التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
فضيحة أخرى بتحناوت : إعتقال مقدم زور أوراق إدارية
نشر في: 26 ديسمبر 2012
توصلت "كش24"، بوثائق إدارية تخص فضيحة بطلها هذه المرة مقدم يدعى : "عبد النعيم ، ب".
وتعود تفاصيل هذه القضية التي وصلت الان إلى العدالة ، إلى كون المقدم المذكور، قام بتسليم شهادة إدارية : " شهادة الخاطب" تحت رقم 2009/ 2406 لشخص يدعى : "ر. أيت أوفقير"، و المسلمة له من طرف مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي بتاريخ 10/11/2009 وأقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكون الشخص الذي تسلم منه هذه الوثيقة الإدارية حالته العائلية أعزب، إلى حدود هذه السطور الامور عادية.
لكن الخطير في الأمر أن :" ر.أيت اوفقير" كان متزوجا من سيدة أخرى وله معها أبناء أخرهم : طفل مزداد بتاريخ : 6/3/2009، مع العلم أن نفس المقدم : " عبد النعيم .ب "سلمه شهادة الولادة رقم 641 قصد الإدلاء بها لدى ضابط الحالة المدنية بتحناوت. القضية ظهرت إلى الوجود بعد علم الزوجة الأولى للشخص المذكور، بكونه على علاقة غير شرعية مع سيدة أخرى بنفس المنطقة ، ولما تأكدت من الأمر قامت بإبلاغ عناصر الدرك الملكي التي قامت بمداهمة منزل الشخص و ضبطه مع السيدة الثانية، لكن المفاجأة الكبرى أن الشخص أقر بأن السيدة هي زوجته على سنة الله ورسوله، بيد أنه لم يخبر زوجته الأولى بذلك و لم يأخد موافقتها على أن يتزوج من سيدة ثانية.
الشخص تم إعتقاله على الفور من طرف عناصر الدرك الملكي بتحناوت ، وفتح تحقيق معه في النازلة، حيث أقر بالمنسوب إليه و إعترف أيضا بأن زواجه من السيدة الثانية كان بمساعدة مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي : " عبد النعيم . ب"، الذي سلمه شهادة الخاطب التي قدمها ضمن الوثائق الإدارية الخاصة بعقد الزواج لدى العدول، و أقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكونه أعزبا و ليس متزوجا، ، "ر. أيت أوفققير" الذي تزوج السيدة الثانية و لم يخبرها بأنه متزوج من سيدة أخرى وله أبناء، ظل مع السيدة الثانية في معاشرة زوجية غير قانونية لمدة ثلاث سنوات حتى تم في الأخير فضح أمره بالصدفة.
المقدم المتورط في هذه القضية تم إعتقاله هو الاخر رفقة الزوج ، وتقديمهما إلى العدالة لتقول كلمتها في هذه الفضيحة التي إهتزت لها ساكنة تحناوت و لم تنس بعد فضيحة دار الحوز ومسؤولتها.
وستكون لنا عودة لتفاصيل أخرى لهذه الفضيحة حال توصلنا بمعطيات جديدة.
وتعود تفاصيل هذه القضية التي وصلت الان إلى العدالة ، إلى كون المقدم المذكور، قام بتسليم شهادة إدارية : " شهادة الخاطب" تحت رقم 2009/ 2406 لشخص يدعى : "ر. أيت أوفقير"، و المسلمة له من طرف مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي بتاريخ 10/11/2009 وأقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكون الشخص الذي تسلم منه هذه الوثيقة الإدارية حالته العائلية أعزب، إلى حدود هذه السطور الامور عادية.
لكن الخطير في الأمر أن :" ر.أيت اوفقير" كان متزوجا من سيدة أخرى وله معها أبناء أخرهم : طفل مزداد بتاريخ : 6/3/2009، مع العلم أن نفس المقدم : " عبد النعيم .ب "سلمه شهادة الولادة رقم 641 قصد الإدلاء بها لدى ضابط الحالة المدنية بتحناوت. القضية ظهرت إلى الوجود بعد علم الزوجة الأولى للشخص المذكور، بكونه على علاقة غير شرعية مع سيدة أخرى بنفس المنطقة ، ولما تأكدت من الأمر قامت بإبلاغ عناصر الدرك الملكي التي قامت بمداهمة منزل الشخص و ضبطه مع السيدة الثانية، لكن المفاجأة الكبرى أن الشخص أقر بأن السيدة هي زوجته على سنة الله ورسوله، بيد أنه لم يخبر زوجته الأولى بذلك و لم يأخد موافقتها على أن يتزوج من سيدة ثانية.
الشخص تم إعتقاله على الفور من طرف عناصر الدرك الملكي بتحناوت ، وفتح تحقيق معه في النازلة، حيث أقر بالمنسوب إليه و إعترف أيضا بأن زواجه من السيدة الثانية كان بمساعدة مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي : " عبد النعيم . ب"، الذي سلمه شهادة الخاطب التي قدمها ضمن الوثائق الإدارية الخاصة بعقد الزواج لدى العدول، و أقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكونه أعزبا و ليس متزوجا، ، "ر. أيت أوفققير" الذي تزوج السيدة الثانية و لم يخبرها بأنه متزوج من سيدة أخرى وله أبناء، ظل مع السيدة الثانية في معاشرة زوجية غير قانونية لمدة ثلاث سنوات حتى تم في الأخير فضح أمره بالصدفة.
المقدم المتورط في هذه القضية تم إعتقاله هو الاخر رفقة الزوج ، وتقديمهما إلى العدالة لتقول كلمتها في هذه الفضيحة التي إهتزت لها ساكنة تحناوت و لم تنس بعد فضيحة دار الحوز ومسؤولتها.
وستكون لنا عودة لتفاصيل أخرى لهذه الفضيحة حال توصلنا بمعطيات جديدة.
توصلت "كش24"، بوثائق إدارية تخص فضيحة بطلها هذه المرة مقدم يدعى : "عبد النعيم ، ب".
وتعود تفاصيل هذه القضية التي وصلت الان إلى العدالة ، إلى كون المقدم المذكور، قام بتسليم شهادة إدارية : " شهادة الخاطب" تحت رقم 2009/ 2406 لشخص يدعى : "ر. أيت أوفقير"، و المسلمة له من طرف مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي بتاريخ 10/11/2009 وأقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكون الشخص الذي تسلم منه هذه الوثيقة الإدارية حالته العائلية أعزب، إلى حدود هذه السطور الامور عادية.
لكن الخطير في الأمر أن :" ر.أيت اوفقير" كان متزوجا من سيدة أخرى وله معها أبناء أخرهم : طفل مزداد بتاريخ : 6/3/2009، مع العلم أن نفس المقدم : " عبد النعيم .ب "سلمه شهادة الولادة رقم 641 قصد الإدلاء بها لدى ضابط الحالة المدنية بتحناوت. القضية ظهرت إلى الوجود بعد علم الزوجة الأولى للشخص المذكور، بكونه على علاقة غير شرعية مع سيدة أخرى بنفس المنطقة ، ولما تأكدت من الأمر قامت بإبلاغ عناصر الدرك الملكي التي قامت بمداهمة منزل الشخص و ضبطه مع السيدة الثانية، لكن المفاجأة الكبرى أن الشخص أقر بأن السيدة هي زوجته على سنة الله ورسوله، بيد أنه لم يخبر زوجته الأولى بذلك و لم يأخد موافقتها على أن يتزوج من سيدة ثانية.
الشخص تم إعتقاله على الفور من طرف عناصر الدرك الملكي بتحناوت ، وفتح تحقيق معه في النازلة، حيث أقر بالمنسوب إليه و إعترف أيضا بأن زواجه من السيدة الثانية كان بمساعدة مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي : " عبد النعيم . ب"، الذي سلمه شهادة الخاطب التي قدمها ضمن الوثائق الإدارية الخاصة بعقد الزواج لدى العدول، و أقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكونه أعزبا و ليس متزوجا، ، "ر. أيت أوفققير" الذي تزوج السيدة الثانية و لم يخبرها بأنه متزوج من سيدة أخرى وله أبناء، ظل مع السيدة الثانية في معاشرة زوجية غير قانونية لمدة ثلاث سنوات حتى تم في الأخير فضح أمره بالصدفة.
المقدم المتورط في هذه القضية تم إعتقاله هو الاخر رفقة الزوج ، وتقديمهما إلى العدالة لتقول كلمتها في هذه الفضيحة التي إهتزت لها ساكنة تحناوت و لم تنس بعد فضيحة دار الحوز ومسؤولتها.
وستكون لنا عودة لتفاصيل أخرى لهذه الفضيحة حال توصلنا بمعطيات جديدة.
وتعود تفاصيل هذه القضية التي وصلت الان إلى العدالة ، إلى كون المقدم المذكور، قام بتسليم شهادة إدارية : " شهادة الخاطب" تحت رقم 2009/ 2406 لشخص يدعى : "ر. أيت أوفقير"، و المسلمة له من طرف مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي بتاريخ 10/11/2009 وأقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكون الشخص الذي تسلم منه هذه الوثيقة الإدارية حالته العائلية أعزب، إلى حدود هذه السطور الامور عادية.
لكن الخطير في الأمر أن :" ر.أيت اوفقير" كان متزوجا من سيدة أخرى وله معها أبناء أخرهم : طفل مزداد بتاريخ : 6/3/2009، مع العلم أن نفس المقدم : " عبد النعيم .ب "سلمه شهادة الولادة رقم 641 قصد الإدلاء بها لدى ضابط الحالة المدنية بتحناوت. القضية ظهرت إلى الوجود بعد علم الزوجة الأولى للشخص المذكور، بكونه على علاقة غير شرعية مع سيدة أخرى بنفس المنطقة ، ولما تأكدت من الأمر قامت بإبلاغ عناصر الدرك الملكي التي قامت بمداهمة منزل الشخص و ضبطه مع السيدة الثانية، لكن المفاجأة الكبرى أن الشخص أقر بأن السيدة هي زوجته على سنة الله ورسوله، بيد أنه لم يخبر زوجته الأولى بذلك و لم يأخد موافقتها على أن يتزوج من سيدة ثانية.
الشخص تم إعتقاله على الفور من طرف عناصر الدرك الملكي بتحناوت ، وفتح تحقيق معه في النازلة، حيث أقر بالمنسوب إليه و إعترف أيضا بأن زواجه من السيدة الثانية كان بمساعدة مقدم مشيخة أغواطيم الجنوبي : " عبد النعيم . ب"، الذي سلمه شهادة الخاطب التي قدمها ضمن الوثائق الإدارية الخاصة بعقد الزواج لدى العدول، و أقر خلالها المقدم المعني بالأمر بكونه أعزبا و ليس متزوجا، ، "ر. أيت أوفققير" الذي تزوج السيدة الثانية و لم يخبرها بأنه متزوج من سيدة أخرى وله أبناء، ظل مع السيدة الثانية في معاشرة زوجية غير قانونية لمدة ثلاث سنوات حتى تم في الأخير فضح أمره بالصدفة.
المقدم المتورط في هذه القضية تم إعتقاله هو الاخر رفقة الزوج ، وتقديمهما إلى العدالة لتقول كلمتها في هذه الفضيحة التي إهتزت لها ساكنة تحناوت و لم تنس بعد فضيحة دار الحوز ومسؤولتها.
وستكون لنا عودة لتفاصيل أخرى لهذه الفضيحة حال توصلنا بمعطيات جديدة.
ملصقات
