع قاعاته التي كانت موصدة في وجه المرضى و الأطباء ، تراجعت بسبب التواجد المستمر للوبي الذي لا تهمه إلا مصلحته، حيث عاوده الحنين مرة أخرى ليمارس اختصاصه المعروف في تسيير مرافق هذا القسم بطريقة مشينة و مهينة و حاطة لكرامة المرضى الذين يحرمون من حقهم في الولوج إلى العلاج و إجراء عملياتهم الجراحية في وقتها المحدد، بل و طردهم (عراة) في حالات أخرى بعد تهيئتهم للعمليات الجراحية ، الشيء الذي يلحق بهم و بأسرهم ضررا قد لا يندمل، حسب منطوق الشكاية و استنادا لتقرير الطبيب".
و ذكرت الشكاية بعض المختصين من الأطباء ، و سمتهم بالمتطفلين الذين لا يرغبون سوى في التخفي و تعطيل مصالح المواطنين ، كالطبيب المختص في جراحة الأطفال الذي لا يزور المستشفى إلا نادرا بسبب تواجده الدائم بعيادة خاصة بمدينة مراكش، و حالة الطبيب المختص في جراحة الأنف و الأذن و الحنجرة الذي هو في حكم الغائب رغم تواجده بسبب انعدام عملياته الجراحية ، بالإضافة ألى الطبيب المختص في التخذير الذي يحذو حذوهم.
و اعتبرت الجمعيات الموقعة على الشكاية التي قال موقع "الصويرة نيوز" أنه توصل بنسخة منها، أن مراسلتهم ليست افتراء على الغير، أو مجرد تهمة مجانية تريد تلفيقها لهؤلاء الأطباء، لكن الأمر أصبح مكشوفا و واضحا، بشهادة شاهد من أهل الدار الذي لا يرضى و لن يرضوا معه أيضا بهذه المهزلة التي تحاك بالمستشفى الإقليمي، ضدا على صحة المواطنين الذين يقصدونه للعلاج.
وتفيد الشكاية المذيلة بتويقع 28 جمعية ناشطة بالمدينة أن الجمعيات المشتكية توصلت بتقرير إخباري، وصفته بالصادم و الفاضح، موقع من طرف الدكتور حسن ، يؤكد فحوى الشكاية السابقة التي وضعت أمام مكتب المندوب الاقليمي للصحة بالصويرة، و التي حملت عنوان “لمحو وصمة عار على المستشفى الاقليمي بالصويرة..؟” و المؤرخة ب 19 يناير 2013 ،حيث عرضت تلك الشكاية تفاصيل الوضع الكارثي و المتردي بالمستشفى المذكور.
و تضيف الجمعيات في شكايتها التي وجهت أواخر شهر نونبر الماضي إلى المندوب الإقليمي للصحة، أن تقرير الدكتور حسن له وزنه الإعتباري لما يتوفر عليه هذا الطبيب من مصداقية و نزاهة مشهودتين له من طرف الجميع، بالإضافة إلى معرفته بخبايا و أسرار هذا المركز الاستشفائي الذي يشتغل به.
و أوضحت الشكاية أن "كل الجهود المبذولة من طرف المسؤولين عن المستشفى، و التي تجلت بالخصوص في إعادة تهيئة قسم الجراحة و فتح جميع قاعاته التي كانت موصدة في وجه المرضى و الأطباء ، تراجعت بسبب التواجد المستمر للوبي الذي لا تهمه إلا مصلحته، حيث عاوده الحنين مرة أخرى ليمارس اختصاصه المعروف في تسيير مرافق هذا القسم بطريقة مشينة و مهينة و حاطة لكرامة المرضى الذين يحرمون من حقهم في الولوج إلى العلاج و إجراء عملياتهم الجراحية في وقتها المحدد، بل و طردهم (عراة) في حالات أخرى بعد تهيئتهم للعمليات الجراحية ، الشيء الذي يلحق بهم و بأسرهم ضررا قد لا يندمل، حسب منطوق الشكاية و استنادا لتقرير الطبيب".
و ذكرت الشكاية بعض المختصين من الأطباء ، و سمتهم بالمتطفلين الذين لا يرغبون سوى في التخفي و تعطيل مصالح المواطنين ، كالطبيب المختص في جراحة الأطفال الذي لا يزور المستشفى إلا نادرا بسبب تواجده الدائم بعيادة خاصة بمدينة مراكش، و حالة الطبيب المختص في جراحة الأنف و الأذن و الحنجرة الذي هو في حكم الغائب رغم تواجده بسبب انعدام عملياته الجراحية ، بالإضافة ألى الطبيب المختص في التخذير الذي يحذو حذوهم.
و اعتبرت الجمعيات الموقعة على الشكاية التي قال موقع "الصويرة نيوز" أنه توصل بنسخة منها، أن مراسلتهم ليست افتراء على الغير، أو مجرد تهمة مجانية تريد تلفيقها لهؤلاء الأطباء، لكن الأمر أصبح مكشوفا و واضحا، بشهادة شاهد من أهل الدار الذي لا يرضى و لن يرضوا معه أيضا بهذه المهزلة التي تحاك بالمستشفى الإقليمي، ضدا على صحة المواطنين الذين يقصدونه للعلاج.
طالبت عدد من جمعيات المجتمع المدني بالصويرة بفتح تحقيق حول ما تضمنه تقرير طبي حول الأوضاع المتردية بقسم الجراحة بالمستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبدالله.
وتفيد الشكاية المذيلة بتويقع 28 جمعية ناشطة بالمدينة أن الجمعيات المشتكية توصلت بتقرير إخباري، وصفته بالصادم و الفاضح، موقع من طرف الدكتور حسن ، يؤكد فحوى الشكاية السابقة التي وضعت أمام مكتب المندوب الاقليمي للصحة بالصويرة، و التي حملت عنوان “لمحو وصمة عار على المستشفى الاقليمي بالصويرة..؟” و المؤرخة ب 19 يناير 2013 ،حيث عرضت تلك الشكاية تفاصيل الوضع الكارثي و المتردي بالمستشفى المذكور.
و تضيف الجمعيات في شكايتها التي وجهت أواخر شهر نونبر الماضي إلى المندوب الإقليمي للصحة، أن تقرير الدكتور حسن له وزنه الإعتباري لما يتوفر عليه هذا الطبيب من مصداقية و نزاهة مشهودتين له من طرف الجميع، بالإضافة إلى معرفته بخبايا و أسرار هذا المركز الاستشفائي الذي يشتغل به.
و أوضحت الشكاية أن "كل الجهود المبذولة من طرف المسؤولين عن المستشفى، و التي تجلت بالخصوص في إعادة تهيئة قسم الجراحة و فتح جميع قاعاته التي كانت موصدة في وجه المرضى و الأطباء ، تراجعت بسبب التواجد المستمر للوبي الذي لا تهمه إلا مصلحته، حيث عاوده الحنين مرة أخرى ليمارس اختصاصه المعروف في تسيير مرافق هذا القسم بطريقة مشينة و مهينة و حاطة لكرامة المرضى الذين يحرمون من حقهم في الولوج إلى العلاج و إجراء عملياتهم الجراحية في وقتها المحدد، بل و طردهم (عراة) في حالات أخرى بعد تهيئتهم للعمليات الجراحية ، الشيء الذي يلحق بهم و بأسرهم ضررا قد لا يندمل، حسب منطوق الشكاية و استنادا لتقرير الطبيب".
و ذكرت الشكاية بعض المختصين من الأطباء ، و سمتهم بالمتطفلين الذين لا يرغبون سوى في التخفي و تعطيل مصالح المواطنين ، كالطبيب المختص في جراحة الأطفال الذي لا يزور المستشفى إلا نادرا بسبب تواجده الدائم بعيادة خاصة بمدينة مراكش، و حالة الطبيب المختص في جراحة الأنف و الأذن و الحنجرة الذي هو في حكم الغائب رغم تواجده بسبب انعدام عملياته الجراحية ، بالإضافة ألى الطبيب المختص في التخذير الذي يحذو حذوهم.
و اعتبرت الجمعيات الموقعة على الشكاية التي قال موقع "الصويرة نيوز" أنه توصل بنسخة منها، أن مراسلتهم ليست افتراء على الغير، أو مجرد تهمة مجانية تريد تلفيقها لهؤلاء الأطباء، لكن الأمر أصبح مكشوفا و واضحا، بشهادة شاهد من أهل الدار الذي لا يرضى و لن يرضوا معه أيضا بهذه المهزلة التي تحاك بالمستشفى الإقليمي، ضدا على صحة المواطنين الذين يقصدونه للعلاج.
وتفيد الشكاية المذيلة بتويقع 28 جمعية ناشطة بالمدينة أن الجمعيات المشتكية توصلت بتقرير إخباري، وصفته بالصادم و الفاضح، موقع من طرف الدكتور حسن ، يؤكد فحوى الشكاية السابقة التي وضعت أمام مكتب المندوب الاقليمي للصحة بالصويرة، و التي حملت عنوان “لمحو وصمة عار على المستشفى الاقليمي بالصويرة..؟” و المؤرخة ب 19 يناير 2013 ،حيث عرضت تلك الشكاية تفاصيل الوضع الكارثي و المتردي بالمستشفى المذكور.
و تضيف الجمعيات في شكايتها التي وجهت أواخر شهر نونبر الماضي إلى المندوب الإقليمي للصحة، أن تقرير الدكتور حسن له وزنه الإعتباري لما يتوفر عليه هذا الطبيب من مصداقية و نزاهة مشهودتين له من طرف الجميع، بالإضافة إلى معرفته بخبايا و أسرار هذا المركز الاستشفائي الذي يشتغل به.
و أوضحت الشكاية أن "كل الجهود المبذولة من طرف المسؤولين عن المستشفى، و التي تجلت بالخصوص في إعادة تهيئة قسم الجراحة و فتح جميع قاعاته التي كانت موصدة في وجه المرضى و الأطباء ، تراجعت بسبب التواجد المستمر للوبي الذي لا تهمه إلا مصلحته، حيث عاوده الحنين مرة أخرى ليمارس اختصاصه المعروف في تسيير مرافق هذا القسم بطريقة مشينة و مهينة و حاطة لكرامة المرضى الذين يحرمون من حقهم في الولوج إلى العلاج و إجراء عملياتهم الجراحية في وقتها المحدد، بل و طردهم (عراة) في حالات أخرى بعد تهيئتهم للعمليات الجراحية ، الشيء الذي يلحق بهم و بأسرهم ضررا قد لا يندمل، حسب منطوق الشكاية و استنادا لتقرير الطبيب".
و ذكرت الشكاية بعض المختصين من الأطباء ، و سمتهم بالمتطفلين الذين لا يرغبون سوى في التخفي و تعطيل مصالح المواطنين ، كالطبيب المختص في جراحة الأطفال الذي لا يزور المستشفى إلا نادرا بسبب تواجده الدائم بعيادة خاصة بمدينة مراكش، و حالة الطبيب المختص في جراحة الأنف و الأذن و الحنجرة الذي هو في حكم الغائب رغم تواجده بسبب انعدام عملياته الجراحية ، بالإضافة ألى الطبيب المختص في التخذير الذي يحذو حذوهم.
و اعتبرت الجمعيات الموقعة على الشكاية التي قال موقع "الصويرة نيوز" أنه توصل بنسخة منها، أن مراسلتهم ليست افتراء على الغير، أو مجرد تهمة مجانية تريد تلفيقها لهؤلاء الأطباء، لكن الأمر أصبح مكشوفا و واضحا، بشهادة شاهد من أهل الدار الذي لا يرضى و لن يرضوا معه أيضا بهذه المهزلة التي تحاك بالمستشفى الإقليمي، ضدا على صحة المواطنين الذين يقصدونه للعلاج.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي