

صحافة
فظيع: بعد عودتها من مراكش حاملا في شهرها الـ9.. أم تقتل مولودها حرقا خوفا من الفضيحة
أمر الوكيل العام للملك باستئنافية بني ملال، ليلة أمس الخميس، بوضع أم عازبة ووالدتها قيد الحراسة النظرية لفائدة البحث الجاري من طرف الضابطة القضائية للدرك الملكي بمركز أفورار التابع لتراب إقليم أزيلال، بتهمة قتل وحرق مولود، والمشاركة في ذلك.
وحسب يومية "المساء" في عددها لنهاية الأسبوع فإن تفاصيل الواقعة تعود إلى حين قيام أحد الأشخاص بإخطار السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي بمركز أفورار بقيام شابة ووالدتها بالتخلص من المولود بإحراقه وسط ركام من الأعشاب اليابسة والأثواب، مما حرك المصالح الأمنية المذكورة التي فتحت تحقيقا في الموضوع.
وأضافت اليومية أن المعطيات الأولية للبحث أفادت أن الأمر يتعلق بأم عازبة تبلغ من العمر 29 لديها طفل في السابعة من العمر، عادت من مدينة مراكش قبل أسبوعين، وهي حامل في شهرها التاسع، صوب المنزل الذي تقطنه والدتها المطلقة، البالغة من العمر 47 سنة، بمركز أفورار، حيث وضعت مولودها الثلاثاء الماضي في ظروف عادية، قبل أن يختفي المولود، ويتوصل الدركيون بإخبارية تفيد قيام الأم العازبة بالتخلص من مولودها حرقا بمساعدة والدتها، ليتم اقتياد المشتبه بها الرئيسية صوب طبيبة المركز الصحي بالقرية، التي أكدت أن عملية الوضع تمت في ظروف طبيعية.
وقالت اليومية إن المعنية بالأمر ووالدتها خلال البحث الأولي أنكرت عملية إحراق الوليد، وادعتا أن الوضع تم قبل اكتمال تكون الجنين، لكن الكشوفات الطبية التي بوشرن بالمركز الصحي جعل الأم العازبة تنهار وتعترف بأنها خوفا من الفضيحة، وفي غياب والدتها التي انتقلت إلى مركز تيموليلت، قامت بإحراق مولودها حيا داخل ركام من الأعشاب اليابسة والقماش، هذه التصريحات جعلت المحققين يستحضرون عناصر الشرطة العلمية التي أخدت عيمة من الرماد قصد إحالتها على المختبر العلمي للشرطة للتأكد من حقيقة الأمر.
أمر الوكيل العام للملك باستئنافية بني ملال، ليلة أمس الخميس، بوضع أم عازبة ووالدتها قيد الحراسة النظرية لفائدة البحث الجاري من طرف الضابطة القضائية للدرك الملكي بمركز أفورار التابع لتراب إقليم أزيلال، بتهمة قتل وحرق مولود، والمشاركة في ذلك.
وحسب يومية "المساء" في عددها لنهاية الأسبوع فإن تفاصيل الواقعة تعود إلى حين قيام أحد الأشخاص بإخطار السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي بمركز أفورار بقيام شابة ووالدتها بالتخلص من المولود بإحراقه وسط ركام من الأعشاب اليابسة والأثواب، مما حرك المصالح الأمنية المذكورة التي فتحت تحقيقا في الموضوع.
وأضافت اليومية أن المعطيات الأولية للبحث أفادت أن الأمر يتعلق بأم عازبة تبلغ من العمر 29 لديها طفل في السابعة من العمر، عادت من مدينة مراكش قبل أسبوعين، وهي حامل في شهرها التاسع، صوب المنزل الذي تقطنه والدتها المطلقة، البالغة من العمر 47 سنة، بمركز أفورار، حيث وضعت مولودها الثلاثاء الماضي في ظروف عادية، قبل أن يختفي المولود، ويتوصل الدركيون بإخبارية تفيد قيام الأم العازبة بالتخلص من مولودها حرقا بمساعدة والدتها، ليتم اقتياد المشتبه بها الرئيسية صوب طبيبة المركز الصحي بالقرية، التي أكدت أن عملية الوضع تمت في ظروف طبيعية.
وقالت اليومية إن المعنية بالأمر ووالدتها خلال البحث الأولي أنكرت عملية إحراق الوليد، وادعتا أن الوضع تم قبل اكتمال تكون الجنين، لكن الكشوفات الطبية التي بوشرن بالمركز الصحي جعل الأم العازبة تنهار وتعترف بأنها خوفا من الفضيحة، وفي غياب والدتها التي انتقلت إلى مركز تيموليلت، قامت بإحراق مولودها حيا داخل ركام من الأعشاب اليابسة والقماش، هذه التصريحات جعلت المحققين يستحضرون عناصر الشرطة العلمية التي أخدت عيمة من الرماد قصد إحالتها على المختبر العلمي للشرطة للتأكد من حقيقة الأمر.
ملصقات
صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

