توصلت "كش24"، بنسخة من شكاية وضعتها نزيلة بدار الحوز بمراكش لدى عمالة إقليم الحوز، توضح فيها الخروقات التي تعرفها هذه الدار منذ مدة، من طرف المسؤولة الأولى عليها: " ز هرة ن"، التي إستخدمت سلطتها حسب مضمون الشكاية، في كثم أفواه النزيلات وتهديدهن بالشارع في حالة البوح بما يقع داخل أسوار "دار الحوز" بمراكش، الشكاية تحدث أيضا عن الوضعية الكارثية التي تعيشها النزيلات اللواتي أغلبهن من أسر فقيرة ومعوزة كن يأملن أن تقطن بناتهم في ظروف جيدة ، لكن" تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن"، فالحلم السرمدي تحول إلى كابوس يومي، فالنزيلات كن يشتغلن في أعمال النظافة و الطبخ والكنس ، حسب ذات الشكاية، وبشكل غريب وكأنهن جواري في هذه "الدار" مع العلم أن أسباب إنشاءها كانت محاربة الهدر المدرسي خصوصا لفتيات الأسر المعوزة من ساكنة إقليم الحوز.
الشكاية تطرقت أيضا إلى التهديدات التي كانت ترددها (المسؤولة) على مسامع النزيلات في حال خروج هذا الموضوع إلى وسائل الإعلام، محاولة منها طمس مايقع داخل هذه الدار، والمعنية بالأمر كانت تهدد كل من يقف في وجهها من "النزيلات "بالطرد الى الشارع، مع العلم أنها عمدت في بداية الموسم الدراسي الحالي إلى" تغيير أقفال أبواب وحجرات "دار الحوز" دون علم أحد بذلك، بدعوى نهاية صلاحية المكتب المسير للجمعية التي تشرف على هذه "الدار"، هذا القرار كان إنفرادي رغم علم بعض المسؤولين بهذا الأمر، الذين حاولوا بدرهم الثكثم على هذه القضية بشكل غريب ومحاولة حل المشكل في وقت وجيز.
مما يضعهم أيضا في قائمة المتعاونين معها ، لكن فور علم عامل صاحب الجلالة على إقليم الحوز "يونس البطحاوي" تدخل على الفور لإنقاذ النزيلات، وقام بتكوين لجنة تشرف على تسيير أمور"الدار" وترأسها شخصيا، الشئ الذي خلق معه نوعا من الإرتياح لدى النزيلات وأسرهم واللواتي عانين الأمرين، أمر البقاء في ظل ظروف لا إنسانية وأمر مغادرة الدار و نهاية المستقبل المشرق.
كش24، سبق أن إتصلت بمسؤولة هذه" الدار" في بداية الموسم الدراسي بعدما غيرت أقفال هذه المؤسسة وبشكل سري بتعاون مع حارسها المغلوب على أمره، أقفلت هاتفها النقال في المرة الأولى، لكن بعد نشر الجريدة خبر إصدارها "لشيكات بدون رصيد "بادرت إلى الإتصال شخصيا ب "كش24" معتبرة أن مانشر هي معلومات عارية من الصحة وأن الأمر يتعلق بأحد المرضى من عائلتها، مع طلبها بعدم نشر أخبار أخرى عن ما تقوم به في" إقليم الحوز" بدعوى أن :"صورتها تشوهات" .
و في ذات السياق، ف "كش24" علمت أيضا وبالصدفة أن المسؤولة عن "هذه الدار" سبق لها أن قامت بإعطاء وعود لنزيلات دار الحوز سنة 2008 بخصوص تنظيم تكوين في الإسعافات الأولية وقامت بإحضار شخص إدعت أنه ينتمي لهيئة الصليب الأحمر، وسيتكلف بهذا التكوين الذي سينظم بإحدى الدول الأروبية، المعنية بالأمر قامت كذالك بإستخدام سلطتها انداك وطلبت من النزيلات إحضار مبالغ مالية مابين 2500 درهم إلى 6000 درهم، تهم مصاريف الرحلة والتكوين، وطلبت من 50 فتاة بتحوبل المبالغ المالية إلى حساب ممثل الصليب الأحمر بإحدى الوكالات البنكية المتواجدة أمام المدرسة العليا للتسيير قرب السملالية، لكن النزيلات فوجئن فيما بعد بأن الأمر لم يكن سوى عملية نصب وإحتيال تعرضن لها في ظروف غامضة ، المسؤولة طلبت من النزيلات عدم إخبار أحد بهذا الأمر و الثكتم عليه، بدعوى انها هي الأخرى تعرضت للنصب والإحتيال رغم أنها المسؤولة عن إحضار الشخص ، قصة إختلقتها السيدة المحترمة حتى تموه النزيلات اللواتي أغلبهن من الأسر المعوزة وبمشقة الأنفس وفروا المبالغ المطلوبة.
كش24 علمت أيضا أنها كانت تهدد النزيلات بالشارع، في حالة تقديم شكاية في الأمر للمصالح الأمنية، مع إعطائها وعودا برد هذه المبالغ المالية، لأصحابها مما جعل نزيلات الدار ضحايا عملية النصب يثكتمن على هذا الموضوع إتقاءا لشرها، مع العلم أن المبالغ المالية لم ترد لهن لحد الساعة، مكتفية بقولها أنها ستضع شكاية بهذا الموضوع لدى المصالح الأمنية، مقابل الإمضاء على إشهاد تقر فيه النزيلات بأنهن ضحية عملية نصب وإختيال من طرف ممثل الصليب الأحمر وأن السيدة "الرئيسة" لا تتحمل أية مسؤولية في هذا الموضوع.
كش24 ستتابع هذا الموضوع تنويرا لقرائها الكرام ولإظهار الحقيقة التي غابت عن"دار الحوز" لمدة طويلة في ظل ما يمارس بداخل أسوارها، وتكثم مسؤوليها بشكل يدعهم في خانة الشك بوجود مصالح شخصية بينهم وبين المسؤولة على هذه الدار.
توصلت "كش24"، بنسخة من شكاية وضعتها نزيلة بدار الحوز بمراكش لدى عمالة إقليم الحوز، توضح فيها الخروقات التي تعرفها هذه الدار منذ مدة، من طرف المسؤولة الأولى عليها: " ز هرة ن"، التي إستخدمت سلطتها حسب مضمون الشكاية، في كثم أفواه النزيلات وتهديدهن بالشارع في حالة البوح بما يقع داخل أسوار "دار الحوز" بمراكش، الشكاية تحدث أيضا عن الوضعية الكارثية التي تعيشها النزيلات اللواتي أغلبهن من أسر فقيرة ومعوزة كن يأملن أن تقطن بناتهم في ظروف جيدة ، لكن" تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن"، فالحلم السرمدي تحول إلى كابوس يومي، فالنزيلات كن يشتغلن في أعمال النظافة و الطبخ والكنس ، حسب ذات الشكاية، وبشكل غريب وكأنهن جواري في هذه "الدار" مع العلم أن أسباب إنشاءها كانت محاربة الهدر المدرسي خصوصا لفتيات الأسر المعوزة من ساكنة إقليم الحوز.
الشكاية تطرقت أيضا إلى التهديدات التي كانت ترددها (المسؤولة) على مسامع النزيلات في حال خروج هذا الموضوع إلى وسائل الإعلام، محاولة منها طمس مايقع داخل هذه الدار، والمعنية بالأمر كانت تهدد كل من يقف في وجهها من "النزيلات "بالطرد الى الشارع، مع العلم أنها عمدت في بداية الموسم الدراسي الحالي إلى" تغيير أقفال أبواب وحجرات "دار الحوز" دون علم أحد بذلك، بدعوى نهاية صلاحية المكتب المسير للجمعية التي تشرف على هذه "الدار"، هذا القرار كان إنفرادي رغم علم بعض المسؤولين بهذا الأمر، الذين حاولوا بدرهم الثكثم على هذه القضية بشكل غريب ومحاولة حل المشكل في وقت وجيز.
مما يضعهم أيضا في قائمة المتعاونين معها ، لكن فور علم عامل صاحب الجلالة على إقليم الحوز "يونس البطحاوي" تدخل على الفور لإنقاذ النزيلات، وقام بتكوين لجنة تشرف على تسيير أمور"الدار" وترأسها شخصيا، الشئ الذي خلق معه نوعا من الإرتياح لدى النزيلات وأسرهم واللواتي عانين الأمرين، أمر البقاء في ظل ظروف لا إنسانية وأمر مغادرة الدار و نهاية المستقبل المشرق.
كش24، سبق أن إتصلت بمسؤولة هذه" الدار" في بداية الموسم الدراسي بعدما غيرت أقفال هذه المؤسسة وبشكل سري بتعاون مع حارسها المغلوب على أمره، أقفلت هاتفها النقال في المرة الأولى، لكن بعد نشر الجريدة خبر إصدارها "لشيكات بدون رصيد "بادرت إلى الإتصال شخصيا ب "كش24" معتبرة أن مانشر هي معلومات عارية من الصحة وأن الأمر يتعلق بأحد المرضى من عائلتها، مع طلبها بعدم نشر أخبار أخرى عن ما تقوم به في" إقليم الحوز" بدعوى أن :"صورتها تشوهات" .
و في ذات السياق، ف "كش24" علمت أيضا وبالصدفة أن المسؤولة عن "هذه الدار" سبق لها أن قامت بإعطاء وعود لنزيلات دار الحوز سنة 2008 بخصوص تنظيم تكوين في الإسعافات الأولية وقامت بإحضار شخص إدعت أنه ينتمي لهيئة الصليب الأحمر، وسيتكلف بهذا التكوين الذي سينظم بإحدى الدول الأروبية، المعنية بالأمر قامت كذالك بإستخدام سلطتها انداك وطلبت من النزيلات إحضار مبالغ مالية مابين 2500 درهم إلى 6000 درهم، تهم مصاريف الرحلة والتكوين، وطلبت من 50 فتاة بتحوبل المبالغ المالية إلى حساب ممثل الصليب الأحمر بإحدى الوكالات البنكية المتواجدة أمام المدرسة العليا للتسيير قرب السملالية، لكن النزيلات فوجئن فيما بعد بأن الأمر لم يكن سوى عملية نصب وإحتيال تعرضن لها في ظروف غامضة ، المسؤولة طلبت من النزيلات عدم إخبار أحد بهذا الأمر و الثكتم عليه، بدعوى انها هي الأخرى تعرضت للنصب والإحتيال رغم أنها المسؤولة عن إحضار الشخص ، قصة إختلقتها السيدة المحترمة حتى تموه النزيلات اللواتي أغلبهن من الأسر المعوزة وبمشقة الأنفس وفروا المبالغ المطلوبة.
كش24 علمت أيضا أنها كانت تهدد النزيلات بالشارع، في حالة تقديم شكاية في الأمر للمصالح الأمنية، مع إعطائها وعودا برد هذه المبالغ المالية، لأصحابها مما جعل نزيلات الدار ضحايا عملية النصب يثكتمن على هذا الموضوع إتقاءا لشرها، مع العلم أن المبالغ المالية لم ترد لهن لحد الساعة، مكتفية بقولها أنها ستضع شكاية بهذا الموضوع لدى المصالح الأمنية، مقابل الإمضاء على إشهاد تقر فيه النزيلات بأنهن ضحية عملية نصب وإختيال من طرف ممثل الصليب الأحمر وأن السيدة "الرئيسة" لا تتحمل أية مسؤولية في هذا الموضوع.
كش24 ستتابع هذا الموضوع تنويرا لقرائها الكرام ولإظهار الحقيقة التي غابت عن"دار الحوز" لمدة طويلة في ظل ما يمارس بداخل أسوارها، وتكثم مسؤوليها بشكل يدعهم في خانة الشك بوجود مصالح شخصية بينهم وبين المسؤولة على هذه الدار.