

مجتمع
فريق هولندي مزود بكلاب متخصصة للبحث عن ناجين تحت الأنقاض يتوجه للمغرب
يتوجه فريق هولندي مزود بكلاب متخصصة في البحث عن ناجين تحت الأنقاض إلى المغرب للمساعدة في عملية الإنقاذ والإنعاش عقب زلزال الجمعة الماضي. ويتعلق الأمر بفريق "سيني زويخوندن" ، ومقره في قرية دي ريبس في شمال برابانت، والذي يتكون من ستة أشخاص وثلاثة كلاب بلجيكيين وكلب لابرادور لتفتيش الأنقاض.
وقالت منسقة الفريق، إستير فان نيربوس لـجريدة "NOS" إن الفريق يسافر بناءً على طلب السكان المحليين. وقالت: "كنا مستعدين للذهاب بعد وقت قصير من وقوع الزلزال، لكننا لم نتمكن من الاتصال بالحكومة المغربية". "في النهاية تمكنا من التواصل مع السكان المحليين في المنطقة."
وقد أعرب السكان المحليون ووكالات الإغاثة الدولية عن إحباطهم لأن المغرب لم يطلب المساعدة إلا من عدد صغير من الدول، بما في ذلك إسبانيا وإسرائيل والمملكة المتحدة. ولا تستجيب منظمات مثل البحث والإنقاذ الحضري (USAR) إلا للطلبات الرسمية المقدمة من خلال الحكومات الوطنية أو الاتحاد الأوروبي أو الأمم المتحدة.
وتقول منظمات الإنقاذ إن الوقت ينفذ لتحديد مكان الناجين، لكن فان نيربوس قالت إنه لا يزال هناك عمل مهم يتعين القيام به. وقالت: "سنقوم بشكل أساسي بإغاثة الأشخاص الذين كانوا يعملون هناك خلال الأيام القليلة الماضية".
وأضافت المتحدثة ذاتها :"لا يمكن للناس أن يستمروا في حياتهم إلا بعد العثور على أحبائهم. إنهم يريدون أن يعرفوا على وجه اليقين ما إذا كان شخص ما قد مات، على سبيل المثال. إذا تمكنا من العثور عليهم، فسيحدث فرقًا كبيرًا”.
يتوجه فريق هولندي مزود بكلاب متخصصة في البحث عن ناجين تحت الأنقاض إلى المغرب للمساعدة في عملية الإنقاذ والإنعاش عقب زلزال الجمعة الماضي. ويتعلق الأمر بفريق "سيني زويخوندن" ، ومقره في قرية دي ريبس في شمال برابانت، والذي يتكون من ستة أشخاص وثلاثة كلاب بلجيكيين وكلب لابرادور لتفتيش الأنقاض.
وقالت منسقة الفريق، إستير فان نيربوس لـجريدة "NOS" إن الفريق يسافر بناءً على طلب السكان المحليين. وقالت: "كنا مستعدين للذهاب بعد وقت قصير من وقوع الزلزال، لكننا لم نتمكن من الاتصال بالحكومة المغربية". "في النهاية تمكنا من التواصل مع السكان المحليين في المنطقة."
وقد أعرب السكان المحليون ووكالات الإغاثة الدولية عن إحباطهم لأن المغرب لم يطلب المساعدة إلا من عدد صغير من الدول، بما في ذلك إسبانيا وإسرائيل والمملكة المتحدة. ولا تستجيب منظمات مثل البحث والإنقاذ الحضري (USAR) إلا للطلبات الرسمية المقدمة من خلال الحكومات الوطنية أو الاتحاد الأوروبي أو الأمم المتحدة.
وتقول منظمات الإنقاذ إن الوقت ينفذ لتحديد مكان الناجين، لكن فان نيربوس قالت إنه لا يزال هناك عمل مهم يتعين القيام به. وقالت: "سنقوم بشكل أساسي بإغاثة الأشخاص الذين كانوا يعملون هناك خلال الأيام القليلة الماضية".
وأضافت المتحدثة ذاتها :"لا يمكن للناس أن يستمروا في حياتهم إلا بعد العثور على أحبائهم. إنهم يريدون أن يعرفوا على وجه اليقين ما إذا كان شخص ما قد مات، على سبيل المثال. إذا تمكنا من العثور عليهم، فسيحدث فرقًا كبيرًا”.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

