جهوي
فصل الصيف في محتضنة المدينة الخضراء ابن جرير
مع حلول فصل الصيف تبدأ ساكنة ابن جرير معاناتها مع حرارة الصيف الحارقة حيث يصعب عليهم التأقلم مع حرارة الصيف التي تصل الى 50 درجة مئوية خلال النهار ويلجأ الكثيرون منهم للنوم ليلا على أسطح منازلهم هربا من الحرارة داخلها لكن هذا لا يساعد كثيرا.
من المؤسف أن تجد مدينة تتحرك بديناميكية متسارعة في الجهة الجنوبية ومحتضنة للمدينة الخضراء وهي لا تتوفر على أماكن كافية متخصصة للراحة والترفيه والرياضة، حيث هناك تقصير في إحداث مشاريع خاصة بالأطفال والنساء للتنفيس عنهم من حرارة الصيف خصوصا بالنسبة للأسر التي يصعب عليها السفر لمدن ساحلية للقضاء عطلة الصيف، وتضطر للبقاء في منازلهم ومواجهة الحرارة وضعف أماكن الترفيه كالمسابح باستثناء المسبح البلدي ولي العهد مولاي الحسن، وهذا ما يجعل أطفال وشباب المدينة يلجئون الى البرك المائية والنافورات وبعضهم يتوجهوا الى واد أم الربيع لتذوق متعة الاستحمام مع تحمل الخطورة والمجازفة وذلك راجع لطبيعة النهر الصعبة ولأنه يتسم بمخاطر تعوق السباحة به فضلا على أن جل أبناء المدينة لا يجيدون السباحة بحكم ترعرعهم ببلدة تعرف ضعف في المسابح.
ابن جرير تشهد في الآونة الأخيرة تطور ملحوظ على مستوى انشاء مشاريع مهمة كجامعة محمد السادس والمدينة الخضراء، و الى جانب هذا هناك غياب في المرافقها الترفيهية التي من شأنها التخفيف على الساكنة الضغط الذي يعيشونه طيلة السنة، ومع انجاز هذه المشاريع الترفيهية ستصبح مدينة ابن جرير مدينة متطورة وتنافس كبرى المدن بالمغرب.
مع حلول فصل الصيف تبدأ ساكنة ابن جرير معاناتها مع حرارة الصيف الحارقة حيث يصعب عليهم التأقلم مع حرارة الصيف التي تصل الى 50 درجة مئوية خلال النهار ويلجأ الكثيرون منهم للنوم ليلا على أسطح منازلهم هربا من الحرارة داخلها لكن هذا لا يساعد كثيرا.
من المؤسف أن تجد مدينة تتحرك بديناميكية متسارعة في الجهة الجنوبية ومحتضنة للمدينة الخضراء وهي لا تتوفر على أماكن كافية متخصصة للراحة والترفيه والرياضة، حيث هناك تقصير في إحداث مشاريع خاصة بالأطفال والنساء للتنفيس عنهم من حرارة الصيف خصوصا بالنسبة للأسر التي يصعب عليها السفر لمدن ساحلية للقضاء عطلة الصيف، وتضطر للبقاء في منازلهم ومواجهة الحرارة وضعف أماكن الترفيه كالمسابح باستثناء المسبح البلدي ولي العهد مولاي الحسن، وهذا ما يجعل أطفال وشباب المدينة يلجئون الى البرك المائية والنافورات وبعضهم يتوجهوا الى واد أم الربيع لتذوق متعة الاستحمام مع تحمل الخطورة والمجازفة وذلك راجع لطبيعة النهر الصعبة ولأنه يتسم بمخاطر تعوق السباحة به فضلا على أن جل أبناء المدينة لا يجيدون السباحة بحكم ترعرعهم ببلدة تعرف ضعف في المسابح.
ابن جرير تشهد في الآونة الأخيرة تطور ملحوظ على مستوى انشاء مشاريع مهمة كجامعة محمد السادس والمدينة الخضراء، و الى جانب هذا هناك غياب في المرافقها الترفيهية التي من شأنها التخفيف على الساكنة الضغط الذي يعيشونه طيلة السنة، ومع انجاز هذه المشاريع الترفيهية ستصبح مدينة ابن جرير مدينة متطورة وتنافس كبرى المدن بالمغرب.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي